وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، إلى مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، اليوم الأربعاء، للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية دول مجموعة العشرين.
ومن المقرر أن يبحث سمو وزير الخارجية مع أصحاب المعالي المشاركين في اجتماع دول مجموعة العشرين، أبرز القضايا والمستجدات على الساحة الدولية، وتعزيز العمل المتعدد الأطراف لتحقيق الرخاء والازدهار، إضافةً إلى عقد عددٍ من اللقاءات الثنائية مع وزراء خارجية الدول المشاركة في الاجتماع.


أخبار متعلقة مكافحة خطاب الكراهية في ورشة بالمنتدى السعودي للإعلامجلسة "التدريب الإعلامي" بالمنتدى السعودي تؤكد أهمية مواكبة احتياجات السوق

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس ريو دي جانيرو وزير الخارجية دول مجموعة العشرين الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله

إقرأ أيضاً:

كبير جنرالات «الأسد» يجري تسوية.. اتصالات مصرية مكثّفة مع وزراء خارجية عرب بشأن سوريا

أجرى وزير الخارجية المصري اتصالات هاتفية، مع وزراء خارجية الإمارات والأردن والعراق والجزائر لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.

وأكد بيان للخارجية المصرية، “أن الوزير المصري أجرى اتصالات مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ عبد الله بن زايد، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي، ونائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق فؤاد حسين، ووزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، وتبادل وزير الخارجية المصري مع الوزراء التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها بحسب تصريح للمتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية”.

وأكد عبد العاطي، “على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار إلى كامل الأراضي السورية”.

ودعا وزير الخارجية المصري، “إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية”.

وأكد وزير الخارجية المصري، “على ضرورة عدم وجود تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، وبما يفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق”.

وكان وزير الخارجية المصري، “أجرى اتصالا هاتفيا مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف استعرض الوزيران فيه أبرز المستجدات في المشهد السوري، واتفقا على أهمية دعم الدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، كما اتفق الوزيران على أهمية تعزيز التنسيق بين الأطراف الفاعلة من أجل دعم سوريا خلال المرحلة الانتقالية بصورة تعلي مصالح عموم الشعب السوري بكافة أطيافه ومكوناته، وبما يسمح بتبني عملية سياسية شاملة بملكية سورية تفضي إلى إعادة الاستقرار إلى سوريا، بما يحفظ أمن ومستقبل ومقدرات الشعب السوري”.

“طلال مخلوف” يسلم أسلحته ويجري تسوية مع الحكومة

أجرى اللواء طلال مخلوف، الذي كان يشغل منصب قائد الحرس الجمهوري ومدير مكتب القائد العام للجيش السوري، تسوية مع الحكومة السورية الانتقالية وسلم الأسلحة الحربية التي كان يمتلكها.

ووفقا لما ذكره المرصد السوري، فإن “مخلوف” أجرى التسوية في مركز حكومي رسمي وسلم الأسلحة التي كان يمتلكها.

وقال مخلوف في تصريح: “تعاملت الهيئة معنا باحترام ولطف شديدين، وهذا يدل أنهم يفكرون بمنطق الدولة، هذا المنطق أشعرني بالأمان”، مشيرا إلى أنه “سابقا كنا نشعر أن هناك خللا كبير”.

وأشار إلى أنه “الآن بالصراحة والطيبة في التعامل معنا شعرنا أننا أولاد البلد وهذا بلدنا وسبق فيه”، متوجها إلى زملائه الضباط قائلا: “لا داعي للتخوف، طالما الواحد لا يخاف من أي شيء قام به، يجب أن يخدم بلده، وهدا الأمر الطبيعي وهم يعملون كدولة”.

يذكر أن “مخلوف”  كان من أبرز القادة العسكريين في النظام السوري، حيث ترأس لواء “105 حرس جمهوري”، الذي كان يعد من الألوية الهجومية البارزة التي شاركت في قمع الاحتجاجات في عام 2011، وكان له دور محوري في العمليات العسكرية التي استهدفت المتظاهرين في مناطق مثل دوما وحرستا بريف دمشق، وكذلك في نوى بمحافظة درعا، وخلال المعارك التي شهدتها دمشق، أعلن عن اعتقال عدد من الضباط الكبار في النظام، وكان “مخلوف” من بين هؤلاء.

قتلى في صفوف “قسد” وهجوم لـ”داعش”

أعلنت قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، الإثنين، إفشال هجوم شنته فصائل موالية لتركيا على محيط سد تشرين في منبج، وأفادت “قسد” بأن قواتها قامت بعمليات تمشيط للقرى المحيطة بالسد.

وقات قناة “سكاي نيوز عربية”، “إن قوات سوريا الديمقراطية” أعلنت عن مقتل 15 من عناصرها في اشتباكات بريف حلب ومنبج وجسر قرقوزاق وسد تشرين ودير الزور”.

وقبل يومين، أعلنت الإدارة الذاتية لشمالي وشرقي سوريا خروج سد تشرين، أحد أهم السدود الحيوية في المنطقة، عن الخدمة بشكل كامل إثر استهدافه من قبل القوات التركية والفصائل المسلحة الموالية لها.

من جهة أخرى، قالت مصادر أمنية في شمال شرقي سوريا، “إن خلايا تابعة لتنظيم داعش استهدف حاجزا تابعا لقسد في بلدة الصبحة بريف دير الزور الشرقي، وحاجز وادي الرمل بمنطقة العريشة بريف الحسكة الجنوبي”.

وأكد بيان لقوات الأمن الداخلي أن “هجمات “داعش” تأتي بسبب انشغال القوات العسكرية بالتصدي للهجمات التركية”.

مقالات مشابهة

  • ولي عهد الكويت يستقبل وزراء خارجية “مجلس التعاون”
  • ولي عهد الكويت يستقبل وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي
  • وزير الخارجية يصل الكويت للمشاركة في الاجتماع الاستثنائي الـ (46) للمجلس الوزاري لمجلس التعاون
  • وزير الخارجية يصل الكويت للمشاركة في الاجتماع الاستثنائي الـ(46) للمجلس الوزاري الخليجي
  • وزير الخارجية يصل إلى الكويت للمشاركة في اجتماع مجلس التعاون
  • وزير الخارجية يتوجه إلى تشاد مصطحبا مجموعة من رجال الأعمال والمستثمرين
  • وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي يعقدون اجتماعا يوم غد في الكويت لمناقشة تطورات الأوضاع في سوريا
  • وزير خارجية اليابان يوزر الصين غدا لإجراء مباحثات وحضور اجتماع رفيع المستوى
  • كبير جنرالات «الأسد» يجري تسوية.. اتصالات مصرية مكثّفة مع وزراء خارجية عرب بشأن سوريا
  • وزيرة التضامن تتوجه للبحرين للمشاركة في فعاليات اجتماع الدورة الـ44 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب