بعد تعديل العديد من الرسوم في الموازنة العامّة للعامّ 2024، أصبحت قيمة تراخيص أسلحة الصيد البرّي على النحو الاتي:

- ترخيص سلاح صيد طلقة واحدة (فوهة واحدة): 2 مليون و300 ألف ليرة.
- ترخيص سلاح صيد طلقتان (فوهتان أو جفت): 4 مليون و600 ألف ليرة.
- ترخيص سلاح صيد 3 طلقات (نصف أوتوماتيك): 9 مليون و200 ألف ليرة.


- ترخيص سلاح صيد ذي فوهات (إحدى هذه الفوهات للرصاص أو أكثر): 9 مليون و200 ألف ليرة. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: ألف لیرة

إقرأ أيضاً:

احتقان في قطاع الصيد بالجنوب واتهامات موالاة أباطرة البحر تلاحق الدريوش

زنقة 20 | العيون

كشف مصادر مطلعة، أن كاتبة الدولة المكلفة بقطاع الصيد البحري زكية الدريوش، لجأت إلى أسلوب “الهروب إلى الأمام” عبر توظيف أقلام محسوبة على وزارتها، للترويج لرواية مفادها أن انتقادات برلمانيي الجنوب لسياساتها مرتبطة برغبتهم في الحصول على رخص الصيد البحري، في محاولة لتشويه تحركاتهم داخل المؤسسة التشريعية.

وأكدت المصادر ذاتها، أن المسؤولة الحكومية لم تقدم أي أجوبة على الأسئلة الشفوية الموجهة إليها من قبل نواب الأقاليم الجنوبية، مما دفعها لتحريك منابر إعلامية تمولها وزارتها من المال العام، بهدف إرباك الرأي العام وخلط الأوراق.

وفي السياق ذاته، لم تخف المصادر إستمرار منح رخص صيد بحرية لأشخاص مقربين من المسؤولة، لا تجمعهم أي علاقة اجتماعية أو اقتصادية مع المنطقة، سوى امتلاكهم لوحدات صناعية واستثمارات بحرية في مدن العيون وبوجدور والداخلة، ما يُعزز اتهامات بـ”التمييز الممنهج” ضد أبناء المنطقة.

واعتبرت المصادر أن زكية الدريوش فشلت في إرساء عدالة مجالية في توزيع فرص الاستثمار، وتُفضل التواطؤ مع لوبيات معينة على حساب أبناء الصحراء المغربية، وهو ما دفعها إلى عقد اجتماع استعجالي مع مهنيي القطاع، مباشرة بعد موجة الانتقادات التي تعرضت لها في البرلمان، في محاولة لاحتواء الغضب المتصاعد.

كما حذّرت من محاولات الضغط غير المباشر على ممثلي الأمة من أبناء الجنوب، معتبرا أن استمرار هذا النهج قد يؤدي إلى تفاقم التوتر المؤسساتي والاجتماعي، خاصة في ظل فشل الوزارة في تدبير ملف اتفاقية الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي، الذي عرف جمودًا غير مبرر، قابله تساهل من الدرويش يخدم خصوم الوحدة الترابية أكثر مما يخدم المصالح الوطنية.

وشددت المصادر نفسها على أن تنسيقية القوارب المعيشية بالداخلة تُمثل نموذجًا حيًا للإقصاء الممنهج الذي يطال المهنيين المحليين، رغم إسهاماتهم المباشرة في تنشيط القطاع البحري بالمنطقة.

وكان عدد من نواب جهة الداخلة وادي الذهب قد انتقدوا علنا كاتبة الدولة، خلال جلسات برلمانية سابقة، متهمين إياها بإقصاء أبناء الجهة من فرص الاستثمار في مجال الصيد البحري، رغم أن الداخلة تُعد من أهم مراكز الثروة السمكية في البلاد.

وأكد نواب جهة الداخلة أن دوافعهم لم تكن شخصية، بل نابعة من حرصهم على الدفاع عن حقوق الساكنة في الإستفادة من ثروات مناطقهم، وتوفير مناصب شغل حقيقية وليس البحث عن امتيازات كما تروج لذلك بعض المنابر التابعة للوزارة.

مقالات مشابهة

  • وزير العدل: سلاح حزب الله لم يحمِ الشعب اللبناني!
  • أخبار بني سويف: افتتاح ملتقى التوظيف «مهنتك.. مستقبلك».. و200 محضر مخالفات بالأسواق
  • مفاجأة في سعر كرتونة البيض .. 70 جنيها دفعة واحدة
  • ضبط ٣٤٧ مخالفة لسيارات «الميكروباص» وحجز ١٢ سيارة لانتهاء التراخيص في الجيزة
  • ضبط 347 مخالفة لسيارات السرفيس "الميكروباص" وحجز 12 لانتهاء التراخيص بالجيزة
  • الجيزة: ضبط 347 مخالفة لسيارات السرفيس وحجز 12 سيارة لانتهاء التراخيص
  • المناخ والاحتكار الخارجي.. الجانب المظلم لقطاع الصيد البحري في غرينلاند
  • احتقان في قطاع الصيد بالجنوب واتهامات موالاة أباطرة البحر تلاحق الدريوش
  • اشترى أراضي وعقارات.. تاجر سلاح يغسل 31 مليون جنيه
  • الحرب الإسرائيلية على غزة تتسبب في دمار كبير في قطاع الصيد