السفير الفرنسي في عمّان: ١.٧مليار دولار حجم الرصيد الاستثماري الفرنسي في الأردن
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن السفير الفرنسي في عمّان ١.٧مليار دولار حجم الرصيد الاستثماري الفرنسي في الأردن، السفير الفرنسي الشركات الفرنسية توظف ما يقارب 16 ألف أردنيقال السفير الفرنسي في عمان اليكسي لو كوور غرانميزون إن العلاقات الثنائية .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفير الفرنسي في عمّان: ١.
السفير الفرنسي: الشركات الفرنسية توظف ما يقارب 16 ألف أردني
قال السفير الفرنسي في عمان اليكسي لو كوور غرانميزون: إن العلاقات الثنائية بين فرنسا والأردن علاقات تاريخية وعريقة، مضيفا أن فرنسا تعتبر الأردن دولة صديقة وحليفة لها.
ً : السفير الفرنسي في عمّان: مسرور بتعرفي على المنسف والرشوف
وأشار في حديث لـ"رؤيا" إلى أن الصداقة بين البلدين تتجسد في الكثير من المجالات والمشاريع التنموبة والاقتصادية والمشاريع الاستثمارية الفرنسية في الأردن.
وبين أن حجم الرصيد الاستثماري الفرنسي في الأردن يبلغ 1.7 مليار دولار، لافتا إلى أن الشركات الفرنسية توظف ما يقارب 16 ألف أردني بينهم 3 بالمئة من السيدات الأردنيات.
الأراضي الفلسطينيةوحول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية: أكد اليكسي أن فرنسا تؤيد وتدعم الجهود الأردنية من أجل وقف التصعيد والاجراءات الأحادية في القدس والأماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية.
وشدد على ضرورة المحافظة على الوضع التلريخي القائم في القدس والمقدسات الإسلاميةوالمسيحية.
ولفت إلى أن فرنسا نحترم دور الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، معتبرا أنه دورا كبيرا لمواجهة الاجاءات الأحادية.
وتابع: "هناك تنسيق مستمر بين فرنسا ومصر وألمانيا والأردن حول الأوضاع في القدس والأراضي الفلسطينية بشكل عام".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی القدس
إقرأ أيضاً:
كبار معطوبي حرب التحرير ينددون بالمواقف الفرنسية المعادية للجزائر
نددت الجمعية الوطنية لكبار معطوبي حرب التحرير الوطنية اليوم الخميس بوهران بالمواقف الفرنسية. الأخيرة المعادية للجزائر رافضة أي تدخل أو مساس بالوحدة أو السيادة الوطنية.
وأعرب رئيس الجمعية، حي عبد النبي، في كلمة خلال لقاء نظمته الجمعية إحياء لليوم الوطني للشهيد تحت شعار “أوفياء لعهد الشهداء”. عن استنكار الجمعية ورفضها “أي تدخل أو مساس بالوحدة أو السيادة الوطنية أو الشؤون الداخلية لبلادنا”. مشيرا إلى أن “مثل هذه الهجمات تنم عن حقد فرنسي ضد كل ما هو جزائري”.
وصرح في هذا الصدد بأن “الجزائر خط أحمر و الشعب الجزائري يؤمن بحريته و استقلاله و سيادة دولته و يرفض الابتزاز و الإملاءات. كما يثق في عدالته المستقلة و لا يقبل أي ضغوطات أو مساومات”.
وندد السيد حي عبد النبي بالهجمات العدوانية من مسؤولين و إعلام الفرنسي ضد الجزائر. مؤكدا بأن “الجزائر حصن منيع بشعبها و جيشها و شبابها. و كل من يحاول المساس بأمنها و استقرارها و وحدتها سيتحطم على أسوارها الصلبة”.
وقال “الشعب الجزائري لا ينسى الجرائم الفرنسية على مدار 132 سنة من قتل و سجن و نهب. و تعذيب و اعتقال و تهجير و تفجيرات خاصة النووية التي شهدتها رقان التي تركت آثارا مدمرة على الصحة و البيئة”.
وبخصوص الذين باعوا أنفسهم ضد بلادهم و يزرعون الأكاذيب و الأقاويل المغرضة بهدف التفرقة. قال المتحدث “أن الجزائر حصينة بشبابها و مؤسساتها و نحن بصفتنا رموز الثورة المجيدة و مقاومة الاحتلال الفرنسي سنتصدى لأي هجوم”. داعيا الشباب الجزائري المتشبع بالروح الوطنية إلى صون الأمانة التي تركها الشهداء والدفاع عنها بالغالي و النفيس مع التمسك بالذاكرة التاريخية الجماعية.