كزبرة يغير اسمه لهذا السبب.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قرر مؤدى المهرجانات كزبرة تغيير اسمه إلى أحمد بحر من أجل التمثيل، وهو ما أعلن عنه مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج “كلمة أخيرة".
وقال كزبرة، خلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “اسم العائلة بحر والناس حبت اسم كزبرة، لكن هغيره بسبب التمثيل، أنا هدفي الأول كان التمثيل ولجأت للغناء على السوشيال علشان مكنتش عارف أوصل لهدفي، في الأساس كنت عاوز أمثل، لكن لكوني منحدر من منطقة شعبية مكنتش عارف أعمل إيه علشان أمثل، وبدأت أعمل أي حاجة تساعدني زي إني أغني أو أعمل اسكتشات.
وعقبت “الحديدي” قائلة: “إنت برضه شاطر في الغنا؟”، ليرد ممازحا: "لا بمثل إني بغني".
وعن علاقته بالموسيقار حلمي بكر وخلافه معه في أحد برامج المواهب، قال: "مقدرش أتخانق معاه ده أستاذ كبير، كان سوء تفهم ومفهمنيش أنا حابب أقدم إيه؟ فحولت الموضوع لاسكتش بسيط".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي أحمد بحر مؤدي المهرجانات كزبرة الفنان كزبرة
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.