سواليف:
2024-09-30@17:38:47 GMT

سي إن إن: إسرائيل أطلقت النار على قافلة مساعدات

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

#سواليف

كشفت وثائق اطلعت عليها الأمم المتحدة أن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على #قافلة أممية تحمل #إمدادات_غذائية في وسط #غزة يوم الخامس من فبراير/شباط الجاري قبل أن تمنع #الشاحنات من التوجه إلى شمال القطاع.

وأوضح تقرير أعدته وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، واطلعت عليه شبكة “سي.

إن.إن” أيضا، إن القافلة كانت متوقفة عند نقطة احتجاز للجيش الإسرائيلي لأكثر من ساعة عندما تم استهدافها.

معظم المحتويات دمرت
فيما لم يصب أحد في القافلة بأذى، لكن معظم محتوياتها وخاصة دقيق القمح الذي كانت هناك حاجة ماسة إليه لخبز الخبز دمرت.

مقالات ذات صلة وقف العمل بنظام المنح والقروض الجامعية الجديد وهذا موعد اعلان النتائج 2024/02/21

من جانبها قالت جولييت توما، المتحدثة باسم #الأونروا، لشبكة “سي إن إن” إن قافلة تحمل مواد غذائية متجهة إلى شمال قطاع #غزة. ما نسميه المناطق الوسطى، تعرضت للقصف. وأصيبت إحدى الشاحنات المحملة بالإمدادات بنيران البحرية الإسرائيلية”.

وكانت القافلة المكونة من 10 #شاحنات #مساعدات ومركبتين مدرعتين تحمل شارة الأمم المتحدة، قد بدأت رحلتها في الساعات الأولى من يوم 5 فبراير.

كذلك أوضحت الأونروا أن الرحلات تتم في وقت مبكر من اليوم لتجنب تعرض محتويات الشاحنات للمداهمة على طول الطريق.
وكان توماس وايت مدير شؤون الأونروا في غزة قال في الخامس من فبراير إن قافلة أغذية تعرضت لنيران البحرية الإسرائيلية بينما كانت بصدد التحرك لدخول شمال قطاع غزة.

فيما أكد مفوض الوكالة الأممية فيليب لازاريني حينها إن قوافل المساعدات لا تزال تتعرض لإطلاق النار في غزة رغم إرسال إخطارات بشأنها وتنسيق كل تحركاتها.

وقف إرسال القوافل
يذكر أن إسرائيل شنت قصفها واجتياحها البري لقطاع غزة بعد الهجوم الذي نفذته حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 1200 شخص، واحتجاز أكثر من 250 آخرين كأسرى. وقتل أكثر من 29 ألف شخص في الهجمات الإسرائيلية على القطاع، بحسب وزارة الصحة في غزة.

وفي أعقاب الغارة التي وقعت في 5 فبراير/شباط، قررت الأونروا وقف إرسال القوافل إلى شمال غزة. وكانت المرة الأخيرة التي تمكنت فيها الوكالة من توصيل الغذاء شمال وادي غزة، وهو شريط من الأراضي الرطبة التي تقسم القطاع، كانت في 23 يناير/كانون الثاني.

وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن 300 ألف شخص ما زالوا يعيشون في شمال غزة، دون الحصول على مساعدات تذكر.

فيما قد تم بالفعل تحديد سوء التغذية الحاد لدى 16.2% من الأطفال هناك، وهو ما يتجاوز العتبة التي تعتبر حرجة، وفقاً للأمم المتحدة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف قافلة غزة الشاحنات غزة شاحنات مساعدات الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: نتابع الضربات الإسرائيلية على بيروت بـ"قلق شديد"

قالت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، إنها تتابع بقلق كبير الضربات الإسرائيلية على منطقة "مكتظة بالسكان"، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وصرّح المتحدث باسم المنظمة ستيفان دوغاريك، في إفادة صحافية إن "الأمم المتحدة تتابع بقلق شديد الضربات على بيروت"، وتابع "أي شخص ينظر إلى صور الدخان المتصاعد من منطقة مكتظة بالسكان، يجب أن يشعر بالفزع"، مضيفاً: "نحاول جمع المزيد من المعلومات بينما نتحدث".

ومن جهته، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، إن "الضربة استهدفت المقر المركزي لحزب الله، في الضاحية الجنوبية لبيروت".

الأمم المتحدة تراقب التطورات في #بيروت بقلق شديد وتجدد دعوتها لخفض التصعيد.

"ندعم الجهود الدبلوماسية لإنهاء العنف واستعادة الاستقرار وتجنب المزيد من المعاناة الإنسانية في المنطقة".https://t.co/vn84CZ5E5f

— أخبار الأمم المتحدة (@UNNewsArabic) September 27, 2024

وذكرت تلفزيونات إسرائيلية بارزة، أن الضربات استهدفت الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وقال مصدر مقرب من حزب الله إن "الهجوم الضخم أدى إلى تدمير 6 مبان، لكن نصر الله بخير".

ونفّذت الضربات بعد دقائق من تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، في خطاب أمام الأمم المتحدة بمواصلة القتال ضد حزب الله.

وقال ستيفان دوغاريك: "نكرر دعوتنا مرة أخرى إلى تهدئة فورية، والأطراف للعودة فوراً وبشكل عاجل إلى وقف الأعمال القتالية". وشدد على أن "جميع الأطراف المعنية يجب أن تحمي المدنيين، ومن ذلك الامتناع عن شن هجمات عشوائية".

مقالات مشابهة

  • سلطنة عمان تؤكد للعالم ضرورة وضع حد للإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل
  • الأمم المتحدة: دعوات وقف إطلاق النار في لبنان تظل دون استجابة
  • إسرائيل: الولايات المتحدة كانت على علم بالغارات على الحديدة
  • "البث الإسرائيلية": الولايات المتحدة كانت على علم بالغارات على الحديدة
  • الأمم المتحدة: أكثر من 50 ألف شخص فروا من لبنان إلى سوريا وسط الضربات الإسرائيلية
  • الأمم المتحدة تخصص 10 ملايين دولار لتقديم مساعدات إنسانية طارئة للبنان
  • الأمم المتحدة: 10 ملايين دولار لتقديم مساعدات إنسانية طارئة للبنان
  • الأمم المتحدة: لا بديل لـ«الأونروا» ويجب دعمها فوراً
  • منسق الأمم المتحدة الخاص في لبنان: على جميع الأطراف وقف إطلاق النار فورا
  • الأمم المتحدة: نتابع الضربات الإسرائيلية على بيروت بـ"قلق شديد"