بغداد اليوم -  

قررت المحكمة الاتحادية العليا، اليوم الاربعاء (21 شباط 2024)، حل الهيئة العليا لانتخابات كردستان لإدارة العملية الانتخابية.

تقرر عدم دستورية عبارة 11 في المادة الأولى لسنة 1992 المعدل ليصبح النص كالآتي يتكون أعضاء مجلس نواب الإقليم من 100 عضو

 

رئيس المحكمة الاتحادية العليا: تحل المفوضية العليا محل الهيئة العليا لانتخابات إقليم كردستان لإدارة انتخابات إقليم كردستان

 

رئيس المحكمة الاتحادية العليا: يقسم إقليم كردستان على أربع مناطق في الانتخابات

يتبع.

.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: المحکمة الاتحادیة إقلیم کردستان

إقرأ أيضاً:

جبهة النصرة في شمال العراق.. جهاديون يقاتلون مع تركيا ضد حزب العمال!

السومرية نيوز-أمن

كشفت تقارير كردية عن وجود أعضاء من المقاتلين "الجهاديين" شمال العراق يساعدون تركيا في حربهم ضد حزب العمال الكردستاني ضمن العمليات الأخيرة المتصاعدة في شمال العراق. ونقلت "ميديا نيوز"، تصريحات للمتحدث باسم اتحاد المجتمعات الكردستانية زاغروس هيوا لوكالة انباء صوت أمريكا، وترجمته "السومرية نيوز"، إن تركيا جلبت أعضاء من "الجماعات الإرهابية والجهادية" إلى إقليم كردستان العراق كحلفاء في القتال ضد حزب العمال الكردستاني، بما في ذلك أعضاء جبهة النصرة.

وقال هيوا ، إن مقاتلي حزب العمال الكردستاني يقولون إنهم يسمعون جنوداً يصرخون باللغة العربية في خضم المعركة، مبينا أن الجهاديين يفتحون الطريق أمام الجيش التركي للتقدم.

من جابنه، أعلن عبد الرحمن مصطفى، الزعيم التركماني السوري في الحكومة السورية المؤقتة الموالية لتركيا، (جبهة تحرير الشام)، أن جماعته تساعد تركيا في الحرب في شمال العراق، وذلك عبر تغريدة في منصة أكس قبل ان يقوم بحذف التغريدة.

ونقلت "صوت أمريكا" عن المتحدث باسم الاتحاد الوطني الكردستاني سعدي أحمد بيرا إن "القوات القادمة إلى إقليم كردستان اليوم تضم أكثر من 300 إرهابي سابق من حقبة داعش، ولدي صورهم وأسماءهم".

وبحسب التقارير، عبر أكثر من 15 ألف جندي تركي ومئات الدبابات والمركبات العسكرية إلى إقليم كردستان العراق خلال الأسبوع الماضي، وأقامت القوات التركية نقاط تفتيش في جميع أنحاء شمال العراق وأوقفت المدنيين وطالبت بإثباتات الهوية، وتنسق القوات التركية مع حكومة إقليم كردستان والسلطات الحكومية الاتحادية العراقية.

ويأتي الغزو بعد زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان إلى بغداد وأربيل في أبريل/نيسان 2024. وحصل أردوغان على الضوء الأخضر لغزوه، مقابل تنازلات مربحة في النفط والبنية التحتية والمياه قدمت للحكومة الاتحادية العراقية وحكومة إقليم كردستان.

وتابع عمر "علمنا من خلال أقاربنا على الحدود أن لديهم مقاتلين مع القوات التركية يقاتلون إلى جانبهم وأحيانا يحرسونهم، بالإضافة إلى أن لديهم جنودا أكرادا يتحدثون الكردية".

مقالات مشابهة

  • جبهة النصرة في شمال العراق.. جهاديون يقاتلون مع تركيا ضد حزب العمال!
  • تونس: 29 يوليو بدء قبول الترشح لانتخابات الرئاسة
  • المحكمة العليا: غداً السبت المكمل لشهر ذي الحجة لعام 1445هـ
  • البنك المركزي في اربيل ينسف المخاوف والتكهنات بشأن توطين رواتب الاقليم
  • كركوك تفتح مركزاً واحداً لانتخابات برلمان اقليم كوردستان
  • رشيد وبارزاني يؤكدان على أهمية الحوار الفاعل والجاد بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان
  • القاضي زيدان يزور المحكمتين العليا والدستورية في أذربيجان
  • رئيس مجلس القضاء الأعلى يزور المحكمة العليا في أذربيجان
  • مجلس وزراء الإقليم يناقش توحيد رواتب متقاعديه مع المركز
  • المفوضية تصدق قوائم المرشحين لانتخابات برلمان إقليم كوردستان