آخر تحديث: 21 فبراير 2024 - 2:37 م بغداد/ شبكة أخبار العراق –  قررت المحكمة الاتحادية العليا، الأربعاء، الزام حكومتي بغداد واربيل بتوطين رواتب موظفي ومتقاعدي إقليم كردستان في المصارف الحكومية.وقال رئيس المحكمة جاسم العميري خلال نطقه بالحكم بشأن الطعن الخاص برواتب موظفي الإقليم : ان “الواجب الوطني والاخلاقي يحتم تسليم رواتب موظفي الإقليم”.

وقرر العميري “إلزام  الحكومة المركزية في بغداد وحكومة إقليم كردستان بتوطين رواتب جميع موظفي ومتقاعدي الاقليم في المصارف الاتحادية”.وأشار الى، ان “تسليم راتب شهر واحد لكل شهرين أو ثلاثة في الإقليم يعد انتهاكاً للحقوق، مؤكدا ان “قرار توطين رواتب موظفي الإقليم قراراً باتاً وملزماً”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: رواتب موظفی فی الإقلیم

إقرأ أيضاً:

تزايد عدد التماسيح في إقليم أسترالي يثير مخاوف المسؤولين

أستراليا – أكدت رئيسة وزراء الإقليم الشمالي في أستراليا، إيفا لولر، إنه يتعين الحفاظ على أعداد التماسيح في الإقليم كما هي أو تقليلها، ولا يمكن السماح لها بتجاوز عدد السكان.

وقالت لولر للصحفيين، يوم الخميس، وفقا لهيئة الإذاعة الأسترالية:”لا يمكننا أن نجعل عدد التماسيح يفوق عدد البشر في الإقليم الشمالي. نحن بحاجة إلى إبقاء أعداد التماسيح لدينا تحت السيطرة”.

وتأتي تصريحات المسؤولة بعد مقتل فتاة تبلغ من العمر 12 عاما هذا الأسبوع، إذ اختفت الفتاة أثناء السباحة في جدول بالقرب من مجتمع بالومبا، جنوب غرب عاصمة الإقليم، داروين، وبعد بحث مكثف عثر على أشلائها في مجرى النهر. وأكدت الجروح أنها تعرضت لهجوم تمساح.

جاء مقتل الفتاة بعد أسابيع من موافقة الإقليم على خطة مدتها 10 سنوات تتعلق بالتماسيح، والتي تسمح بإعدام الحيوانات الزاحفة بشكل مستهدف في مناطق السباحة الرائجة، لكنها لم تصل إلى حد العودة إلى عمليات الإعدام الجماعي.

لولر، التي قالت إن وفاة الفتاة كانت “مفجعة”، أوضحت أنه تم تخصيص 500 ألف دولار أسترالي (337 ألف دولار أمريكي) في ميزانية الإقليم الشمالي لضبط عدد التماسيح خلال العام المقبل.

لكن زعيمة المعارضة في الإقليم، ليا فينوكيارو، قالت للصحفيين إن هناك حاجة إلى مزيد من الاستثمارات في هذا الشأن، وفقا لشبكة “إن تي نيوز” الإخبارية.

تزايدت أعداد التماسيح في الإقليم منذ أن أصبحت من الأنواع المحمية بموجب القانون الأسترالي في السبعينيات، حيث زاد عددها من 3000 عندما كان الصيد محظورا إلى 100000 حاليا.

ونظرا لأن تماسيح المياه المالحة يمكن أن تعيش ما يصل إلى 70 عاما وتنمو طوال حياتها – طولها قد يصل إلى 7 أمتار- فإن أعداد التماسيح آخذة في الارتفاع.

تعتبر التماسيح خطرا في معظم الممرات المائية بالإقليم الشمالي، لكن سياحة التماسيح وتربيتها هما المحركان الاقتصاديان الرئيسيان هناك.

وسجل الإقليم الشمالي 15 قتيلا جراء هجمات التماسيح بين عامي 2005 و2014، مع مقتل شخصين آخرين عام 2018.

المصدر: AP

 

مقالات مشابهة

  • نائب كردي سابق:المحكمة الاتحادية تجامل حكومة البارزاني في شأن توطين الرواتب
  • تزايد عدد التماسيح في إقليم أسترالي يثير مخاوف المسؤولين
  • الجفاف في كردستان يصل إلى مراحل خطيرة والأهالي يفرطون باستخدام المياه الجوفية- عاجل
  • جبهة النصرة في شمال العراق.. جهاديون يقاتلون مع تركيا ضد حزب العمال!
  • البنك المركزي في اربيل ينسف المخاوف والتكهنات بشأن توطين رواتب الاقليم
  • رشيد وبارزاني يؤكدان على أهمية الحوار الفاعل والجاد بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان
  • وزارة الكهرباء تعلن عن انجاز مهم بين ديالى والإقليم
  • مالية كردستان تشرع بتوزيع رواتب شهر حزيران الأسبوع المقبل
  • حكومة البارزاني تقرر توحيد رواتب متقاعدي الإقليم مع أقرانهم في باقي المحافظات
  • مجلس وزراء الإقليم يناقش توحيد رواتب متقاعديه مع المركز