أحلام تدعم رجلا طلّق زوجته بسبب فنجان قهوة!
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أثارت الفنانة الإماراتية أحلام، حالة من الجدل عبر موقع X، خلال الساعات الماضية، بسبب مساندتها لرجل قام بتطليق زوجته بسبب رفضها أن تصنع له ولضيوفه القهوة.
وتداولت إحدى الصفحات الاجتماعية على تطبيق إكس، مشكلة وقعت بين رجل وزوجته بسبب استقباله ضيوف في منزلهما.
لترفض السيدة صُنع القهوة واستقبال الضيوف بالكرم المعهود، فاتخذ الزوج قراره الصارم بالانفصال عنها نهائياً بحضور ضيوفه.
وأعادت أحلام من ناحيتها مشاركة التغريدة، وعقبت عليها داعمة الرجل، حيث انتقدت تصرف زوجته الذي وصفته بأنه إهانة لزوجها.
وقالت إن هذا التصرف كان مناسباً لردة فعلها الأولى، لافتة إلى أن المرأة التي لا تدلل زوجها وتحترمه وتراضيه وقت غضبه، فهي لا تستحقه.
وتابعت أن الرجل لم يطلب منها سوى الاحترام والتقدير، خاصة وأن في ضيافته مجموعة من الرجال.
وتحدثت أحلام عن حياتها الشخصية موضحة أنها حتى لو كانت مريضة، واشتهى زوجها رجل الأعمال القطري مبارك الهاجري طعاماً من صنع يديها، فستقوم في غفلة منه وتطهي الطعام له.
ثم دعت للرجل السالف ذكره بأن يعوضه الله خيراً من طليقته، واختتمت حديثها قائلة “من يغضب يغضب”.
وانقسمت الآراء المتفاعلة مع المنشور وتعليق أحلام الذي أثار موجة من الجدل. وتعرضت النجمة الإماراتية إلى هجوم حاد بسبب اعتقاد البعض أنها ساندت الرجل في قرار الطلاق بسبب فنجان من القهوة.
إلا أن أحلام الشامسي شددت على أن وجهة نظرها مختلفة عن هذا الاعتقاد. موضحة أن فنجان القهوة كان مثالاً على طريقتها التي لا تليق بزوجة تتعامل مع زوجها، وليس هو مربط الفرس هنا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مطالبات بسحب جنسية ديما بياعة بسبب بث مباشر على تيك توك
خاص
تواجه الفنانة السورية ديما بياعة، موجة من الانتقادات الحادة بعد ظهورها في بث مباشر عبر منصة “تيك توك”، شاركت فيه التيك توكر المعروف بلقب “أبو كلثوم”، الذي كان يقدم أداءً غنائياً يحتوي على إيحاءات وكلمات وُصفت بالبذيئة، بينما كان يعزف على آلة العود.
وأظهر الفيديو، ديما بياعة تتابع البث وتتفاعل مع الأداء بمحاولات متكررة لتبريره ومنحه صورة لائقة، ما جعل كثيراً من المتابعين يعتبرون أنها وافقت ضمنياً على محتوى الفيديو.
عدد من رواد مواقع التواصل لم يكتفِ بالانتقاد، بل ذهب للمطالبة بسحب الجنسية من ديما بياعة ومعاقبتها قانونياً، معتبرين ما حدث “تجاوزاً أخلاقياً يمس القيم العامة”، وخاصة أنها شخصية فنية مؤثرة تحظى بمتابعة جمهور من مختلف الأعمار.