«الحرية المصري» يشيد بموافقة البرلمان على تغليظ عقوبة احتكار السلع الاستراتيجية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أشاد رجاء عطية، أمين حزب الحرية المصري في المنيا، بموافقة البرلمان على تعديلات الحكومة قانون حماية المستهلك من خلال تغليظ عقوبة احتكار السلع الاستراتيجية في الأسواق المحلية ما بين الحبس والغرامة، مؤكدا ضرورة وجود تحركات قوية لمواجهة جشع واستغلال التجار، في ظل عدم استقرار الأسعار في الأسواق.
ضرورة التحرك لمواجهة جشع التجاروأضاف عطية، أنه على الحكومة تكثيف الحملات الرقابية على الأسواق والمنافذ خاصة مع اقتراب شهر رمضان وعيد القيامة، مطالبا وزارة التموين بزيادة منافذ معارض أهلا رمضان في المحافظات تخفيفا عن كاهل المواطنين، إضافة إلى مد يد العون إلى المناطق النائية وتوفير احتياجات الأسر الفقيرة.
وأشار عطية إلى أن احتكار السلع الاستراتيجية ومنعها من التداول يعد جريمة يجب أن يكون لها رادع شديد في ظل الظروف الحالية، مؤكدا أن ملف الغذاء يعتبر بمثابة قضية أمن قومي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جشع التجار الحرية المصري حزب الحرية المصري الشعب المصري
إقرأ أيضاً:
«الحرية المصري»: ابتزاز الإعلام الإسرائيلي لن يؤثر على موقف الدولة الداعم لفلسطين
أكد حزب الحرية المصرى، برئاسة الدكتور ممدوح محمد محمود، رفضه القاطع لمحاولات ابتزاز الإعلام الإسرائيلى التي تضمنت تجاوزات وتهديدات غير مقبولة، بهدف ممارسة المزيد من الضغط على مصر للموافقة على مخططات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، من خلال نشر صورة الرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي.
حقوق الشعب الفلسطينىوقال رئيس حزب الحرية المصرى؛ إن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت وراسخ، وينبع من قناعة عميقة بحقوق الشعب الفلسطينى المشروعة فى أرضه ووطنه.
وأكد دعم الحزب والاصطفاف خلف الرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة المصرية وجميع مؤسسات الدولة في مواقفها الرافضة لمخططات التهجير القسري أو الطوعي.
القضية الفلسطينيةوأضاف أن تلك المواقف تعكس التزام مصر الدائم بدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، وأن تلك المحاولات لن تثني مصر عن مواقفها الثابتة والداعمة للحقوق الفلسطينية.
وجدد حزب الحرية المصرى دعمه الكامل للشعب الفلسطينى في نضاله العادل لتحقيق حقوقه المشروعة، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.