وزارة المال وضعت آلات وسم طابع مالي لدى أمناء الصناديق في مختلف المناطق
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلن مدير الخزينة في وزارة المالية اسكندر الحلّاق أن المديرية وضعت وبموجب قرار صدر عن وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال يوسف الخليل، بتصرف المكلفين وكل المعنيين آلات وسم طابع مالي لدى أمناء الصناديق في مختلف المناطق، بحيث يتولى الموظف المكلف استخدام آلة وسم استيفاء الطابع المالي عن المستندات التي تُعرض عليه عندما تكون خاضعة للرسم المقطوع مهما كانت قيمته، وعن المستندات الخاضعة للرسم النسبي بمعدل 4 بالألف في حال لم تتجاوز قيمة الرسم الحد الأقصى للتسديد لصقاً المحدد في المادة 20 من المرسوم الاشتراعي رقم 67/1967، على أن يتم تحديد قيمة الرسم المطلوب تسديده بموجب طلب من صاحب العلاقة وعلى مسؤوليته،
وأوضح أن على الموظف المكلّف باستخدام آلة الوسم أن يسدد المبلغ المستخدم يومياً من أصل الاعتماد المفتوح في الآلة، بموجب أمر قبض يصدر عن المحتسبية أو عن دائرة المحاسبة والصناديق.
وأشار الى دائرة الضرائب غير المباشرة في مديرية الواردات ستتولى عمليات فتح الاعتمادات وإعادة تعبئة الآلات بعد الاطلاع على الإيصالات التي تثبت صحة تسديد المبالغ المستخدمة.
وفي ما يلي جدول يبين توزع الآلات على المحتسبيات في المناطق المحددة:
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أنهى ارتباطه بها.. فقتلته واختفت
البلاد ــ وكالات
شهدت إحدى قرى ولاية تاميل نادو الهندية جريمة قتل بدافع الحب، ارتكبتها فتاة تخلى عنها حبيبها، بعد رفض أسرته لزواجهما.
وارتبط جياسوريا- 24 عامًا- بجارته راميا- 20 عامًا- منذ طفولتهما، وحين قرر الزواج منها، رفض والداه بحجة أنها بمنزلة أخته، ولا يحق له الزواج منها، وهو القرار الذي انصاع له.
انفصل جياسوريا عن راميا، التي لم تستسلم وهدّدت بالانتحار، وأحدثت بنفسها بعض الإصابات لتقنعه بذلك، وحين لم يستجب لمحاولاتها، قررت البحث عن خطة الانتقام. زعمت راميا أنها تخطت أزمة انفصالها عن جياسوريا، وذهبت لزيارته في المنزل حين كان موجودًا بمفرده، وتبادلا الحديث الودي، ثم أعدت له كوبًا من الشاي وضعت به سم الفئران، وغادرت عائدة إلى منزلها- بحسب موقع news9live. وبمرور الساعات، أصاب الفضول راميا لتقرر مراسلة ضحيتها عبر تطبيق واتساب لتسأله عما إذا كان يشعر بالإعياء، وفور تأكيده للمعلومة، اعترفت أنها وضعت له السم في الشاي، لكنه لم يتمكن من الذهاب إلى المستشفى بمفرده.
وانتظر المجني عليه وصول أصدقائه إلى المنزل، حيث نقلوه إلى المستشفى، ومكث لأيام في حالة ازدادت سوءًا كل يوم. وفي تلك الأثناء قرر والدا جياسوريا فحص هاتفه؛ أملًا في العثور على تفسير لما حدث، حيث صُدما برسالة اعتراف راميا؛ فسارعا لإبلاغ الشرطة.
اكتشف رجال الشرطة أن راميا ووالديها قد فروا من القرية إلى مكان غير معلوم، فيما تدهورت حالة جياسوريا وفارق الحياة، فيما تبقى القضية مفتوحة في انتظار القبض على المتهمة الهاربة.