بالأسود.. ريم مصطفى تشعل السوشيال ميديا بإطلالة جذابة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أبرزت النجمة ريم مصطفى، إطلالتها في حفل "ليالى مصرية سعودية" الذى أقيم يوم الأحد الماضى على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية بالتعاون بين وزارة الثقافة المصرية والهيئة العامة للترفيه، وأحيا الحفل كلاً من ماجد المهندس، محمد منير وشيرين عبد الوهاب، حيث ظهرت ريم في الحفل بفستان أسود أنيق، ونشرت ريم مصطفى الصور على حسابها بموقع انستجرام.
وحضر الحفل لفيف من الفنانين وصناع الموسيقى أبرزهم أشرف سالمان رئيس الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وعمرو الفقى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عمرو دياب، كريم عبد العزيز، نادية الجندى، محمد فؤاد، منة شلبى، غادة عادل، أكرم حسنى، إسعاد يونس، يسرا، ليلى علوى، إلهام شاهين، آمال ماهر، محمد ثروت، هبة مجدي وزوجها محمد محسن، خالد الصاوى، جومانا مراد، أحمد فهمى، آسر ياسين، شيكو هيثم شاكر وعدد كبير من الفنانين.
وتنتظر ريم مصطفى عرض فيلم "أهل الكهف" في موسم صيف 2024 السينمائى بعدما طرح صناعه البوسترات الدعائية والاعلان عن موعد طرحه في دور العرض، حيث انتهت من تصويره العام الماضى، وتجسد خلال أحداثه شخصية جارية تمر بالعديد من المواقف التي تجعلها تتخذ مساراً.
فيلم "أهل الكهف" بطولة خالد النبوى، غادة عادل، محمد ممدوح، محمد فراج، ريم مصطفى، أحمد عيد، صبرى فواز، بسنت شوقى، مصطفى فهمى، بيومى فؤاد، هاجر أحمد، أحمد وفيق، رشوان توفيق، أحمد فؤاد سليم، جميل برسوم، وعدد من الفنانين الذين يظهرون كضيوف شرف وتأليف أيمن بهجت قمر وإخراج عمرو عرفة.
يذكر أن ريم مصطفى قدمت في رمضان الماضى مسلسل "سره الباتع" المستوحى من رواية الكاتب الراحل يوسف إدريس وسيناريو وحوار وإخراج خالد يوسف، وشاركت فى بطولته إلى جانب أحمد فهمى، أحمد السعدني، حنان مطاوع، حسين فهمي، نجلاء بدر، عمرو عبد الجليل، صلاح عبد الله، هالة صدقى، أحمد عبد العزيز، أحمد وفيق، منه فضالي، محمود قابيل، عايدة رياض، خالد سرحان، مصطفى درويش، علاء حسني، ناهد رشدي، أيمن عزب، أيمن الشيوي، وعدد آخر من الفنانين.
ريم مصطفى ريم مصطفى ريم مصطفى ريم مصطفى ريم مصطفىالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريم مصطفي الفنانة ريم مصطفى من الفنانین ریم مصطفى
إقرأ أيضاً:
التدخل السريع ينقذ فاطمة.. قصة فتاة هزت قلوب رواد السوشيال ميديا
شهدت مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية واقعة أثارت تعاطفًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما انتشر مقطع فيديو لفتاة تدعى فاطمة منصور تغني بصوت حزين أمام واجهة متجر فساتين زفاف.
ظهرت الفتاة في حالة من عدم الاتزان، حيث بدت تارة تضحك، وتارة أخرى تبكي، بينما كانت تتلعثم في الكلام أحيانًا وتنطق بجمل غير مفهومة، ما أثار قلق المارة الذين شاهدوا الموقف مباشرة.
تفاصيل مأساوية تكشفها الفتاة
كشفت فاطمة عن تفاصيل مؤلمة من حياتها، حيث قالت إنها كانت متزوجة من شخص يُدعى "منتصر" وأنجبت منه طفلًا اسمه "مالك"، لكنها سرعان ما دخلت في نوبة بكاء عند تذكرها لحياتها الماضية.
وعندما سُئلت عن سبب بكائها، أجابت بأنها أنجبت طفلين "جنا ومالك"، ما يشير إلى فقدانها حياتها الأسرية المستقرة.
كما أوضحت الفتاة أن والديها توفيا منذ سنوات، مؤكدة أنها لا تمتلك أي شخص يقف بجانبها، حيث قالت بحزن: "أبويا وأمي ماتوا وأهلي كلهم مليش حد"، ما زاد من تعاطف الناس معها بعد مشاهدة الفيديو.
رغبتها في العودة إلى دار الأمل
أثناء حديثها، أبدت فاطمة رغبتها في العودة إلى دار الأمل للكبار بلا مأوى بمدينة الزقازيق، حيث كانت تقيم سابقًا.
وذكرت أنها تعرف بعض المسئولين بالدار مثل "الدكتورة سعيدة" و"الدكتور محمد"، وأكدت أنها تحبهم وترغب في العودة إليهم للعيش بكرامة.
لكن سرعان ما غيّرت رأيها عندما أُعيد عليها السؤال مرة أخرى، حيث بدت مترددة في الرجوع إلى الدار، ما يشير إلى حالة من التذبذب النفسي وعدم الاستقرار التي تعاني منها.
التدخل السريع لإنقاذ الفتاة
في ظل انتشار الفيديو وتعاطف الجمهور، تدخل فريق "التدخل السريع" التابع لوزارة التضامن الاجتماعي لمتابعة حالتها.
وأكد محمد فكري، أحد مسئولي الفريق، أنه تم تحديد موقع الفتاة في محافظة الشرقية، وجارٍ اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للتأكد من حالتها الصحية والنفسية، والعمل على توفير الدعم المناسب لها.
وشدد فكري على أن الوزارة ستبذل قصارى جهدها لضمان حصول الفتاة على الرعاية الكاملة، سواء بإعادتها إلى دار الأمل إذا رغبت بذلك، أو إيجاد حل آخر يتناسب مع ظروفها، مؤكدًا أن الهدف الأساسي هو توفير حياة كريمة لها وحمايتها من أي مخاطر قد تواجهها في الشارع.
تعاطف واسع ودعوات لمساعدتها
أثار مقطع الفيديو مشاعر الكثيرين، حيث تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع قصة الفتاة، وطالبوا الجهات المختصة بالتدخل العاجل لإنقاذها وتوفير حياة مستقرة لها.
ووصف العديد من المعلقين حالتها بأنها تعكس معاناة العديد من الأشخاص الذين فقدوا الدعم الأسري ويواجهون صعوبات نفسية واجتماعية صعبة.
تظل قصة "فتاة الشرقية" مثالًا مؤلمًا للمعاناة الإنسانية التي يمر بها بعض الأفراد، لكنها في الوقت نفسه تسلط الضوء على دور المؤسسات الاجتماعية في إنقاذ من هم بحاجة إلى المساعدة، وضمان حصولهم على الرعاية والاهتمام اللازمين لمساعدتهم على بدء حياة جديدة ومستقرة.