جهاز مكافحة المخدرات يبحث مع “يوبام” مواضيع التدريب والاحتياج
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
بحث رئيس جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية اللواء “خالد المبروك عبدالنبي” مع رئيس وحدة إنفاد القانون التابعة لبعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية “اليوبام ليبيا” سوزان ميكسنر، وخبير أول في مكافحة الجريمة التابع للبعثة، فبينشنزو كاردينالي، مواضيع التدريب والاحتياجات والتعاون الدولي في مجال مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية.
حضر الاجتماع مديرو الإدارات بالجهاز، مستشار وزير الداخلية لشؤون المنظمات “عبدالعاطي الجدك” والعقيد “مكرم المبروك” ممثلا لحرس الحدود.
وتعمل بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في ليبيا، على دعم السُلطات الليبية فيما يخص تطوير مجال أمن وإدارة حدود البلاد البرية والبحرية والجوية. وبوصفها بعثة مدنية لإدارة أزمات مُكلّفة ببناء القدرات، فإن البعثة توفّر الدعم للسلطات الليبية على الصعيدين الاستراتيجي والتشغيلي، من خلال تقديم المشورة والتدريب والتوجيه للنظراء الليبيين بهدف تعزيز الخدمات الحدودية وفقًا للمعايير الدولية والممارسات المهنية الأمثل، وأيضا من خلال تقديم المشورة للسلطات الليبية بشأن وضع استراتيجية وطنية متكاملة للإدارة الحدودية .
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المؤثرات العقلية جهاز مكافحة المخدرات مكافحة الجريمة
إقرأ أيضاً:
ليبيا تدعو إلى تعزيز جهود مكافحة “الإسلاموفوبيا”
جددت ليبيا، الجمعة، تأكيدها على ضرورة اتخاذ إجراءات دولية حازمة لمكافحة الإسلاموفوبيا، مشددةً على أهمية احترام المقدسات الإسلامية والتصدي لخطاب الكراهية والتمييز ضد المسلمين.
جاء ذلك خلال بيان ألقاه مستشار بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة عامر أبوخشيم، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة الحدث رفيع المستوى لإحياء اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
كما أعرب بيان ليبيا عن قلقها العميق إزاء تزايد الاعتداءات على المسلمين وتدنيس المقدسات الإسلامية، معتبرا أن ما يجري في غزة مثال صارخ على تفاقم كراهية الإسلام برعاية رسمية وتواطؤ دولي.
ودعت ليبيا إلى إدانة كافة أشكال الإسلاموفوبيا، وفرض عقوبات قانونية على مرتكبي جرائم الكراهية ضد المسلمين، مؤكدة أن احترام المقدسات الإسلامية هو جزء لا يتجزأ من مبادئ الاحترام المتبادل والتضامن الإنساني.
وطالب البيان الليبي المجتمع الدولي بتشديد القوانين التي تجرّم الاعتداء على المقدسات، ورفض استخدام “حرية الرأي” كذريعة لتبرير الإسلاموفوبيا، مشددا على ضرورة محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي في نشر قيم السلام والعدالة.
المصدر: بعثة ليبيا الدائمة لدى الأمم المتحدة
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0