زعمت أن راتبه السنوي في برشلونة 40 مليون يورو.. دي يونغ: الصحافة الإسبانية كاذبة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
وجه الهولندي فرانكي دي يونغ، لاعب خط الوسط في فريق برشلونه، انتقادا لاذعا للصحافة الإسبانية وقال إنها تصنع أكاذيب بشأن راتبه ومستقبله مع الفريق الكتالوني.
وقال الدولي الهولندي قبل مواجهة الفريق الكتالوني ضد مضيفه نابولي -الليلة- في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، إن الإشاعات التي انتشرت بأن البرسا قد يعرضه للبيع لتخفيف وطأة متاعبه المالية، "أكاذيب".
وتحدث مباشرة للصحفيين، "انزعجت وشعرت بغضب مؤخرا بشأن ما تكتبونه عني في الإعلام. قرأت الكثير من التقارير الزائفة، وأنا عاجز عن فهم السبب الذي يدفع بعضكم للكذب. لا أفهم لماذا لا يخجلون مما يقولونه؟".
وتابع "تتحدثون كثيرا عن عقدي وراتبي، ومرة أخرى كل هذه أكاذيب. يقولون إنني أحصل على 40 مليونا (كراتب سنوي) إلا إن هذا الرقم بعيدا جدا عما أحصل عليه بالفعل، تلفقون روايات كاذبة ولا أعرف ماذا تستفيدون. أنا سعيد للغاية في برشلونه، هذا نادي أحلامي وآمل مواصلة اللعب لبرشلونه لسنوات قادمة".
وينتهي عقد دي يونغ مع البلوغرانا صيف 2026.
وتعاقد الفريق الكتالوني مع دي يونغ (26 عاما) عام 2019 في صفقة قيمتها المبدئية 75 مليون يورو إضافة إلى 11 مليون يورو تبعا لبنود أخرى في العقد.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دی یونغ
إقرأ أيضاً:
ماكرون : فرنسا ستقدم 50 مليون يورو لدعم جهود الاستقرار في سوريا
أعلنت فرنسا عزمها تقديم 50 مليون يورو لدعم جهود الاستقرار في سوريا، مشددًة على أهمية العملية الانتقالية التي يجب أن تراعي الشراكة في محاربة تنظيم داعش الإرهابي.
جاء ذلك خلال المؤتمر الدولي المنعقد في باريس لبحث سبل تحقيق الانتقال السياسي في سوريا، بعد أكثر من شهرين على سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد.
ومن جانبه ، أكد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أن السلطات الانتقالية السورية تمثل "أملًا كبيرًا" للشعب السوري، مضيفًا أن بلاده مستعدة لتعزيز جهودها في محاربة الجماعات الإرهابية داخل سوريا.
كما أكد الرئيس ماكرون على الدور الحاسم الذي لعبته قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بقيادة الأكراد في مكافحة الإرهاب، مؤكدًا أنه "لا ينبغي التخلي عنها" وداعيًا إلى دمجها في القوات الوطنية السورية.
كما أعلن الرئيس الفرنسي أن اللاجئين السوريين سيحصلون على أذون عبور تتيح لهم العودة إلى سوريا ثم الرجوع إلى فرنسا، في إطار سياسات تسهيل التنقل بين البلدين.