أطلقت أمانة منطقة القصيم، خدمة تصريح اللوحات الإعلانية المؤقتة، وذلك عبر تطبيق بلدي، ضمن جهود الأمانة لتعزيز جودة الخدمات المقدمة للعملاء ، وتنظيم اللوحات الإعلانية المؤقتة على واجهات المنشآت التجارية، بهدف رفع معيار الامتثال للمظاهر البصرية في المدن والمناطق، وتنسيق إعلانات التخفيضات للمنشآت التجارية بالتعاون مع وزارة التجارة.


وأوضحت الأمانة أن هذه الخدمة تتيح لأصحاب المنشآت التجارية الحصول على تصريح لتركيب اللوحات الإعلانية المؤقتة للإعلان عن التخفيضات الموسمية أو إضافة منتجات جديدة أو خدمات محددة للمحال التجارية ، شريطة التزامهم بالاشتراطات والضوابط.

وأفادت أن والضوابط هي أن تكون مدة التصريح 90 يومًا فقط، بالإضافة إلى ضرورة ترتيب وتوحيد مقاسات اللوحات في المبنى وتنسيقها بشكل فني يتناسب مع اللوحات الأخرى ، وأن تكون اللوحة مرتبطة بالمحل ، وألا تكون مصدر إزعاج صوتي أو ضوئي أو تحتوي على مضمون مخالف للتعاليم الدينية أو الذوق العام أو النظام.

وأضافت أنه يمكن لأصحاب المنشآت التجارية الحصول على التصريح بخطوات سهلة عبر تطبيق "بلدي"، إذ يتاح لهم إدخال المعلومات المطلوبة مثل تاريخ بداية التصريح ومدة العرض، واختيار نوع اللوحة ، ليتم إصدار تصريح اللوحة بعد استيفاء جميع المتطلبات وسداد الرسوم المقررة, كما يمكن الوصول للخدمة في بتطبيق بلدي من خلال الرابط التالي: https://bit.ly/3pnANFk.

بخطوات رقمية سهلة ومبسطة يتيح لك #تطبيق_بلدي الحصول على خدمة
تصريح اللوحات الإعلانية المؤقتة للمنشآت التجارية.
حمل التطبيق الآن :https://t.co/LsnkDv3CAa#اعلنها_صح#خدمتها_البلدية_رقمية#أمانة_منطقة_القصيم pic.twitter.com/Db2lEmnfgg

— أمانة منطقة القصيم (@Qassimmun) February 21, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أمانة القصيم المنشآت التجارية تطبيق بلدي خدمة بلدي اللوحات الإعلانية اللوحات الإعلانیة المؤقتة

إقرأ أيضاً:

إسبانيا تعيد أعمالاً فنية مصادرة منذ 1939

كشفت وزارة الثقافة الإسبانية، عن التزامها بإعادة نحو 5126 عملاً فنياً وقطعة أثرية تمت مصادرتها في عهد فرانسيسكو فرانكو بعد نهاية الحرب الأهلية الإسبانية في عام 1939.

وجمعت الحكومة الإسبانية الأعمال الفنية وخزنتها سابقاً بعد أن شارك فرانكو، وهو جنرال بالجيش، في انقلاب عسكري عام 1936 ضد الحكومة الجمهورية الوليدة في البلاد، والذي أدى إلى صعوده إلى السلطة باعتباره "زعيمًا" لإسبانيا في غضون 3 سنوات، وفقاً لصحيفة اليوم السابع,

وبعد انتهاء الحرب، استولت حكومة فرانكو الجديدة على الأعمال الفنية من لوحات ومنحوتات وكتب ومجوهرات وغيرها ثم وزعتها على متاحف ومؤسسات مختلفة.
وفي عام 1975 انتهت دكتاتورية فرانكو التي استمرت ما يقرب من 4 عقود بعد إصابته بمشاكل صحية ثم وفاته، ولم تتم إعادة الأعمال الفنية المصادرة إلى أصحابها الشرعيين خلال العقود الخمسة منذ ذلك الحين.
في يونيو (حزيران) حددت وزارة الثقافة الإسبانية قائمة العناصر بهدف إعادتها، وأعلنت  في 12 ديسمبر (كانون الأول) أنها أعادت أول هذه الأعمال إلى مؤسسة فرانسيسكو جينر دي لوس ريوس، وقد رسم مانويل أوجيدا إي سيليس جينر، الفيلسوف الإسباني المؤثر، في اللوحة وهو طفل.
وفي أكتوبر (تشرين الأول)  أمر رئيس المكتبة الوطنية أوسكار أرويو أورتيجا، بإعادة اللوحة، وهو ما وافق عليه وزير الثقافة إرنست أورتاسون، وخلال حفل إعادة اللوحة، تم تسليمها إلى رئيس المؤسسة، خوسيه جارسيا فيلاسكو.


مقالات مشابهة

  • myGINNE تطلق خدمة توصيل البقالة "myLAHLOOB"
  • سارة محمد عشماوي تبدع في رسم اللوحات التعبيرية.. صور
  • myGINNE تطلق أسرع خدمة لتوصيل البقالة
  • وصل سعرها 640 ألف جنيه.. مزاد على لوحة سيارة تحمل أحرف سبع
  • أمانة جازان تطلق مشروع النقل العام بمحافظة فرسان
  • أمانة القصيم توقّع عقد تشغيل وصيانة محطات ضخ السيول في بريدة
  • غيبوبه سكر.. التصريح بدفن جثة شاب عثر عليه متوفى داخل غرفته بالمطرية
  • إسبانيا تعيد أعمالاً فنية مصادرة منذ 1939
  • مصدر: طيف سامي تمنع التصريح الصحفي عن وكيل وزارة المالية ريباز حملان
  • تعرف على كيفية الحصول على تصريح حفر لتوصيل المرافق للمباني القائمة بالجيزة