منوعات فيلم باربي ينعش الأسواق التجارية حول العالم
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
منوعات، فيلم باربي ينعش الأسواق التجارية حول العالم،مشهد من فيلم باربي أرشيفية الجمعة 21 يوليو 2023 13 05تقتنص .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيلم باربي ينعش الأسواق التجارية حول العالم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مشهد من فيلم باربي (أرشيفية)
الجمعة 21 يوليو 2023 / 13:05
تقتنص المتاجر حول العالم فرصة طرح فيلم باربي لزيادة أرباحها، من خلال طرح المنتجات والسلع المرتبطة بباربي، قرط باربي وعطورها وملابسها، وهو ما يعود بالنفع على تجار التجزئة الذين يسعون إلى تحقيق مكاسب مع عرض فيلم باربي، اليوم الجمعة.
إذ يقبل المتسوقون على شراء القطع والمنتجات باللون الوردي، الوردية، والتي يستهدف العديد منها البالغين، لاستعادة ذكريات الماضي، وما تمثله باربي لكثيرين لعبوا بهذه الدمية في سنوات طفولتهم.
وتهدف شركة ماتيل، المالكة للعلامة التجارية، من وراء هذا الفيلم إلى تجديد جاذبية الدمية مع ترسيخها في أذهان الجيل الجديد.
وأطلقت ماركة زارا الشهيرة، يوم الإثنين الماضي، مجموعة باربي وتضم 17 قطعة من الملابس والحلي للأطفال، لكن المجموعة الخاصة بالنساء أكثر تنوعاً بكثير إذ تشمل 85 قطعة.
وحظي الرجال أيضاً بنصيب طرح بذلات وردية اللون وأحذية رعاة البقر، وقمصان شبيهة بتلك التي يرتديها كين صديق باربي.
ويمتد هذا الهوس إلى أبعد من ذلك مع إتاحة سلسلتي فنادق حياة وهيلتون أجنحة فندقية على طراز باربي، في مدن تشمل بوغوتا في كولومبيا وكوالالمبور في ماليزيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غزال: عودة ترامب تفتح آفاقا جديدة للعلاقات التجارية في قطاع النسيج
توقع محمود غزال، عضو غرفة الصناعات النسيجية وأحد أكبر مصدري المفروشات والملابس الجاهزة، أن تشهد العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة ودول مثل مصر فرصاً واعدة، خاصة في قطاع النسيج، مع عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة.
وأشار غزال إلى أن سياسات ترامب الاقتصادية، التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الصين عبر فرض ضرائب ورسوم جمركية مرتفعة، قد تدفع الشركات الأمريكية إلى البحث عن موردين آخرين خارج الصين، مما يجعل مصر شريكاً محتملاً في هذا السياق.
وأوضح غزال أن مصر تتمتع بعدة اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة، تسمح لها بتصدير منتجاتها إلى السوق الأميركية بدون جمارك، بشرط استيفاء شروط معينة، مثل احتواء نسبة من المكونات الإسرائيلية في المنتجات.
وأكد غزال أن هذه الاتفاقيات تساهم في تعزيز قدرة الشركات المصرية على تلبية احتياجات السوق الأميركية، خاصة في قطاع النسيج، الذي يُعد من أهم القطاعات الصناعية في مصر.
بحسب غزال، فقد بدأت بعض الشركات الأميركية فعلياً في تحويل طلبيات إلى مصر، كما أبدى عملاء جدد اهتمامهم بالاستفسار عن الطاقات الإنتاجية وإمكانيات الإنتاج لدى الشركة، مما يعكس فرصاً جديدة للشراكة والتعاون التجاري.
تشير الإحصائيات إلى تراجع الواردات الأميركية من الصين بنسبة تقارب 12% خلال العام الماضي نتيجة السياسات التجارية الصارمة التي بدأت في عهد ترامب. في المقابل، شهدت الواردات من دول مثل الهند وفيتنام والمكسيك زيادة ملحوظة، بينما ارتفعت واردات الولايات المتحدة من النسيج المصري بنسبة 18% تقريبًا خلال السنوات الخمس الماضية، وفقًا لتقارير منظمة التجارة العالمية.
وأظهرت تقارير اقتصادية، مثل تقرير “Fibre2Fashion”، أن السوق الأميركية تستهلك سنوياً حوالي 110 مليارات دولار من المنتجات النسيجية، مما يجعلها واحدة من أكبر الأسواق العالمية. ويرى غزال أنه إذا استطاعت مصر تعزيز حضورها في هذا السوق، فإنها قد تحقق نمواً ملحوظاً في صادراتها النسيجية.
أكد غزال أن الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب قد تمثل فرصة ذهبية لمصر لتعزيز مكانتها التجارية، خصوصاً في قطاع النسيج الذي يمتلك إمكانيات كبيرة للتوسع والنمو في السوق الأميركية. وأضاف غزال أن التوجه الحمائي للاقتصاد الأميركي، الذي من المتوقع استمراره مع عودة ترامب، قد يفتح آفاقاً جديدة للشراكات التجارية مع مصر ودول أخرى، مما يسهم في تعزيز الاقتصاد المصري وزيادة حجم صادراته.