6 فواكه صيفية تمد الرضيع بعناصر غذائية مفيدة.. اعرفيها هن
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
هن، 6 فواكه صيفية تمد الرضيع بعناصر غذائية مفيدة اعرفيها،ماما بالتزامن مع الموجة الحارة حاليًا، والتي تعرف بـ القبة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 6 فواكه صيفية تمد الرضيع بعناصر غذائية مفيدة.. اعرفيها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ماما
بالتزامن مع الموجة الحارة حاليًا، والتي تعرف بـ«القبة الحرارية»، تحاول الأمهات التلطيف على جسد أطفالهن، خاصة الرضع، من خلال أيضًا النظام الغذائي السليم، لكن تتساءل الأمهات حول نوعية الفواكه المسموح بتناولها للأطفال الرضع.
وتحدث الدكتور محمد رفعت، استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة، خلال أحد لقاءاته في برنامج «حكاية كل بيت» على قناة «دي إم سي»، عن أنواع الفواكه التي يمكن تناولها للأطفال في فصل الصيف.
فواكه مسموحة للرضع التفاحيعتبر التفاح من أفضل الفواكه التي يمكن للرضع تناولها، في بداية تقديم الأمهات الأطعمة الصلبة للطفل، إذ أنه من الأطعمة سهلة الهضم، كما أن الألياف القابلة للذوبان التي يحتوي عليها تقي من الإمساك.
الكمثرىيعتبر الكمثرى من الفواكه الخفيفة على معدة الرضيع ويسهل تقديمها له، كما أنها تساعد على علاج ارتجاع المريء.
البرتقالالبرتقال أيضًا من أفضل الفواكه التي يمكن تقديمها للرضيع، إذ يعمل على إمداده بالعديد من العناصر الغذائية، ويمكن أن يقدم على هيئة عصير، لكن يفضل إعطائه للرضع بعد الشهر العاشر.
الموزالموز من الفواكه المحببة للأطفال الرضع، فهو يساعد على إمداد الطفل بالطاقة على مدار اليوم خاصة في أوقات النمو، وهو معروف أيضا بقدرته على علاج الإسهال.
الأفوكادوالأفوكادو من المصادر الممتازة للدهون غير المشبعة المفيدة التي يحتاجها الرضع لنمو دماغهم.
الكنتالوبويعتبر الكنتالوب من الفواكه المغذية للغاية للأطفال الرضع، إذ يعتبر مصدر جيد لفيتامينات «ج» والبيتا كاروتين، والكالسيوم المهم لصحة العظام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإمارات تحتفل بيوم الطفل الإماراتي غداً
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتحتفل الإمارات غداً السبت، بـ«يوم الطفل الإماراتي»، الذي بات مناسبة وطنية سنوية تجسّد الالتزام العميق ببناء مستقبل مشرِق لأطفال الإمارات، وتوفير كل متطلبات نموهم في بيئة صحية وآمنة، وتعزيز الرفاهية النفسية والجسدية لهم.
وتنطلق احتفالات الدولة بيوم الطفل الإماراتي 2025 تحت شعار: «الحق في الهوية والثقافة الوطنية»، حيث تركّز ضمن مبادراتها على حماية حقوق الأطفال الشاملة، بما فيها الحقوق الثقافية إلى جانب ضمان دوره في المجتمع، مع التركيز على دور الأسرة الأساسي في تنمية الطفل ورفاهيته، وتعزيز وحماية حقوقه الثقافية.
ويهدف شعار يوم الطفل الإماراتي للعام الحالي إلى تعزيز الربط بين الأجيال، من خلال إشراك كبار المواطنين والأطفال في أنشطة مشتركة، وتوثيق وتدوين الممارسات المحلية بأسلوب مبسط وصديق للأطفال، لضمان تخليدها للأجيال القادمة، والتشجيع على القراءة باللغة العربية، لتعزيز ارتباط الأطفال بلغتهم الأم، إلى جانب دعم التبادل الثقافي المحلي والمعرفي بين فئات المجتمع المختلفة، والمحافظة على الموروث الشعبي، بما يشمله من أشعار، وحكم، وأمثال، وفنون تقليدية، وتراث إماراتي.
ومن الآثار الإيجابية لاحترام حق الطفل في الهوية والثقافة الوطنية، تعزيز احترام الذات والثقة، وتقوية الروابط الأسرية، وتحسين المهارات الاجتماعية لدى الأطفال، والمرونة والقدرة على التكيف، إلى جانب تحقيق رؤية عالمية أوسع وأكثر شمولاً.
وتواصل الإمارات تعزيز المكتسبات التي من شأنها حماية الأطفال وضمان حقوقهم في الجوانب كافة، حيث نجحت خلال السنوات الماضية في تأسيس منظومة متكاملة من القوانين والإجراءات المرتبطة بحماية الأطفال والتوعية بحقوقهم والتحفيز على تنفيذ خطط الرعاية، والمحاسبة في حالات التجاوز أو التقصير.
ومن أبرز جهود الدولة في حماية الأطفال، التشريعات والقوانين حيث أصدرت الإمارات عدة قوانين لحماية الأطفال، مثل قانون حقوق الطفل «وديمة» الذي يهدف إلى حماية حقوق الأطفال وضمان سلامتهم في المجتمع، كما أصدرت قانون «مكافحة جرائم الإتجار بالبشر» لحماية الأطفال من الاستغلال.
وأطلقت الإمارات العديد من البرامج، التي تهدف إلى توفير رعاية شاملة للأطفال، مثل برنامج «التربية الخاصة» للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وبرامج الدعم النفسي للأطفال في المراحل العمرية المبكرة.
وفي جانب التعليم والصحة، تلتزم دولة الإمارات بتوفير التعليم المجاني والجودة للأطفال في مختلف أنحاء الدولة. كما توفر برامج صحية متكاملة للأطفال لضمان حصولهم على الرعاية الطبية اللازمة.
وفي الدولة العديد من المؤسسات الاتحادية والمحلية التي تعني بالأطفال كوزارة الأسرة، ووزارة تنمية المجتمع، والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وهيئة أبوظبي لتنمية الطفولة المبكرة.
وأطلقت الإمارات خطاً ساخناً للإبلاغ عن حالات الإساءة للأطفال، وتعمل مع الجمعيات والمنظمات المحلية والدولية لتقديم المساعدة للأطفال الذين يتعرضون للعنف أو الإهمال.
وتتعاون الدولة مع المنظمات الدولية في تعزيز التعاون مع منظمات الأمم المتحدة مثل اليونيسيف في مجال حماية حقوق الأطفال، وتشارك في المبادرات العالمية المتعلقة بحقوق الأطفال ورعايتهم.
وتتجسّد جهود الإمارات في حماية الأطفال من خلال هذا التنوع في السياسات، مما يعكس التزام الدولة بتحقيق بيئة آمنة ومستدامة للأطفال.