كل ما تريدي معرفته عن مراحل جرح الولادة القيصرية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
الولادة القيصرية انتشرت السنوات الأخيرة بشكل واسع لدى السيدات في انحاء العالم وربما يكون جرح تلك الولادة في البطن من صعوبات تلك الولادة ومن أكثر الأشياء التي تحتاج لعناية واهتمام حتى بعد مرور وقت من عملية الولادة، ويوضح الأطباء المراحل التي يمر بها هذاالجرح وطرق التعامل الصيح معها، وتبرز "البوابة نيوز" كل المعلومات التي تريدين معرفتها وفقا لمنظمة الصحة العالمية who"، للتعامل الصحيح من جرح القيصرية.
-المرحلة الأولى لجرح القيصرية:
يبدأ الجرح بالالتهاب والذي يحتاج للشفاء ويستمر في هذه الحالة عدة أيام بعد العملية بعد أن يتوقف النزيل وتدفق خلايا الدم البيضا فيالجسم لموقع الجرح للحماية من خطر العدوى ويكون الجرح في الأيام الأولى منتفخ ويميل لونه للأحمر.
-المرحلة الثانية:
تستمر هذه المرحلة عدة أسابيع حيث يتم فيها تكاثر وتجمع الخلايا الليفية في مكان الجرح حيث تساعد في شد الجرح وتصلح ندبة العمليةسميكة اكثر ويتغير لونها وتنكمش.
-المرحلة الثالثة:
تعرف بمرحلة إعادة البناء وهي آخر مرحلة لشفاء الجرح وتستمر عدة أشهر وقد تصل لعام ويعود لون الجرح للونه الطبيعي وتبدأ ندبة الجرح في الاختفاء ويصبح شكلها افضل وفي تحسن.
-نصائح الأطباء للتعامل مع الجرح:
تصل مدة الالتئام لـ6 أسابيع لذلك لا يجب القيام بأنشطة ثقيلة.الاهتمام بتعقيم الجرح للمدة التي يحددها الطبيبزيارة الطبيب في الأيام الأولى للعناية بالجرح والاطمئنان عليهعدم استخدام مواد تجميلية بشكل مبكر دون مراجعة الطبيباذا شعرتي بألم او شعور غير طبيعي بعد فترة من العملية يجب مراجعة الطبيبملاحظة ومراقبة الجرح حتي لا يحدث له اي التهاب او عدوىعدم الانزعاج من مطهر الندبة في الاسابيع الاولى لانها شكلها يتغير مع الوقت الى ان يصبح لون الجلد موحد والندبة طبيعية غير ملحوظة مثل الأيام والأسابيع الاولى.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولادة القيصرية
إقرأ أيضاً:
17 ركنًا توعويًا لمنع وتقليل الولادة المبكرة بالعوامية
أقامت شبكة القطيف الصحية 17 ركنا في فعالية اليوم العالمي للأطفال الخدج في مشروع الرامس وسط العوامية، لتوعية المجتمع بخطر الولادة المبكرة للأطفال الخدج، والتي تسهم في منع الولادة المبكرة أو التقليل منها، حيث تشهد المملكة ولادة أكثر من 60 ألف حالة ولادة لأطفال خدج سنوياً.
وأوضحت استشارية حديثي الولادة ومنظمة فعالية اليوم العالمي للأطفال الخدج بشبكة القطيف الصحية الدكتورة مي الحسن، أن الفعالية تعتني بالأطفال الخدج، وهي فعالية عالمية تقام كل عام في 17 نوفمبر، وتهدف إلى التوعية بالولادة المبكرة وتركز على الطفل الخديج والمشاكل الصحية التي يتعرض لها ونشر التعاطف مع الأسر التي يوجد لها أطفال خدج.
أخبار متعلقة اليونيسف تتوقع معدل بقاء الرضع على الحياة إلى 98% بحلول عام 2050"تعليم مكة" يحتفي باليوم العالمي للطفل 2024"البريد السعودي" يُصدر طابعًا بريديًا عن اليوم العالمي للجودة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 17 ركنًا توعويًا لمنع وتقليل الولادة المبكرة بالعوامية 17 ركنًا توعويًا لمنع وتقليل الولادة المبكرة بالعوامية 17 ركنًا توعويًا لمنع وتقليل الولادة المبكرة بالعوامية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });العناية بالطفل الخديجوقالت: يتواجد في المملكة العربية السعودية أكثر من 60 ألف طفل خديج يولد سنويا، والطفل الواحد يكلف أكثر من 100 ألف لعلاجه، كما يتعرض هؤلاء الأطفال إلى مشاكل تشمل التنفس والتغذية وفي المناعة، وبعد أن يصلوا إلى وزن معين يكونوا أفضل وتتحسن صحتهم ويزيد وزنهم وهذا يؤهلهم بأن ينتقلون إلى المنزل، بعدها تبدأ محطة ورحلة أخرى بالعناية بالطفل الخديج من خلال العناية الطبية الصحية المساندة.
وأكدت الحسن، أن الهدف من هذه الفعالية التي نقيمها منذ عام 2014 م ونحن اليوم في الرحلة 11 هو منع الولادة المبكرة وتقليلها من خلال توعية الأمهات بأعراض الولادة المبكرة وسبل علاجها، بالإضافة لتواجد أركان عديدة شاملة ورحلة الطفل الخديج من المستشفى إلى غاية خروجه من المستشفى، والهدف هو نشر الوعي حيث نعلم الوالدين أفضل الطرق العناية بالطفل ونكتشف الإعاقات مبكرا نتدخل في العلاج مبكرا مما يساهم من تقليل الإعاقة وتقليل العبء النفسي على الوالدين.