عمرو دياب يحيي حفل عيد الفطر في الجونة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
يحيي النجم عمرو دياب، حفلًا غنائيًا، في مدينة الجونة، وذلك في أولى أيام عيد الفطر، وتحديدًا يوم ١٠ مارس المقبل، ومن المقرر أن يقدم خلاله مجموعة من أغانيه المميزة.
حفل عمرو دياب في أولى أيام عيد الفطر
ونشرت حسابات الفنان الكبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي بوستر للحفل الذي سيقام في أولى أيام عيد الفطر المبارك.
ومن ناحية أخرى أحيا الفنان عمرو دياب مؤخرًا حفلًا كبيرًا في المنارة أرينا بالقاهرة الجديدة.
وشهد الحفل حضورًا جماهيريًا غير مسبوق حيث يعد الأضخم في المنطقة، وقدم عمرو دياب خلاله عددا من اغنيات البومه الجديد "مكانك" ومنها “ياقمر، مبتغيبش، متتعوضش، الكلام ليك انت، ومعرفش حد بالاسم ده”.
عمرو دياب يشارك في حفل الليالي السعودية المصرية
يذكر أن عمرو دياب شارك في أولى ليالي السعودية المصرية وظهر في مجموعة فيديوهات وهو يتفاعل مع الفنانة شيرين عبد الوهاب بالغناء ومسنجم كثيرا مع الاغاني التي تقدم.
وحضر حفل ليالي سعودية مصرية كلًا من النجوم يسرا، عمرو دياب، عمرو مصطفى، رامي جمال، رامي صبري، منة شلبي، ليلى علوي، مي عز الدين، الهام شاهين، هالة صدقي، أحمد موسى، عمرو اديب، لميس الحديدي، منى الشاذلي، إسعاد يونس، هاني شنودة، هبة مجدي، أحمد زاهر، ونخبة من نجوم الفن الآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو دياب عيد الفطر حفل ليالي السعودية المصرية عمرو دیاب عید الفطر فی أولى
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/-كتبت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي في إكس: “زمن الانحطاط بجميع أنواعه، زمن أصبحت فيه كل الأشياء التي لا قيمة لها تُمنح قيمة، زمن كل أهبل على مواقع التواصل يصنّف نفسه في الصدارة… قيل لفرعون: من فرعنك؟ قال: تفرعنت ولم يردني أحد. نعم، نحن هنا، من كنا نسخر منهم، أصبحوا اليوم ليسوا فقط مشهورين، بل وأيضاً تستضيفهم القنوات التلفزيونية اللبنانية، وتخصص لهم حلقات ينشرون فيها “الفضيلة”، ليس فقط عبر الهواتف، بل أيضاً عبر الشاشات الكبرى”.
وأضافت: “زمن رديء، وزمن من له يد أصبح له سلطان… ها أنا أقول ما لدي، وأقدّم النصائح، وهم ينتظرون رأيي المجنون… زمن أناس لم يتعلّموا واستمروا بتعليم ناقص، ثم خرجوا ليمنحوا أنفسهم ألقاب دكتور أو أخصائي في مجالات قد تضر الناس”.
واختتمت دياب رسالتها قائلة: “من يظن أن زماننا هذا أكثر تطوراً من الأزمنة الماضية فهو مخطئ… اذهبوا وانظروا إلى القلاع والآثار وكيف بُنيت، وإلى اليوم لم يُعرف سر إنشائها… انظروا إلى كيفية بناء الأهرامات، وتأملوا قوة وذكاء القدماء، وكفّوا عن الحديث عن إنجازات سخيفة وسطحية تُفقد الأجيال الرغبة بالعمل والإنتاج، وتدفعهم للاعتماد فقط على منصات تدر عليهم أموالاً لم يعرفوها من قبل، بطرق سهلة وسريعة… أصبحوا أصحاب ماركات وأملاك وهم لا يعرفون فك الحرف… إلى أين بعد نحن ذاهبون؟”.