هذه صورة الطفلة أمل ضحية غارة المنصوري في الجنوب.. جميلة وباتت شهيدة!
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي صورة للطفلة أمل حسين الدر التي استُشهدت، اليوم الأربعاء، إثر الغارة الإسرائيلية التي طالت بلدة المنصوري المحاذية لمنطقة مجدل زون في جنوب لبنان. وتقول المعلومات إنّ الطفلة تدعى أمل حسين الدر وهي من مواليد العام 2017، أي تبلغ من العمر 7 سنوات، وقد فارقت الحياة أيضاً مع السيدة "خ.
أما العملية الثانية فجاءت عند الساعة الـ10 صباحاً، وقال الحزب إنه قصف خلالها مبنيين يتموضع فيهما جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة أفيفيم، معلناً أن هذا الإستهداف جاء رداً على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية والمنازل المدنية وآخرها في قرى حولا وبليدا وعيتا وكفركلا والخيام.
وفي ما خصّ العملية الثالثة، فقال الحزب إنه استهدف خلالها تموضعاً لجنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة شوميرا.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تستعد لضرب أهداف في اليمن
كشفت وسائل إعلام عبرية عن أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لضرب أهداف في اليمن خلال الأيام المقبلة، لكنه يواجه صعوبات وتحديات ضخمة، وذلك ردًا على الهجمات التي يشنها الحوثيون على تل أبيب، وكان آخرها الهجوم بصاروخ فرط صوت، ما أسفر عن سقوط عشرات الإصابات وأضرار مادية ضخمة في العاصمة الإسرائيلية، فضلا عن انطلاق صافرات الإنذار في جميع المناطق.
الاحتلال يستعد لضرب أهداف في اليمنوقالت صحيفة معاريف العبرية، إن سلاح الجو التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لضرب أهداف في اليمن تابعة للحوثيين، ردًا على الهجمات التي نفذها الحوثيون ضد إسرائيل في الأيام الأخيرة، موضحة أن جيش الاحتلال يواجه تحديات كبيرة في جمع المعلومات الاستخباراتية اللازمة لتحديد مواقع مستودعات الصواريخ والأسلحة في اليمن.
صعوبة تحديد مواقع عسكرية تابعة للحوثيينوبحسب التقرير المنشور على الصحيفة العبرية، فأن شعبة الاستخبارات التابعة لجيش الاحتلال تركز جهودها حاليا على تحديد مواقع عسكرية واستراتيجية تابعة للحوثيين في اليمن.
ورغم ذلك، أقر جيش الاحتلال والمؤسسة الأمنية الإسرائيلية بصعوبة التعامل مع الحوثيين لعدة أسباب؛ أبرزها التحديات في جمع معلومات دقيقة عن القيادات الخاصة بالجماعة، بالإضافة إلى صعوبة الوصول إلى مستودعات الصواريخ.
وأوضحت الصحيفة، أن استهداف المواني أو براميل الوقود وحده لا يكفي لإضعاف قدرات الحوثيين.