تفاصيل التوصل لتقنية جديدة للكشف المبكر عن التوحد (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
كشف البروفيسور أيمن الباز، رئيس قسم الهندسة الحيوية بجامعة لويفيل الأمريكية، عن تفاصيل توصله وفريقه البحثي لتقنية جديدة للكشف المبكر عن التوحد.
تعرف على أسباب الإصابة بمرض التوحد "طريقة التعامل مع المرضي وسبل الدعم"..كل ما تريد معرفته عن مرض التوحدوقال "الباز"، خلال حواره مع برنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "ten"، اليوم الأربعاء، إن التوحد طيف وهذا يعني أنه له درجات كثيرة، وهذا كان يمثل مشكلة في تحديد مكان طيف التوحد لتحديد العلاج المناسب له.
وتابع رئيس قسم الهندسة الحيوية بجامعة لويفيل الأمريكية، أنه بالتعاون مع فريق بحثي بالجامعة، تمكن من التوصل لتقنية تتيح الكشف المبكر عن التوحد بعمر أقل من عام، والتي تساعد بشكل كبير في علاج طفل التوحد، حيث تساهم في زيادة الـ IQ لطفل التوحد لـ 65-70% وتجعله شخص قادر أن يعيش حياة طبيعية دون الاعتماد على أحد عندما يكبر، مقابل نسبة 48% لطفل التوحد والتي يكون فيها الطفل عندما يكبر يحتاج للاعتماد على شخص أخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكشف المبكر فضائية ten جامعة لويفيل الأمريكية طيف التوحد فريق بحثي طفل التوحد تقنية جديدة
إقرأ أيضاً:
لم يغسل الأطباق.. زوجان خلف القضبان بعد إساءة جسدية لطفل بالتبني
أُدين زوجان في غرب أستراليا بتهمة الإهمال والإساءة الجسدية لطفل بالتبني يبلغ من العمر 7 سنوات، وذلك بعد نوبة عنيفة نتجت عن رفض الطفل غسل الأطباق. ووفقاً لموقع "دايلي ميل"، وقعت الحادثة في أبريل 2023، عندما طلبت الأم الحاضنة من الطفل غسل الأطباق، لكنه رفض وركلها، ما دفعها إلى دفعه نحو طاولة خشبية، مما أدى إلى إصابته وفقدانه الوعي.
بعد الحادث، اتصلت المرأة بشريكها الذي عاد إلى المنزل وساعدها في وضع الطفل فاقد الوعي في حمام ساخن. لاحقاً، أُصيب الطفل بحروق نتيجة الماء الساخن، مما استدعى ترقيع الجلد. رغم استعادته للوعي لاحقاً، لم يتم نقله إلى المستشفى إلا في اليوم التالي، حيث تبين أنه يعاني من نزيف في المخ وتم نقله جواً إلى مستشفى بيرث للأطفال لإجراء عملية جراحية.
تعافى الطفل جزئيًا لكنه يعاني من إصابة دائمة في المخ ويتطلب عمليات ترقيع جلدية متعددة. وقد كشفت المحكمة أن الزوجين كانا غير مستعدين لرعاية الطفل الذي يعاني من التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
أمرت القاضية ليندا بيتروسا بوضع الأطفال البيولوجيين للزوجين في رعاية الدولة، بينما ينتظر الزوجان صدور الحكم في الرابع من أكتوبر المقبل.