#سواليف

أظهرت لقطات مصورة حجم الدمار الذي لحق بمبنى سكني في حي #كفرسوسة الراقي بالعاصمة السورية #دمشق، جراء استهداف إسرائيلي اليوم الأربعاء.

وتظهر الصور الأولى أن صاروخا استهدف #شقة_سكنية في الطابق الخامس، فيما ذكرت مصادر إعلامية سورية أن الشقة كان فارغة لحظة القصف وأن شخصين قتلا في العداون دون ذكر اسمهما.

وتشير المعلومات الأولية إلى أن #طائرات_إسرائيلية أطلقت عدد من الصواريخ من فوق أراضي الجولان السوري المحتل، وحاولت استهداف بعض المواقع في محيط دمشق.

مقالات ذات صلة دوي انفجار جديد في محيط العاصمة دمشق 2024/02/21

قصف جديد يستهدف كفرسوسة وسط دمشق قبل قليل
منطقة كفر سوسة تعتبر مربع أمني مشدد الحراسة وفيه مقار ومكاتب ومخابئ لكبار مجرمي الأسد وإيران وحزبالة وحتى اللحظة لا معلومات عن الشخصيات المستهدفة#دمشق #المحور_القذر #ضاحية_الغدر #حزبالة pic.twitter.com/20wfZL7n9w

— غسان ياسين Ghassan yassin (@ghassanyasin) February 21, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كفرسوسة دمشق شقة سكنية طائرات إسرائيلية دمشق

إقرأ أيضاً:

السنوار 2.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟

تبدي أوساط في حكومة الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح أحد الأسرى الفلسطينيين، في إطار صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية ان يتحول إلى "سنوار جديد".

وفي الوقت الذي تتصدر فيه صفقة إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في "إسرائيل"، طرح مسؤول إسرائيلي؛ إسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة حماس في غزة، يحيي السنوار.

ونقلت صحيفة "معاريف" عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن "بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، الأسير إبراهيم حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام السجن المؤبد".


كما يشير هراري إلى الأسير عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس.

ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني،  وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية. وفق المسؤول الإسرائيلي.

ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير "أمني" فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى فتح، و40% آخرين إلى حماس، وحوالي 10% إلى الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون للجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.

ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير ضد الأسرى قائلا: "منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، الهواتف، الزيارات، كل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن".

مقالات مشابهة

  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • استشهاد 3 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان
  • 3 شهداء جراء قصف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان
  • السنوار 2.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • الاحتلال يواصل قصفه العنيف لمستشفى كمال عدوان والمجلس الوطني يُعقّب
  • إصابة شخص سقوط من الطابق السادس في الدقهلية
  • من يكون أسعد الشيباني الذي عينته السلطات السورية الجديدة وزيرا للخارجية
  • انتهاكات لا تنتهي.. ماذا نعرف عن مشفى العودة الذي يستهدفه الاحتلال؟
  • القيادة الأمريكية الوسطى تعلن استهداف زعيم داعش في دير الزور بسوريا
  • قوى الأمن الفلسطيني: الاحتلال لم يتوقف عن استهداف المدنيين في جنين