ممثلة مصر أمام العدل الدولية: حل الدولتين السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام بفلسطين
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكدت المستشارة القانونية ياسمين موسى، ممثلة مصر امام المحكمة الدولية، أن إسرائيل تعمل على خلق ظروف حياة مستحيلة في قطاع غزة بشكل متعمد، وتمنع وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
بث مباشر| العدل الدولية تواصل جلساتها العلنية بشأن التبعات القانونية لسياسات إسرائيل بالأراضي الفلسطينية عاجل| مصر و10 دول آخرين يشاركون اليوم في المرافعة أمام العدل الدوليةوأضافت "موسى"، خلال كلمتها على هامش المرافعة أمام محكمة العدل الدولية حول الممارسات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية المحتلة، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تسمح بعنف المستوطنين ضد الشعب الفلسطيني، وترتكب معهم جرائم القوة القائمة بالاحتلال وتفصل عنصريا بين مستوطنات وشعب فلسطين وتتوسع في سرقة الأراضي وبناء المستوطنات داخل الأراضي المحتلة، وتخطط لاقتحام رفح التي يسكنها أكثر من مليون و300 ألف فلسطيني.
وشددت، على أن إسرائيل بدأت بزرع المستوطنات في جميع أراضي الدولة الفلسطينية المحتلة منذ ٦٧ وتقوم بنقل المستوطنين ليعيشوا في الأراضي المحتلة بمستوطنات غير شرعية يعيش فيها اليوم أكثر من ٧٠٠ الف مستوطن إسرائيلي بما يعتبر جرائم احتلال غير قانوني وغير شرعي، مؤكدة أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام في فلسطين، ولا بد من إقامة الدولة الفلسطينية على حدود
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حل الدولتين الشعب الفلسطيني محكمة العدل الدولية قطاع غزة الأراضي الفلسطينية الدولة الفلسطينية المساعدات الانسانية الممارسات الإسرائيلية بناء المستوطنات المحكمة الدولية العدل الدولية الأراضي الفلسطينية المحتلة سياسات إسرائيل مساعدات الإنسانية أمام محكمة العدل الدولية منع وصول المساعدات وصول المساعدات الإنسانية
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: الاحتلال لم يلتزم بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش اللبناني، أنّ الوحدات العسكرية تستكمل الانتشار في جميع البلدات الحدودية الجنوبية بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأكد الجيش اللبناني، أنّ الاحتلال لم يلتزم بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة وينتهك القرار الأممي 1701، مشيرًا إلى أنّ الاحتلال لا يزال يتمركز في عدة نقاط حدودية، ويتمادى في خرقه للسيادة اللبنانية من خلال الاعتداءات المتواصلة على أمن لبنان ومواطنيه.