لبنان ٢٤:
2025-04-07@17:27:52 GMT

أماكن قد تقصفها إسرائيل.. ضربة الغازية تدلّ عليها

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

أماكن قد تقصفها إسرائيل.. ضربة الغازية تدلّ عليها

الضربة التي نفذها العدو الإسرائيليّ ضد منطقة الغازية قبل يومين، كشفت عن أمرين غير عاديين أرادتهما إسرائيل ضد بيئة "حزب الله" في جنوب لبنان. تقول مصادر معنية بالشؤون العسكريّة إنّ الضربة جاءت على طريق حيوي تمثل "شرياناً" أساسياً بين بيروت والجنوب، وقد يكون هذا الأمر بمثابة إشارة إلى أنّ إسرائيل قد تذهب بعيداً باتجاه قطع هذا الشريان وسط محاولاتها توسيع رقعة الإشتباك في الداخل اللبناني.

بحسب المصادر، فإن الضربة التي طالت معملاً لتجميع المولدات الكهربائية والذي يحتوي على زيوت، تعني أن إسرائيل قد تبدأ بضرب مختلف "المصالح الإقتصادية" التي تتم إدارتها في منطقة الجنوب، ما قد يمثل ضربةً غير سهلة تؤذي بيئة الحزب من جهة، وتدفع للإعتقاد بأنّ إسرائيل قد تقصف مرافق حيوية أخرى داخل الجنوب وغيره أيضاً، مثل محطات الكهرباء أو أماكن صناعية سيتم الترويج إسرائيلياً على أنها "بنى تحتية للحزب". وختمت المصادر بالقول: "المعركة التي يشهدها خطيرة بكافة المقاييس، وتحملُ أبعاداً خطيرة وما يبدو هو أن إسرائيل باتت عملياً تشنّ حرباً إقتصادية داخل لبنان بمعزلٍ عن الحربين الأمنية والعسكرية".    

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

حماس: لن ننقل "الرهائن" من المناطق التي طلبت إسرائيل إخلائها

حذرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إسرائيل الجمعة من أن هجومها العسكري في قطاع غزة يجعل الرهائن في ظروف "خطيرة للغاية"، موضحة أن نصفهم موجود في مناطق طلب الجيش الإسرائيلي إخلاءها.

وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة في بيان إن "نصف أسرى العدو الأحياء يتواجدون في مناطق طلب جيش الاحتلال إخلاءها في الأيام الأخيرة".

وأضاف "قررنا عدم نقل هؤلاء الأسرى من هذه المناطق، وإبقاءهم ضمن إجراءات تأمين مشددة لكنها خطيرة للغاية على حياتهم".

وتابع أبو عبيدة "إذا كان العدو معنياً بحياة هؤلاء الأسرى فعليه التفاوض فوراً من أجل إجلائهم أو الإفراج عنهم"، مُحملاً "كامل المسؤولية عن حياة الأسرى" لحكومة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو.

الجيش الإسرائيلي يوسع عملياته في شرق مدينة غزة - موقع 24أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، توسيع عمليته البرية في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، قائلاً إن قواته بدأت العمل في المنطقة خلال الساعات الماضية "بهدف تعميق السيطرة وتوسيع منطقة التأمين الدفاعية".

بعد شهرين من هدنة هشة أتاحت الإفراج عن 33 رهينة (ثمانية منهم أموات) مقابل إطلاق سراح نحو 1800 معتقل فلسطيني في السجون الإسرائيلية، استأنفت إسرائيل هجومها العسكري في قطاع غزة، وزادت من وتيرة القصف وأعادت جنودها إلى العديد من المناطق التي انسحبت منها خلال وقف إطلاق النار.

ويصر نتانياهو وحكومته، على عكس رغبة معظم عائلات الرهائن وأقاربهم وفئة كبيرة من الإسرائيليين، على أن زيادة الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إعادة حوالى ستين رهينة، أحياء وأمواتا، ما زالوا في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • المقاتلات الأمربكية تدك منزل أحد القيادات الحوثية العليا بالعاصمة صنعاء خلال إجتماع عدد من القيادات فيه
  • ضربة قاسية لاقتصاد منطقة اليورو
  • خفايا اغتيالات إسرائيل في لبنان.. منطقة دخلت الخطر
  • قائمة بالهواتف التي سيتوقف واتساب عن العمل عليها بداية من الشهر المقبل
  • ابتهال أبو سعد مهندسة مغربية كشفت تواطؤ مايكروسوفت مع إسرائيل .. تعرّف عليها
  • الكويت.. الداخلية تكشف عن مصير طفلة من ذوي الاحتياجات الخاصة بعد العثور عليها
  • تعز.. قيادات حوثية تقتطع مساحات حديقة "التعاون" بالحوبان لاستغلال تجاري
  • حماس: لن ننقل "الرهائن" من المناطق التي طلبت إسرائيل إخلائها
  • حماس: لن ننقل "الرهائن" من المناطق التي طلبت إسرائيل إخلائها
  • السر في "الزيارة التركية".. كواليس ضربة إسرائيل لقواعد سوريا