خاص| كواليس وفاة موظف يمني داخل مستشفى بالقاهرة.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
لقي موظف يمني الجنسية مصرعه إثر إصابته بحالة إعياء شديدة داخل حجز قسم شبرا، نقل علي إثرها إلي المستشفي وتوفي متأثراً بإصابته بهبوط حاد بالدورة الدموية.
تلقي قسم شرطة شبرا إشارة من مستشفي شبرا يفيد بوفاة المتهم اليمني الجنسية الذي تم نقله من القسم إلي المستشفي لإصابته بإعياء شديد، وذلك نتيجة تعرضه لهبوط حاد بالدورة الدموية ووفاته.
يذكر أن المتوفي 60 سنة يحمل جواز سفر مكتوب فيه أنه يعمل موظفا ويحمل الجنسية اليمنية وتم حجزه بقسم شرطة شبرا علي ذمه قضية اتجار بالنقد الأجنبي منذ تاريخ 10 فبراير، وأنه شعر بإعياء شديد تم نقله علي إثر ذلك لمستشفي شبرا ووفاته.
فيما انتقلت النيابة إلي قسم شبرا وتم سؤال المتهمين الذين أكدوا إصابة المتوفي بحالة إعياء ونقله إلي المستشفي، فأمرت النيابة بتشريح الجثمان لبيان سبب الوفاة، وتبين عدم وجود شبهة جنائية، فتم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجنسية اليمنية القاهرة النقد الأجنبي هبوط حاد بالدورة الدموية جواز سفر قسم شرطة شبرا مصرع يمني الجنسية
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.