10 علامات مبكرة لحمى الضنك لا تجاهلها ناس وخدمات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
ناس وخدمات، 10 علامات مبكرة لحمى الضنك لا تجاهلها،وتشمل العلامات المبكرة لحمى الضنك الضعف المزمن والطفح الجلدى والحمى المتكررة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 10 علامات مبكرة لحمى الضنك لا تجاهلها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وتشمل العلامات المبكرة لحمى الضنك الضعف المزمن والطفح الجلدى والحمى المتكررة وفقا لموقع healthsite، لا تقم بإدارة الأعراض الممتدة بنفسك دون استشارة الطبيب.
10 علامات مقلقة وأعراض حمى الضنك
الحمى المستمرة
صداع مزمن
آلام شديدة في العضلات / الجسم
عدم ارتياح فى البطن
ألم فى العين
التعب الشديد أو التعب
انزعاج أو ألم شديد فى البطن
تضخم الغدد الليمفاوية
غثيان وقىء
حمى شديدة لا تزول
الصداع
آلام الجسم الشديدة
الطفح الجلدى
آلام العين
التعب الشديد
عدم ارتياح فى البطن
غثيان وقىء
نزيف داخلي
يمكن أن تؤدي العدوى الممرضة في أحد أعضائك الأساسية إلى نزيف داخلى، يحدث قلة الصفيحات (تدمير عدد خلايا الصفائح الدموية) بسبب أعراض حمى الضنك المتقدمة، بالإضافة إلى ذلك، فإنه يسبب نزيفًا معويًا شديدًا، ما يؤدي إلى مرور الدم عبر البراز.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
7 علامات تحذيرية.. كيف تتجنبي فقدان هويتك في العلاقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تضطر المرأة للتخلي عن جزء كبير من حياتها وشخصيتها من أجل إرضاء شريكها أو الحفاظ على العلاقة العاطفية، وقد تؤدي إلى فقدانها لذاتيتها والشعور بالضياع، وتقدم لكم “البوابة نيوز” بعض العلامات التي قد تشير إلى أنكِ على وشك خسارة نفسك في علاقة قد لا تكون صحية، وفقاً لما نشره موقع "Hackspirit".
1- الشك المستمر في نفسك: إذا كنتِ تجدين نفسكِ مشككة في كل تصرفاتك وآرائك بسبب ردود فعل شريككِ، فهذا مؤشر على أنكِ تبدأين في التخلي عن حبكِ لذاتكِ، لذلك تذكري أن العلاقة الصحية يجب أن تعزز من تقديرك لنفسك، وليس العكس، فأنتِ تستحقين شريكاً يحبكِ ويقدركِ كما أنتِ، دون أن يجعلكِ تفقدين ثقتك بنفسك.
2- التوقف عن ممارسة ما تحبين: إذا كنتِ تتخلين عن هواياتكِ واهتماماتكِ الشخصية من أجل إرضاء شريككِ، فهذا دليل آخر على أنكِ تبتعدين عن نفسكِ الحقيقية، ومن المهم أن تحافظي على أنشطتك التي تجلب لكِ السعادة وتجعلكِ تشعرين بالاتصال بذاتك، حتى لو لم يكن شريككِ يشاركك نفس الاهتمامات.
3- السعي المستمر لإرضاء توقعاته: قد تجدين نفسكِ تُعدلين من تصرفاتك وأسلوب حياتك لتتناسب مع ما يفضله شريككِ، حتى إن كان ذلك على حساب راحتكِ الخاصة، ولذلك تذكري أن الحفاظ على هويتكِ واستقلاليتكِ أمر أساسي، فحبكِ لنفسك هو ما يمكن أن يجعلكِ قادرة على إسعاد شريككِ.
4- الخوف من التعبير عن رأيك: إذا كنتِ تخفين آرائكِ أو مشاعركِ لتجنب المشاكل مع شريككِ، فهذا يشير إلى أنكِ تتنازلين عن جزء من نفسكِ، فالعلاقة الصحية تقوم على الحوار المفتوح والصادق، حيث يُسمح لكِ بالتعبير عن أفكارك دون خوف من ردود فعل سلبية.
5- إهمال احتياجاتك الشخصية: عندما تهملين احتياجاتكِ الأساسية من أجل إرضاء شريككِ، فهذا ينذر بوجود خلل في علاقتكما. العلاقة السليمة يجب أن تكون قائمة على الاحترام المتبادل والتوازن، حيث يلتزم كل طرف بتلبية احتياجات الآخر.
6- الاعتماد المفرط على شريكك: إذا كنت تجدين صعوبة في اتخاذ القرارات دون الرجوع لشريككِ، أو تشعرين بالعجز بدونه، فهذا يدل على أنكِ تفقدين استقلالكِ، وعلى الرغم من أن الاعتماد المتبادل هو جزء من العلاقة الصحية، إلا أن الحفاظ على استقلاليتكِ الشخصية يعد ضرورياً أيضاً.
7- الشعور بالضياع عند غيابه: إذا كنتِ تشعرين بالضياع أو بأنكِ تذوبين في شخصية شريككِ عندما لا يكون بجانبكِ، فهذا يشير إلى وجود خلل في العلاقة، فالزواج الصحي يتطلب توازناً بين الاندماج والاستقلالية، بحيث يحترم كل طرف خصوصيته وأهدافه الشخصية، ويشجع على النمو الشخصي بدلاً من تقييده.