شائعة انفصال الأمير هاري وميغان ماركل تتصدر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام sayidaty
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
sayidaty، شائعة انفصال الأمير هاري وميغان ماركل تتصدر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام،شائعة انفصال الأمير هاري وميغان ماركل تتصدر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلامnewspress .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شائعة انفصال الأمير هاري وميغان ماركل تتصدر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شائعة انفصال الأمير هاري وميغان ماركل تتصدر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام newspress Fri, 07/21/2023 - 09:11
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صاحبة تريند «فوق كده واصحى معايا» تكشف أسباب تقديمها فيديوهات باللغة الفرنسية
«فوق كده واصحى معايا» مقطع صوتي يتداوله رواد وسائل التواصل الاجتماعي، لإحدى السيدات وهي تتحدث اللغة الفرنسية بطريقة بها مزيج بين العفوية والطلاقة، لتتصدر صاحبة هذا المقطع، وسائل التواصل الاجتماعي لكن بشكل لا يرضيها، اعتمد الكثير من مستخدمي مواقع التواصل هذا المقطع للمزاح فيما بينهم، وكشفت إيناس فهمي صاحبة المقطع المنتشر لـ«الوطن»، عن الأسباب التي دفعتها لتقديم هذه المقاطع.
سنين طويلة قضتها في التعليم لإعداد أجيال«أنا كبير معلمي اللغة الفرنسية وعايزة الناس تنطق صح»، سنين طويلة قضتها في التعليم لإعداد أجيال، كانت تواجه بعض الطلاب مشكلة في نطق اللغة الفرنسية بطريقة صحيحة، تحاول دائمًا أن تساعدهم حتى وإن كان على حساب مجهودها وطاقتها، وبعد بلوغها سن التقاعد لم تقتنع أن دورها انتهى، لأنها بدأت في مكان جديد «أنا بحب أساعد الطلبة وأي حد بيحب اللغة دي عشان ينطق صح».
تقديم الفيديوهات بطريقة بسيطة وسهلة على وسائل التواصل الاجتماعي، كان وسيلتها الجديدة في دعم الطلاب ومحبي اللغة، خاصة طلاب الثانوية العامة، أعدت فيديوهات لأهم القواعد في اللغة، والتي يبحث عنها الطلاب، واستخدمت عبارة «فوق كده واصحى معايا» لكي تجذب انتباههم، لتجد نفسها حديث الجميع، ويقوم العديد من الشباب والمراهقين بتقليد طريقتها في الحديث، «أنا كل همي إني أساعد الناس بس فجأة لقيت نفسي تريند».
تعليقات إيجابية تشيد بها، ترفع من روحها المعنوية وتجعلها تستمر لتقديم المعلومات، لكن أكثر ما أحزنها، هو عدم فهم الكثير لغرضها النبيل، خاصةً أنها تقدم هذه النوعية من المقاطع ليستفيد أكبر عدد ممكن من محبي اللغة، كما أنها لا يعنيها أن تصبح حديث المتابعين، كل ما يشغل بالها كيف تساعد الطلاب، أو أي شخص لدية شغف تجاه اللغة، «مش مهم التريند بالنسبة لي.. أهم حاجة أقدر أعلم الناس كويس».