توقع مخيف للعرافة ليلى عبداللطيف لما سيحدث قبل رمضان.. يؤدي إلى موت الملايين
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
خبيرة الفلك ليلى عبداللطيف (منصات تواصل)
قالت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف إن حدثا مروعا سيشهده العالم مع بداية شهر رمضان المبارك.
وفي التفاصيل، ذكرت عبد اللطيف في برنامجها الذي يبث على قناة الجديد اللبنانية، أن العالم سيكون مع موعد مأساوي لكارثة إنسانية ستضرب عدة دول ومناطق، بسبب الحروب والنزاعات والأوبئة والكوارث الطبيعية.
ولفتت "عبداللطيف" إلى أن بعض الدول العربية والإسلامية ستشهد أحداثا دامية ومفاجئة، مثل انقلابات واغتيالات وانفجارات وهجمات إرهابية، وأن بعض القادة والشخصيات البارزة سيفقدون حياتهم أو سلطتهم.
كما توقعت أيضا أن تحدث مجاعات ونقص في الموارد الغذائية والمائية في بعض الدول الفقيرة والمتضررة من الصراعات، ما سيؤدي إلى موت الملايين من الناس جوعا وعطشا ومرضا.
وأطلقت تحذيرا من أن العالم سيواجه تحديات كبيرة في مواجهة تفشي فيروس كورونا وسلالاته المتحورة، وأن بعض الدول ستفرض إجراءات صارمة للحد من انتشار الوباء، ما سيؤثر على الحركة والتجارة والسياحة والاقتصاد.
وأوصت الناس بالالتزام بالإجراءات الوقائية والصحية، والتوجه إلى الله بالصلاة والصيام والصدقة والتضرع، والتمسك بالأخلاق والقيم الإسلامية، والتعاون والتضامن والتسامح مع بعضهم البعض.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اسرائيل السعودية اليمن رمضان فلسطين لبنان ليلى عبداللطيف مصر
إقرأ أيضاً:
«الجنائية الدولية» تدعو دول العالم إلى الوقوف متّحدين من أجل العدالة وحقوق الإنسان الأساسية
الثورة / متابعات
نددت المحكمة الجنائية الدولية، أمس، بإصدار أمر تنفيذي أمريكي يسعى لفرض عقوبات عليها وتعهدت بـ «مواصلة إحقاق العدالة».
ودعت الجنائية الدولية، الدول الأعضاء الـ125 والمجتمع المدني وجميع دول العالم إلى التكاتف من أجل العدالة وحقوق الإنسان الأساسية.
وقالت المحكمة الجنائية الدولية، في بيان لها: «ندعو الدول الأعضاء والمجتمع المدني وجميع دول العالم إلى الوقوف متحدين من أجل العدالة وحقوق الإنسان الأساسية».
وشددت الجنائية الدولية على أنها تقف بحزم مع موظفيها.
وفي هذا السياق، أعربت 79 دولة عن دعمها للمحكمة الجنائية الدولية، وذلك في أعقاب العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على بعض مسؤوليها.
وفي بيان مشترك، شددت هذه الدول على أهمية الحفاظ على استقلال المحكمة ونزاهتها، معربة عن أسفها لمحاولات تقويض دورها وتأثيرها في تحقيق العدالة الدولية.
وأكدت الدول الموقعة على البيان أن العقوبات الأمريكية قد تؤدي إلى إضعاف القانون الدولي وتعزز خطر الإفلات من العقاب، وهو ما من شأنه التأثير على القضايا المنظورة أمام المحكمة. كما حذرت من أن هذه الإجراءات قد تهدد سلامة الضحايا والشهود، فضلاً عن التأثير على عمل مسؤولي المحكمة الجنائية الدولية.
وأكدت الدول الموقعة التزامها بدعم المحكمة واستمرار عملها في محاسبة المسؤولين عن الجرائم الدولية، مشددة على أهمية احترام المؤسسات القضائية الدولية وعدم التدخل في مسار العدالة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع مساء الخميس، أمراً تنفيذياً يقضي بفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية، التي يتّهمها بـ”القيام بأعمال غير مشروعة ضد الولايات المتحدة وحليفتها المقرّب إسرائيل”.
وينص الأمر الذي نشره البيت الأبيض، على حظر دخول مسؤولين وموظفين وعناصر في المحكمة الجنائية الدولية إلى الولايات المتحدة، وكذلك أقربائهم.
كما يشير المرسوم إلى تجميد أصولهم في الولايات المتحدة.
وكانت المحكمة، ومقرها لاهاي، قد أصدرت في 21 نوفمبر 2024، ثلاث مذكرات توقيف بحق نتنياهو وغالانت وقائد الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف.
وفي سياق متصل أكد رئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، أن بلاده مستمرة في الوقوف إلى جانب فلسطين ومتضامنة مع شعبها.
وقال رامافوزا خلال افتتاح البرلمان لدورة 2025م، في كيب تاون أمس : إن الشعب الفلسطيني يعيش معاناة لا توصف جراء عقود من الاحتلال غير الشرعي.
وأضاف: إن جنوب أفريقيا تصرفت وفقًا لالتزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية من خلال رفع دعوى ضد كيان الاحتلال الصهيوني في محكمة العدل الدولية.
وشدد رامافوزا على أن بلاده ملتزمة تمامًا بمواد الأمم المتحدة بما في ذلك المبادئ التي تنص على أن جميع الأعضاء يجب أن يسووا نزاعاتهم الدولية بالوسائل السلمية.
وتأتي تصريحات رئيس جنوب أفريقيا، في وقت يتحدث فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة وتوطينهم في أماكن أخرى، فضلا عن حظر سلطات الاحتلال وكالة الأونروا في القدس المحتلة، في خطوة لتصفية عملياتها وبالتالي تصفية قضية اللاجئين.