«السكة الحديد»: الانتهاء من تطوير نظم إشارات 458 كيلومترا على مختلف الخطوط
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، الانتهاء من تطوير عدد من نظم الإشارات على مختلف الخطوط في إطار تطوير المنظومة، وتقليل زمن الرحلات ورفع مستويات السلامة والحد من الحوادث، موضحة أن أعمال التطوير تتم وفق المواصفات والمعايير العالمية.
تطوير نظم الإشاراتترصد «الوطن» في التقرير التالي، تفاصيل مشروعات تطوير نظم الإشارات على خطوط السكك الحديدية، وفق تقرير للهيئة القومية لسكك حديد مصر، وهي كالآتي:
- الانتهاء من تطوير نظم الإشارات على خط «بني سويف - أسيوط» بطول 250 كيلومترا.
- الانتهاء من تطوير نظم الإشارات على خط «القاهرة - الإسكندرية» بطول 208 كيلومترات.
- جار الانتهاء من أعمال تطوير نظم الإشارات على خط «أسيوط - نجع حمادي» بطول 181 كيلومترا.
- يتم تطوير نظم إشارات خط «بنها - بورسعيد».
- يتم تطوير خط «طنطا - المنصورة - دمياط».
- تجديد ورفع كفاءة وتطوير نظم الإشارات بطول 67 كيلومترا من خط الواحات.
- تطوير نظم الإشارات والاتصالات لخط «بشتيل - الاتحاد» بطول 90 كيلومترا.
- تطوير نظم الإشارات والاتصالات لخط «الاتحاد - إيتاي البارود» بطول 27 كيلومترا.
- تطوير نظم الإشارات لخط «الاتحاد - التفرع محطة النهضة» بطول 96 كيلومترا.
- تحديث وتطوير نظم الإشارات بخط «القاهرة - الجيزة - بني سويف» بطول 125 كيلومترا.
- تحديث وتطوير نظم الإشارات في المسافة من الإسكندرية وحتى أسوان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السكة الحديد القطارات نظم الإشارات وزارة النقل الركاب تطویر نظم الإشارات على خط من تطویر
إقرأ أيضاً:
السكة الحديد: تأخيرات في مواعيد القطارات اليوم تصل إلى ساعة ونصف
أعلنت الهيئة القومية لسكك حديد مصر عن موقف التهديات والتأخيرات المتوقعة اليوم الاثنين، نتيجة استكمال تنفيذ مشروعات قومية كبرى تهدف إلى تعزيز عوامل السلامة والأمان، ورفع مستوى الخدمات المقدمة على بعض خطوط السكك الحديدية.
وأوضحت الهيئة أن متوسط التأخيرات المتوقعة على الخطوط الرئيسية كالتالي:
- خط القاهرة - الإسكندرية: 20 دقيقة.
- خط القاهرة - أسيوط: 80 دقيقة.
- خط أسيوط - أسوان: 60 دقيقة.
- خط بنها - بورسعيد: 90 دقيقة.
- خط طنطا - المنصورة - دمياط: 45 دقيقة.
- خط قليوب - شبين القناطر - الزقازيق - المنصورة: 45 دقيقة.
وتقدمت الهيئة بالاعتذار لجمهور المسافرين عن هذه التأخيرات، مؤكدة أنها ناتجة عن التهديات التي تفرضها مواقع العمل في المشروعات التطويرية الجارية.