البنك المركزي يبيع اكثر من 200 مليون دولار في مزاد العملة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
الأربعاء, 21 فبراير 2024 3:04 م
بغداد/ المركز الخبري الوطني
بلغت مبيعات البنك المركزي العراقي في مزاد العملة ،اليوم الأربعاء، أكثر من 213 مليون دولار .
وباع البنك المركزي، اليوم خلال مزاده لبيع وشراء الدولار الأمريكي 213 مليونا و 533 الفا و518 دولارا، غطاها البنك بسعر صرف أساس بلغ 1305 دنانير، لكل دولار للاعتمادات المستندية والتسويات الدولية للبطاقات الالكترونية وبسعر 1310 دنانير لكل دولار للحوالات الخارجية وبسعر 1310 دنانير لكل دولار بشكل نقدي .
وذهبت معظم المبيعات البنك من الدولار لتعزيز الأرصدة في الخارج على شكل (حوالات، اعتمادات) التي بلغت 202 مليون و143 الفا و 518 دولارا مرتفعة بنسبة 94% ، عن المبيعات النقدية البالغة 11 مليونا و 390 الف دولار.
وبلغ عدد المصارف التي اشترت الدولار النقدي 6 مصارف، فيما بلغ عدد المصارف التي قامت بتلبية طلبات تعزيز الأرصدة في الخارج 15 مصرفا فيما كان إجمالي عدد شركات الصرافة والتوسط المشاركة في المزاد 105 شركات.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
بيع عملين لماغريت غير معروضين من قبل ضمن مزاد في فرنسا
فرنسا - "أ.ف.ب": بيعت لوحة ورسم للفنان السريالي البلجيكي رينيه ماغريت (1898-1967) ضمن مزاد في فرنسا مقابل 276 ألف دولار للوحة و108 آلاف دولار للرسم.
وكان العملان محفوظين لدى عائلة الشاعر والمحامي والمخرج السينمائي البلجيكي إرنست مورمان (1897-1944) الذي استحوذ عليهما.
وأوضحت سولين لينيه، وسيطة المزاد في كاين بغرب فرنسا لوكالة فرانس برس، أنّ "العثور على عملين غير معروفين لماغريت أمر استثنائي، والمصدر مثالي لأن صديقا لماغريت يُقال إنه جامع لأعمال الفنان حصل عليهما".
وبيعت اللوحة التي راوح سعرها التقديري بين 162 و216 ألف دولار، بـ 276 ألفا، وهي عبارة عن لوحة خشبية رسم عليها ماغريت سماء زرقاء تغطيها الغيوم ومثقوبة بحصاة حقيقية.
أما الرسم فهو بلا عنوان وأُنجز بأقلام تلوين، ويمثل امرأة واقفة ومحاطة بخطوط طويلة متعددة الألوان.
وقالت إيرينيه بران، من شركة بيرازون-بران المسؤولة عن مصادقة الأعمال وتقييمها "إنها الفترة الجيدة لماغريت، في الثلاثينات والأربعينات، إنها الفترة السريالية، والفترة التي تركت الأثر الأكبر".
وقال زميلها روبرتو بيراتزون "عندما تم إحضارهما إلينا، لم يكن لدي أدنى شك. إنّ البراعة التي تعطي الحركة المذهلة، والطريقة في معالجة السحب التي تعطي هذا الحجم الاستثنائي، هذه أعمال ماغريت، إنها شيء من الخيال".