إعلام عبري يكشف اغتيال الاحتلال مسئولا إيرانيا في وسط دمشق.. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
نقلت وسائل إعلام فلسطينية عن أخرى عبرية بأنه جرت عملية اغتيال لشخصية إيرانية في وسط دمشق.
ذكرت القناة 12 العبرية أن" الخطر الموجود في سوريا وفي دمشق تحديدا على دولتنا.. أكبر من الخطر المتواجد في جنوب لبنان".
في دمشق يتم التخطيط لعمليات نقل الاسلحة وهنالك الكثير من القيادات الإيرانية والفلسطينية.. وفي الأشهر الاخيرة عادت حماس إلى دمشق.
وأفاد التلفزيون السوري، اليوم الأربعاء، بمقتل شخصين على الأقل وإصابة آخرين في العدوان الإسرائيلي على العاصمة دمشق، في وقت سابق ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أن عدونا إسرائيليا استهدف منطقة كفرسوسة السكنية في العاصمة السورية، بعد سماع دوي انفجارات قوية.
كما شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المنطقة السكنية على الأطراف الجنوبية للعاصمة السورية دمشق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعلام فلسطيني إعلام عبري اصابة اخرين الاحتلال العاصمة السورية العاصمة دمشق القيادات الإيرانية
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: فضيحة أمنية جديدة وخطيرة تهز عرش نتنياهو
إسرائيل – ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن وحدة “لاهاف 433” السيبرانية التابعة للشرطة تحقق في قضية خطيرة حول محاولة تزوير برتوكولات في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منذ بداية الحرب.
وأشارت إلى أن “القضية بدأ تداولها في يوليو الماضي بعد أن قدم المستشار العسكري السابق لنتنياهو ادعاءات المستشارة القضائية للحكومة”. فيما نقلت فيها “يديعوت أحرونوت” عن مصادر أن “السكرتير العسكري السابق يتهمه بأنه يغيّر نصوص بروتوكولات جلسات حساسة”.
وأكدت وحدة “لاهاف 433” في الشرطة الإسرائيلية في بيان امس الثلاثاء أنها “تجري تحقيقا جنائيا منذ عدة أشهر يتعلق بأحداث منذ بداية الحرب”.
وبحسب البيان، فإنه “كجزء من التحقيق، تم إجراء عدد من أنشطة التحقيق العلنية، وفي إطار هذه القضية، من المتوقع أن يتم استجواب مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو”.
في شهر يوليو، كشف موقع “واينت” عن “مخاوف من قيام مسؤولين في مكتب نتنياهو خلال الحرب بتغيير، أو كما يقولون، العبث ببعض البروتوكولات أو النصوص الخاصة بمناقشات مجلس الوزراء”.
وأضاف الموقع أن “هناك قلق في الجيش الإسرائيلي ومؤسسة الدفاع من إجراء محاولات لتغيير نصوص وبروتوكولات مناقشات مجلس الوزراء وحتى المحادثات الهاتفية حول التحديثات الأمنية مع صناع القرار، وعلى رأسهم رئيس نتنياهو”.
وذكر أن “السكرتير العسكري السابق لرئيس الوزراء، اللواء آفي غيل، وجه رسالة إلى المستشار القانوني للحكومة بشأن هذه المسألة قبل عدة أشهر”.
وأوضح أن “المسؤولين وجدوا منذ بداية الحرب فجوات بين بعض النصوص وبين المناقشات والمحادثات، كما أن أفرادا في مكتب رئيس الوزراء اتصلوا سرا بالسكرتير العسكري لرئيس الوزراء آفي غيل، وحذروا من أن مسؤولين في مكتب نتنياهو خلال الحرب حاولوا تغيير البروتوكولات أو النصوص بأثر رجعي بعد عدة اجتماعات”.
المصدر: RT + “يديعوت أحرونوت”