تعليق ساخر من أبو جبل على اختيار «الزاوية اليمنى».. ما علاقة زوجته؟
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
بعد أكثر من 3 أسابيع من توديع منتخب مصر لبطولة كأس الأمم الأفريقية مبكرا، أمام الكونغو الديمقراطية، بعد الخسارة بركلات الترجيح في دور الـ16، والذي شهد هجوما كبيرا على حارس مرمى الفراعنة محمد أبو جبل، بعد عدم تصديه لأي ركلة ترجيح، فضلا عن إهداره الركلة الأخيرة، سجل الحارس الظهور الأول، رفقة زوجته.
أبو جبل، الذي كان قاب قوسين أو أدنى من الانتقال إلى الأهلي، بعد إصابة الحارس الأساسي محمد الشناوي خلال أمم أفريقيا، لم يقف التوفيق إلى جواره بعد الهجوم الكبير الذي تعرض له، واعتباره أحد أسباب توديع البطولة القارية مبكرا، ليتراجع بعدها المارد الأحمر عن ضمه.
وظهر أبو جبل، رفقة زوجته سمارة يحيى ملكة جمال الجزائر، وهما يقضيان الإجازة بأحد المحميات الطبيعية في دبي، بينما ظهر وهو يسخر من اختياره «الزاوية اليمنى»، والتي اختارها في كل ركلات الترجيح التي صوبت عليه أمام الكونغو، ما أثار موجة من الغضب ضده حينها.
أبو جبل يسخر من اختيار الزاوية اليمنى.. سبب خروج مصر من أمم أفريقياظهر أبو جبل مع واحدا من أصدقائه وهو يحاول صد ركلة ترجيح، ليسأله صديقه: «بتحب أنهي زاوية أكتر»، ليرد ساخرا: «الزاوية اليمين».
وكان أبو جبل تولى مسؤولية حراسة عرين منتخب مصر في مباراة الكونغو الديمقراطية، بعد إصابة محمد الشناوي بخلع في الكتف، ليثير عدم تصديه لأي ركلة ترجيح بعد اختيار الزاوية اليمنى في معظم الركلات، ما أثار موجة من الغضب ضده بعد البطولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبو جبل محمد أبو جبل منتخب مصر الزاویة الیمنى أبو جبل
إقرأ أيضاً:
خلافات زوجية تنتهي بمأساة.. زوج ينهي حياة زوجته في بورسعيد
شهدت مدينة بورسعيد جريمة مأساوية هزت الشارع المصري، حيث أقدم زوج على قتل زوجته داخل منزلهما بسبب خلافات زوجية حادة.
سببت الحادثة صدمة واسعة بين الأهالي، أثارت العديد من التساؤلات حول أسباب الواقعة .
تفاصيل الواقعةشهدت منطقة السلام الجديد بمحافظة بورسعيد بالعمارة رقم 131 جريمة قتـ.ـل زوج لزوجته، وذلك في ظروف غامضة.
وتلقت الأجهزة المعنية بلاغًا بالحادث، وتبين أن الزوجة المتوفاة تدعي ريهام مجدي محمد أحمد أمين، وتبلغ من العمر 32 عامًا، وأن القاتل هو زوجها ويدعي ح، وقد فر هاربًا من موقع الحادث، بعد أن انهال عليها بطعنات أودت بحياتها.
وتكثف الأجهزة الأمنية من جهودها لسرعة ضبط القاتل والسلاح المستخدم.
نص اعترافات المتهمكشفت التحقيقات الأولية في جريمة قتـ.ـل ربة منزل على يد زوجها في محافظة بورسعيد، والتي جرت خلال تحرير محضر الشرطة، عن تفاصيل الواقعة التي أثارت الرأي العام.
وأوضحت التحريات أن المتهم، "محمد ب"، اعترف بارتكاب جريمته عقب نشوب خلافات زوجية بينه وبين زوجته، ريهام مجدي محمد أحمد أمين، وتطور الخلاف إلى مشادة كلامية حادة، ما دفع المتهم إلى استلال سكيـ.ـن من المطبخ والتعدي على زوجته حتى فارقت الحياة.
وتواصل جهات التحقيق مباشرة التحقيقات مع المتهم للوقوف على كافة ملابسات الجريمة ودوافعها، وسط مطالبات بإنزال أقصى عقوبة بحق الجاني
تعليق والد الضحيةأعرب والد ريهام مجدي محمد أحمد أمين ضحية زوجها فى بورسعيد عن حزنه العميق وصدمته مما حدث لنجلته على يد زوجها.
وقال الأب إن ابنته كانت في منزله قبل صلاة المغرب، وتحدثت معه قبل أن تصعد إلى شقتها لتجهيز الطعام لزوجها الذي كان عائدًا من العمل.
وأضاف: "لما جه دخل وقتلها بدون أي رحمة، وذلك في أول تصريح له بعد مقتـ.ـل ابنته على يد زوجها.
محامى المتهماكد محامي المتهم بقتــ.ـل زوجته في محافظة بورسعيد فى أول تصريحات له بأن المتهم كان ميسور الحال في السابق وكان يعمل في وظيفة توفر له دخلاً جيدًا، لكنه في الفترة الأخيرة اتجه إلى تعاطي مخدر "الشابو"، مما أثر بشدة على حالته النفسية والعقلية.
وأضاف المحامي أن المتهم سبق أن تورط في قضايا لم يكن أحد يتوقعه فيها، مثل قضية سرقة دراجة وقضية سرقة علب سجائر، مشيرًا إلى أن المخدرات كانت السبب في هذا التدهور.
وأكد المحامي أن زوجة المتهم كانت امرأة طيبة ووقفت إلى جانبه في جميع أزماته، وكانت دائمًا تدعمه حتى أثناء مشاكله مع القانون، حيث كانت تنتظره لساعات أمام قسم الشرطة خلال قضاياه السابقة.
وتابع المحامي قائلاً: "المخدرات أذهبت عقله، ولكن هذا لا ينفي أنه ارتكب جريمة قتل، وسأحرص على أن يحصل على حقه القانوني أمام الجهات المختصة. حضوري معه التحقيقات لا يعني إنكار الجريمة، ولكنه من حقي وواجبي أن أدافع عنه قانونيًا".
شهود عيان يروون تفاصيلکشف شهود عيان تفاصيل مروعة حول جريمة مقتـ.ـل السيدة ريهام مجدي على يد زوجها "محمد ب" في محافظة بورسعيد، وأفاد الجيران أن الجريمة وقعت أمام أعين ابنتهما الصغيرة، "وعد"، البالغة من العمر 10 سنوات، حيث شهدت الطفلة تفاصيل مقتل والدتها بدم بارد.
وأكد الشهود أن المتهم، بعد ارتكابه الجريمة، خرج يركض في الشارع وهو يحمل سكينـ.ـا كبيرة ملوثة بالدماء ويصرخ بصوت عال: "أنا قتلتها، أنا قتلتها."،
وأشاد الجيران بسُمعة الضحية، مؤكدين أنها كانت سيدة طيبة ومشهود لها بحسن الأخلاق، وكانت حياتها مكرسة لعائلتها، وأوضحوا أنها كانت دائمة التردد على السوق لشراء الطعام أو على الكُتّاب لتحفيظ ابنتها القرآن الكريم.