البوابة:
2024-11-06@00:27:09 GMT

أغلى غرفة فندقية في العالم..تنقلك الى عالم آخر

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

أغلى غرفة فندقية في العالم..تنقلك الى عالم آخر

البوابة - قد لا يتوفر في الوقت الحالي فنادق في الفضاء مطلة على كوكب الأرض ولكن يوجد في كوكبنا فضاء آخر تحت الماء، حيث أن هذه الجنة تحت الماء التي تبلغ تكلفتها 292 ألف دولار في الليلة هي واحدة من أكثر الأجنحة الفندقية فخامة على وجه الأرض.

اقرأ ايضاًأغلى 5 مدن في العالم .. بينها سنغافورة

في حين أن الغواصات الاستكشافية كان لها سمعة سيئة في عام 2023، إلا أن هذه تجربة مختلفة تمامًا، أغلى غرفة فندقية في العالم وواحدة من أكثر الغرف رومانسية تم إطلاقها لأول مرة في 14 فبراير 2014.

ستجد داخل التصميم الداخلي المفتوح للسفينة سريرًا مزدوجًا مريحًا وميني بار ودشًا وحمامًا لشخصين، تحتوي منطقة الصالة في الطابق السفلي على صالة مريحة ذات جدران زجاجية توفر إطلالات بانورامية على المحيط خلفها.

بمجرد صعودك على متن السفينة، ستستمتع بخدمة متكاملة من فئة الخمس نجوم عند الطلب مع القبطان والطاهي والخادم الشخصي لضمان إبحار سلس لإقامتك.

لصالح الأزواج الذين يحتفلون بقضاء شهر العسل واحتفالات الذكرى السنوية، يقيم الموظفون في أماكن منفصلة وعازلة للصوت بعيدًا عن أماكن إقامة الضيوف للحفاظ على خصوصيتك.

ولكن ما يوجد خارج نوافذ الغواصة هو ما يجعلها تستحق لقب أغلى غرفة فندق في العالم على الرغم من أن أحواض السمك ليست أمرًا غير معتاد في غرف الفنادق على الأرض، إلا أن Lover’s Deep Submarine تنقل هذه التجربة إلى المستوى التالي.

اعتمادا على الموقع الذي ترسو فيه، يمكنك رؤية مناظر لا تضاهى من حطام السفن إلى الحياة البحرية المرجانية الرائعة وسط اللون الأزرق الذي لا نهاية له، اختر الشعاب المرجانية الساحلية قبالة ساحل سانت لوسيا في جزر الهند الغربية في شرق البحر الكاريبي على الحدود مع المحيط الأطلسي، وتمتع بتجربة لا مثيل لها.

تشمل الوليمة الرومانسية المقدمة في هذه الغرفة المحار والكافيار الروسي يليه أقراص الشوكولاتة الممزوجة بالرمان، وتشمل اللمسات الرومانسية الأخرى بتلات الورد المتناثرة على السرير ونغمات رقيقة من Barry White لجعل الموسيقى التصويرية الخاصة بك عميقة مثل غرفتك في الفندق.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الفنادق فنادق دبي غرف فندقية فی العالم

إقرأ أيضاً:

العالم المخفي للحوثيين| استراتيجيات المدن العسكرية تحت الأرض في اليمن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ظل الصراع المستمر في اليمن، والذي يمتد منذ عدة سنوات، تتزايد التقارير حول الأنشطة العسكرية لجماعة الحوثي، حيث كشف تقرير حديث عن بناء مدن عسكرية تحت الأرض، مما يشير إلى استعداد الحوثيين لمواجهة طويلة الأمد.
التقرير يبرز كيف استغل الحوثيون فترة الهدنة التي أُعلنت في أبريل ٢٠٢٢ لتوسيع عملياتهم في بناء القواعد العسكرية تحت الأرض، في خطوة تعكس استراتيجيتهم للدفاع والبقاء في ساحة المعركة.
وأفاد التقرير بأن منشآت القيادة والسيطرة التابعة للحوثيين موزعة في عدة مناطق، بما في ذلك العاصمة صنعاء، ومبنية على أعماق تصل إلى ٧-١٠ طوابق تحت الأرض، متخذة من هناغر كبيرة للمؤسسات التجارية غطاءً لهذه المنشآت.
لقد أسس الحوثيون شبكة معقدة من الأنفاق والملاجئ تحت الأرض، والتي تطورت مع مرور الوقت إلى مدن عسكرية متكاملة.
وتعتبر هذه الأنفاق ليست مجرد مخابئ، بل تم تجهيزها لتلبية احتياجات عسكرية متنوعة، بما في ذلك تخزين الأسلحة، والتخطيط للعمليات، وحتى كقاعدة للجنود.
ويرى القادة الحوثيون أن الاختراقات الاستخباراتية، خصوصًا التي حدثت لحزب الله، تشكل هاجسًا كبيرًا.
بحسب مصادر حوثية، قامت الميليشيا بتجديد وتوسيع منشآت تحت الأرض كانت قد أُنشئت في عهد الرئيس اليمنى السابق على عبدالله صالح، الذى قتله الحوثيون فى ٢٠١٧.
هذه المنشآت تستخدم الآن لأغراض عدة تشمل تركيب وتصنيع الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، تصنيع المتفجرات، وتجهيز الألغام البحرية والقوارب المسيّرة.
ويعتبر عمق المنشآت العسكرية أحد ركائز الحماية التي يعتمد عليها الحوثيون للحفاظ على سرية نشاطاتهم.
وتفيد تقارير استخباراتية بأن الحوثيين قاموا ببناء بعض هذه المنشآت على عمق يصل إلى ٥٠ قدمًا تحت الأرض، بمساعدة خبراء من حزب الله والحرس الثوري الإيراني.
وفي ظل الظروف القاسية التي تعيشها اليمن، توفر هذه المنشآت الحماية ضد الغارات الجوية التي تتعرض لها مواقع الحوثيين، مما يمنحهم ميزة استراتيجية في الصراع.
ويبدو أن الجماعة تدرك تمامًا الأبعاد العسكرية لهذا النوع من البناء، حيث يتيح لهم القدرة على التحرك والتخطيط بحرية أكبر دون الخوف من الاستهداف المباشر.
كما تشير المعلومات الواردة في التقرير إلى أن الحوثيين لم يتوقفوا عند بناء هذه القواعد، بل قاموا أيضًا بتطوير أسلحة جديدة وتعزيز قدراتهم العسكرية.
وخلال فترة الهدنة، تمكن الحوثيون من زيادة تسليحهم، بما في ذلك تطوير صواريخ ذات قوة تدميرية أعلى، وبناء منشآت جديدة للتجارب العسكرية. 
ويظهر هذا التوجه نحو تطوير قدرات عسكرية متقدمة أن الحوثيين ليسوا فقط في موقف دفاعي، بل يسعون أيضًا لتعزيز قدرتهم على الهجوم والتأثير في مجريات الحرب.
ويبدو أن الجماعة تحاول خلق توازن قوي جديد في ساحة المعركة، حيث تسعى إلى تعزيز موقفها أمام الخصوم، سواء كانوا القوات الحكومية أو التحالف العربي.
ولا تتعلق استراتيجيات الحوثيين فقط بالنمو العسكري، بل تمتد إلى العمل على استغلال كل فرصة تتاح لهم، فقد أظهرت الجماعة قدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة في اليمن، بما في ذلك العلاقات الدولية الإقليمية.
ويتلقى الحوثيون دعمًا خارجيًا، خاصة من إيران، مما يعزز من موقفهم في الصراع. 
وقد يتضمن هذا الدعم أسلحة وتقنيات حديثة، مما يزيد من تعقيد المشهد العسكري ويجعل الحوثيين خصمًا أكثر صعوبة.
في الوقت نفسه؛ فإن هذه الأنشطة العسكرية تأتى بتكلفة إنسانية باهظة، حيث أن الشعب اليمنى يعاني من تبعات الصراع المستمر، حيث يعيش الملايين في ظروف قاسية نتيجة النزاع.
الحصار الاقتصادي، ونقص الإمدادات الغذائية، وتدهور الخدمات الصحية، كلها عوامل تجعل الحياة اليومية للمواطنين أكثر صعوبة.
يُضاف إلى ذلك أن استمرار النزاع يؤدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية، حيث لا يمكن تجاهل الآثار المترتبة على استمرار التحركات العسكرية للحوثيين.
وفي ظل هذه الظروف، يتضح أن هناك حاجة ملحة للتوصل إلى حلول سلمية تساهم في إنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار في اليمن.
وتظل الجهود الدولية لتحقيق السلام ضرورية، حيث يتطلب الوضع الحالي استجابة شاملة من المجتمع يجب على الأطراف المختلفة العمل الدولي لمواجهة التحديات الإنسانية والعسكرية. نحو إيجاد تسوية سياسية تسهم في بناء مستقبل أفضل للمدنيين الذين يعيشون في ظروف صعبة.
وقد يؤدى الفشل في التوصل إلى اتفاق إلى تصعيد الصراع، مما يعكس أهمية اتخاذ خطوات جادة نحو السلام.
ويتعين على المجتمع الدولي أن يتعامل مع الوضع فى اليمن كأولوية، خاصةً فى ظل ما تعانيه البلاد من أزمات إنسانية متتالية.
ويتطلب التوصل إلى اتفاق مشاركة فعّالة من جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الحوثيين، لتحقيق استقرار دائم، كما أن فتح قنوات الحوار وتقديم الدعم اللازم للشعب اليمني من قبل المجتمع الدولي قد يكون له تأثير إيجابي في التخفيف من المعاناة الإنسانية وخلق بيئة أكثر استقرارًا.
ويرى مراقبون أن تقرير "العالم المخفي للحوثيين" يبرز أهمية مراقبة الأنشطة العسكرية التى تقوم بها الجماعة في ظل الظروف الحالية؛ مشيرين إلى أن استراتيجياتهم في بناء المدن العسكرية تحت الأرض وزيادة قدراتهم العسكرية تعكس تصميمهم على الاستمرار في الصراع.
وفي الوقت نفسه فإن التحديات الإنسانية تظل بارزة، مما يتطلب استجابة عاجلة من المجتمع الدولي لضمان حقوق المدنيين وسلامتهم. 
ويروا أن الحرب ليست خيارًا، بل إن السلام هو الطريق الوحيد لضمان مستقبل أفضل للشعب اليمني.

مقالات مشابهة

  • حكاية زلزال شكَّل أجمل غابة في العالم.. ما سر الحدائق الغارقة؟
  • عالم بلا إنسانية
  • كيف تبدو الحياة في أحد أكثر الأماكن النائية على وجه الأرض؟
  • في ذكرى ميلاد الأميرة فوزية.. اعرف قصة أغلى شبكة خطبة في العالم
  • غرفة السياحة: بدء تلقي طلبات تنظيم الحج بعد سداد قيمة الرسوم
  • العالم المخفي للحوثيين| استراتيجيات المدن العسكرية تحت الأرض في اليمن
  • عاجل/ مدير صندوق النقد الدولي تشيد بالمصريين: بلدكم أصبح أكثر أمانا في عالم يتسم بالصدمات الاقتصادية
  • مدير عام صندوق النقد الدولي: مصر أصبحت أكثر أمانا في عالم تسوده الصدمات الاقتصادية
  • صندوق النقد الدولي: مصر أصبحت أكثر أمانا في عالم يتسم بالصدمات الاقتصادية
  • مدير صندوق النقد الدولي: مصر أكثر أمانا في عالم يتسم بالصدمات الاقتصادية