برأت المحكمة العسكرية اللبنانية مواطنة روسية احتجزت على ذمة قضية زوجها المدان بالتجسس لصالح الاحتلال.

واعتقلت قوات الأمن اللبنانية الزوجين مع طفلتهما في نهاية تموز/يوليو من العام الماضي. وفي آب/أغسطس، قالت صحف لبنانية، إنهما اعتقلا خلال محاولتهما مغادرة مطار بيروت بتهم التجسس.

وقال مصدر في السفارة الروسية في بيروت لوكالة "نوفوستي": "في أوائل شباط/فبراير، عقدت جلسة استماع لقضية الزوجين، وتمت تبرئة المرأة التي احتجزت كشريك في الجريمة التي ارتكبها زوجها، وقام الدبلوماسيون بحماية مصالح مواطنيهم وأنقذوا الطفلة".




وحكم على الزوج بالسجن 8 سنوات بتهمة "التجسس لصالح إسرائيل".

وأضاف المصدر: "يوم السبت، غادرت المرأة وابنتها لبنان، بعد أكثر من 6 أشهر من التوقيف، وكان الدبلوماسيون الروس على اتصال وثيق مع السلطات، بما في ذلك مع قيادة حزب الله وممثلي قيادة الجيش ووزير الخارجية اللبناني".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية اللبنانية الاحتلال التجسس لبنان روسيا الاحتلال تجسس المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

ميقاتي يؤكد متانة العلاقات الأخوية بين لبنان والسعودية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، أن متانة العلاقات الأخوية التي تجمع بين لبنان والمملكة العربية السعودية زادتها السنوات عمقًا ورسوخًا، مشيرًا إلى أن المملكة كانت إلى جانب لبنان دائمًا، وكانت السند والعضد وصمام الأمان الذي حفظ وحدة اللبنانيين جميعًا. 


وأشار ميقاتي -وفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس)- إلى أن "تلك الثوابت الأساسية، ترجمتها المملكة من خلال اتفاق الطائف، الذي نتمسك بتنفيذه كاملا والذي لا يزال يُشكّل الإطار المناسب لإدارة شؤون البلاد"، مبينا أنه "في كل اللقاءات التي عقدها مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، عبّر عن دعمه للبنان للخروج من أزمته، ودعم مؤسساته، ولكن شرط تنفيذ الإصلاحات البنيوية المطلوبة، وقيام المؤسسات اللبنانية بدورها الكامل، لا سيما لجهة انتخاب رئيس جديد للبنان، وهذه المسؤولية تقع علينا حكما نحن اللبنانيين، والمطلوب منا أولا وأخيرا أن نقوم بواجباتنا بدعم من الدول الصديقة وفي مقدمها المملكة العربية السعودية".


وأوضح ميقاتي أن "ما يحصل في المملكة أحدث ثورة بناءة، من خلال القيام بورشة إصلاحات طوّرت مفهوم الحداثة في المملكة، وحققت قفزات نوعية كبيرة يشهد لها الجميع، ومما لا شك فيه أن التفاهمات الإقليمية التي عقدتها المملكة سوف تساهم في إرساء الاستقرار في المنطقة، وتدفع قدمًا بعملية النهوض والتطور"، مشيرا إلى أن "من استطاع نقل المملكة العربية السعودية وشبابها إلى المواقع القيادية والريادية التي وصلوا إليها وتحويل المملكة إلى بلد منتج بكل ما للكلمة من معنى، في فترة قصيرة، ليس صعبًا عليه أن يكون العضد لأشقائه في لبنان".

مقالات مشابهة

  • الحوثي تقرر إطلاق سراح موظفين أمميين بعد ثبوت براءتهم من تهمة التجسس
  • الحوثي يقرر إطلاق سراح موظفين أمميين بعد ثبوت براءتهم من تهمة التجسس
  • لبنان توجّه لمطلق النار على السفارة الأميركية تهمة الانتماء إلى داعش
  • ميقاتي يؤكد متانة العلاقات الأخوية بين لبنان والسعودية
  • "لوفتهانزا" تعلق رحلاتها الليلية مع بيروت
  • تهمة التجسُّس.. لافتة جديدة لذراع إيران لإرهاب وقمع اليمنيين
  • لوفتهانزا تعلق رحلاتها الليلية من بيروت
  • تحذير جديد من السفارة الأمريكية لدى بيروت بشأن السفر إلى لبنان
  • السفارة الأمريكية لدى بيروت تجدد تحذيراتها بشأن السفر إلى لبنان
  • وزير الأشغال اللبناني يؤكد انفتاح موسكو على التعاون مع بيروت