29 ألفا و313 شهيدا .. 11 مجزرة جديدة و118 شهيدا خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
#سواليف
ارتكبت #قوات #الاحتلال الإسرائيلي خلال الـ 24 ساعة الماضية؛ 11 #مجزرة جديدة في قطاع #غزة، ارتقى خلالها 118 شهيدا وأصيب 163 فلسطينيا.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع #غزة، في بيان لها، إنه لا زال عدد من #الضحايا تحت #الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول #طواقم_الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت، إلى ارتفاع #حصيلة #العدوان_الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 29313 شهيدا و69333 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
مقالات ذات صلة استشهاد 8 مرضى نتيجة توقف الكهرباء بمستشفى ناصر 2024/02/21وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ 138، حربها المدمرة على قطاع غزة، وسط استمرار القصف على مناطق متعددة في القطاع، تزامنا مع #معارك عنيفة تخوضها #المقاومة مع قوات الاحتلال المتوغلة برا داخل قطاع غزة.
وواصلت المدفعية الإسرائيلية قصف المربعات السكنية والمناطق المأهولة بالسكان، وطال القصف مناطق واسعة بالنصيرات ومخيم جباليا، ودير البلح، ما أسفر عن استشهاد العشرات وإصابة المئات من الفلسطينيين.
واستهدف الطيران الحربي الإسرائيلي، مسجد رياض الصالحين في مخيم جباليا.
وأكدت مصادر محلية، إصابة عدد من الفلسطينيين جراء استهداف قوات الاحتلال نازحين في مدرسة الزهراء الخاصة بمدينة الزهراء وسط قطاع غزة.
واستشهد 6 فلسطينيين جراء استهداف الاحتلال مركبة في شارع أبو حسني بدير البلح وسط القطاع.
وقصفت زوارق حربية إسرائيلية ساحل مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، كما وأبلغ عن العثور على شهداء ومصابين في منطقة المواصي والميناء الجديد شمال خانيونس جنوب القطاع.
كما وأفادت جمعية الهلال الأحمر باستشهاد أكثر من 45 شخصا في قصف إسرائيلي استهدف عددا من المنازل في المنطقة الوسطى منذ مساء الثلاثاء.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة، إن مجاعة حقيقية في قطاع غزة أدت إلى وفاة عدد من الفلسطينيين، تزامنا مع تقارير صادمة بأن الفلسطينيين لا يجدون الطعام ولا الماء.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تستهدف فيه قوات الاحتلال كل من يحاول إدخال المساعدات إلى قطاع غزة وخاصة المناطق الشمالية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قوات الاحتلال مجزرة غزة غزة الضحايا الركام طواقم الإسعاف حصيلة العدوان الإسرائيلي معارك المقاومة قوات الاحتلال قطاع غزة فی قطاع
إقرأ أيضاً:
مجزرة جديدة في خان يونس
أعلنت وسائل فلسطينية، عن سقوط شهداء ومصابون في قصف جوي إسرائيلي استهدف منطقة المواصي الساحلية التي تؤوي نازحين غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
70% من الأراضي الزراعية في قطاع غزة قد تعرضت للتدمير
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة الغارديان في تقرير جديد استنادًا إلى صور أقمار صناعية، أن نحو 70% من الأراضي الزراعية في قطاع غزة قد تعرضت للتدمير أو التضرر بشكل كبير منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع فى السابع من اكتوبر لعام 2023، وتظهر الصور الجوية التي تم تحليلها تدميرًا واسعًا للمساحات الزراعية التي كانت تشكل مصدرًا رئيسيًا للغذاء والاقتصاد بالنسبة للعديد من العائلات الفلسطينية.
رغم الظروف القاسية التي يواجهها المزارعون والصيادون في غزة، فإنهم يواصلون العمل في ظروف خطرة للغاية، العديد منهم يخاطرون بحياتهم في مناطق قريبة من خطوط المواجهات أو في المناطق التي تتعرض لقصف مكثف، سعياً للحفاظ على الإنتاج الزراعي وتوفير احتياجات سكان القطاع من الطعام، تشير التقارير إلى أن كثيرًا من هؤلاء العاملين في قطاع الزراعة والصيد قد فقدوا معداتهم ومصادر دخلهم بسبب القصف، ومع ذلك، يصرون على الاستمرار في عملهم رغم المخاطر الكبيرة.
أفادت منظمة الأغذية والزراعة الدولية (الفاو) بأن الإنتاج الغذائي في غزة تعرض لتدمير واسع، ما زاد بشكل كبير من خطر المجاعة في القطاع، فقد دُمرت المحاصيل الزراعية، بما في ذلك الخضروات والفواكه، وكذلك الثروة الحيوانية، في حين تسببت الهجمات في تعطيل القدرة على الصيد والإنتاج البحري، وأكدت المنظمة أن القطاع يعاني من نقص حاد في المواد الغذائية، مما يهدد حياة الملايين من المدنيين الفلسطينيين.
إلى جانب تدمير الأراضي الزراعية، يواجه قطاع غزة إغلاقًا جزئيًا للأسواق المحلية، مما يعوق قدرة المزارعين على بيع محاصيلهم، هذا النقص في إمدادات السوق يزيد من المعاناة، حيث تُحرم العائلات من الوصول إلى المنتجات الأساسية، في وقت يشهد فيه القطاع أزمة غذائية حادة.
تأتي هذه التحذيرات وسط توقعات متزايدة حول تفشي المجاعة في غزة، في ظل استمرار تدمير الموارد الغذائية، وبحسب التقرير، فإن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية تدق ناقوس الخطر بشأن الوضع المتدهور، محذرة من كارثة إنسانية تتفاقم يومًا بعد يوم بسبب نقص الغذاء والموارد الأساسية.
في ظل هذه الظروف القاسية، طالبت المنظمات الإنسانية الدولية والسلطات المحلية بزيادة حجم المساعدات الإنسانية إلى القطاع، بالإضافة إلى ضرورة فتح المعابر للسماح بدخول الإمدادات الغذائية والأدوية.