أمانة القصيم تطلق خدمة تصريح اللوحات الإعلانية المؤقتة عبر تطبيق «بلدي»
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أطلقت أمانة منطقة القصيم، خدمة تصريح اللوحات الإعلانية المؤقتة، وذلك عبر تطبيق بلدي، ضمن جهود الأمانة لتعزيز جودة الخدمات المقدمة للعملاء ، وتنظيم اللوحات الإعلانية المؤقتة على واجهات المنشآت التجارية، بهدف رفع معيار الامتثال للمظاهر البصرية في المدن والمناطق، وتنسيق إعلانات التخفيضات للمنشآت التجارية بالتعاون مع وزارة التجارة.
وأوضحت الأمانة أن هذه الخدمة تتيح لأصحاب المنشآت التجارية الحصول على تصريح لتركيب اللوحات الإعلانية المؤقتة للإعلان عن التخفيضات الموسمية أو إضافة منتجات جديدة أو خدمات محددة للمحال التجارية ، شريطة التزامهم بالاشتراطات والضوابط.
وأفادت أن والضوابط هي أن تكون مدة التصريح 90 يومًا فقط، بالإضافة إلى ضرورة ترتيب وتوحيد مقاسات اللوحات في المبنى وتنسيقها بشكل فني يتناسب مع اللوحات الأخرى ، وأن تكون اللوحة مرتبطة بالمحل ، وألا تكون مصدر إزعاج صوتي أو ضوئي أو تحتوي على مضمون مخالف للتعاليم الدينية أو الذوق العام أو النظام.
وأضافت أنه يمكن لأصحاب المنشآت التجارية الحصول على التصريح بخطوات سهلة عبر تطبيق "بلدي"، إذ يتاح لهم إدخال المعلومات المطلوبة مثل تاريخ بداية التصريح ومدة العرض، واختيار نوع اللوحة ، ليتم إصدار تصريح اللوحة بعد استيفاء جميع المتطلبات وسداد الرسوم المقررة, كما يمكن الوصول للخدمة في بتطبيق بلدي من خلال الرابط التالي: https://bit.ly/3pnANFk.
بخطوات رقمية سهلة ومبسطة يتيح لك #تطبيق_بلدي الحصول على خدمة
تصريح اللوحات الإعلانية المؤقتة للمنشآت التجارية.
حمل التطبيق الآن :https://t.co/LsnkDv3CAa#اعلنها_صح#خدمتها_البلدية_رقمية#أمانة_منطقة_القصيم pic.twitter.com/Db2lEmnfgg
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة القصيم المنشآت التجارية تطبيق بلدي خدمة بلدي اللوحات الإعلانية اللوحات الإعلانیة المؤقتة
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة بعد تنازلات لإدارة ترامب
واشنطن - رويترز
استقالت رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة كاترينا أرمسترونج وذلك بعد أسبوع واحد من موافقة الجامعة على تغييرات كبيرة وسط معركة ساخنة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التمويل الاتحادي.
وألغت الحكومة هذا الشهرتمويلا بقيمة 400 مليون دولار لجامعة كولومبيا وهددت بحجب مليارات أخرى، متهمة الجامعة بعدم بذل ما يكفي لمكافحة معاداة السامية وضمان سلامة الطلاب وسط احتجاجات شهدها الحرم الجامعي في العام الماضي على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وقدمت جامعة كولومبيا تنازلات كبيرة الأسبوع الماضي حتى تتمكن من التفاوض لاستعادة التمويل، مما أثار انتقادات حادة بأنها خضعت سريعا لضغوط الحكومة ولم تتخذ موقفا حازما فيما يتعلق بالحرية الأكاديمية وحرية التعبير.
وتم تعيين الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء كلير شيبمان رئيسة قائمة بالأعمال بأثر فوري، ريثما يعين المجلس رئيسا جديدا. ولم تقدم الجامعة سببا لهذا التغيير.
وقالت شيبمان في بيان "أتولى هذا الدور بفهم واضح للتحديات الخطيرة التي تواجهنا والتزام ثابت بالتصرف بسرعة ونزاهة والعمل مع هيئة التدريس للمضي في مهمتنا وتنفيذ الإصلاحات اللازمة وحماية طلابنا ودعم الحرية الأكاديمية".
ورفعت مجموعات تمثل أساتذة جامعة كولومبيا دعوى قضائية ضد إدارة ترامب يوم الثلاثاء بسبب محاولاتها الرامية لإجبار الجامعة على تشديد القواعد المتعلقة بالاحتجاجات في الحرم الجامعي ووضع قسم لدراسات الشرق الأوسط تحت إشراف خارجي، من بين تدابير أخرى.
كانت جامعة كولومبيا في قلب الاحتجاجات على الحرب في غزة في صيف 2024 التي انتشرت بعد ذلك في أنحاء الولايات المتحدة. وطالب المحتجون بإنهاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة وحثوا جامعاتهم على سحب استثماراتها من الشركات التي لها علاقات مع إسرائيل.
وأثار المدافعون عن حقوق الإنسان مخاوف بشأن معاداة السامية ورهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا) خلال الاحتجاجات والاحتجاجات المضادة.
وتتخذ الحكومة إجراءات صارمة ضد المتظاهرين الأجانب المناصرين للفلسطينيين، ومن بينهم الفلسطيني محمود خليل الذي تخرج في جامعة كولومبيا واعتقله مسؤولي الهجرة الاتحاديون في وقت سابق من الشهر.
وهدد ترامب أيضا بوقف التمويل الاتحادي عن مؤسسات أخرى بسبب الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في الجامعات.
على صعيد منفصل، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في وقت متأخر أمس الجمعة أن اثنين من قادة مركز دراسات الشرق الأوسط بجامعة هارفارد، هما المدير جمال قفادار والمديرة المساعدة روزي بشير، سيغادران منصبيهما. ونقلت الصحيفة ذلك عن أستاذين مطلعين مباشرة على هذه التحركات.
ولم يصدر عن جامعة هارفارد تعليق بعد.
وقالت جامعة كولومبيا إن أرمسترونج ستعود لقيادة مركز إيرفينج الطبي التابع للجامعة.