دراسة: 9 ملايين فرنسي عاشوا الحرمان المادي في 2022
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
أظهرت دراسة أجراها المعهد الوطني الفرنسي البحوث الاقتصادية "إنسي"، أن 9 ملايين فرنسي عاشوا الحرمان المادي والاجتماعي عام 2022، مشيرا إلى أن هذا المسح لم يشمل باقي المحتاجين.
إقرأ المزيدوعن الأسباب، أشار المعهد الفرنسي إلى أن التضخم المفرط في البلاد كان أحد الأسباب وراء ذلك، وقال: "في بداية 2022 في فرنسا، كان 9 ملايين شخص أو 14% من السكان الذين يعيشون في مساكن تقليدية في حالة حرمان مادي واجتماعي".
وأشار المعهد إلى أن 39 ألف شخص شاركوا في الدراسة، وللمقارنة فإن المؤشر كان في العام 2021 عند مستوى 11.3%.
ووفقا للمعهد فإن الدراسة لم تشمل الأشخاص الذين يعيشون في دور رعاية المسنين، وبيوت العمل، والمساكن المتنقلة ومن ليس لديهم مكان إقامة دائم.
وفي وقت سابق، حذر وزير المالية الفرنسي برونو لومير مواطنيه من أن التضخم لن يعود إلى المستوى الذي كان عليه قبل جائحة فيروس كورونا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا التضخم باريس
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يشكر الأطباء الذين أنقذوا حياته
شكر بابا الفاتيكان البابا فرنسيس اليوم الأربعاء أعضاء الفريق الطبي الذين أنقذوا حياته خلال إقامته في المستشفى لخمسة أسابيع بسبب حالة خطيرة من الالتهاب الرئوي المزدوج، وتحدث بصوت خافت لكنه كان يتنفس من دون حاجة للاستعانة بقناع أكسجين خلال اجتماع في الفاتيكان.
ويزيد البابا فرنسيس (88 عاما) من ظهوره العلني تدريجياً مع تعافيه من أكبر أزمة صحية تعرض لها خلال شغله منصبه الذي تولاه قبل 12 عاما. والتقى بابا الفاتيكان صباح اليوم بنحو 70 طبيباً وموظفاً من مستشفى جيميلي في روما حيث تلقى العلاج لمدة 38 يوما.
وقال لهم البابا فرنسيس بصوت خفيض أجش "شكراً لكم على خدمتكم في المستشفى". وأضاف "إنه أمر رائع حقاً. استمروا على هذا المنوال".
ولم يستخدم بابا الفاتيكان أيضا يوم الأحد خلال ظهوره العلني السابق قناع الأكسجين.
وحثه فريقه الطبي على أخذ قسط من الراحة لشهرين بعد مغادرة المستشفى ليتسنى لجسده التعافي بشكل كامل. وظل بابا الفاتيكان في البداية بعيدا عن الأنظار بعد عودته إلى المنزل، لكنه ظهر الآن في عدة فعاليات عامة قصيرة.
أخبار ذات صلة