القيادة الوسطى الأمريكية: الحوثيون أطلقوا صاروخين على ناقلة مملوكة للولايات المتحدة ترفع علم اليونان
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنتوالقيادة الوسطى الأمريكية، أن الحوثيين أطلقوا صاروخين على ناقلة مملوكة للولايات المتحدة ترفع علم اليونان.
وأكدت القيادة العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط (سنتكوم) شنّ غارات جوية في العراق وسوريا ضد فصائل موالية لطهران وقوات لفيلق القدس، الوحدة الموكلة العمليات الخارجية في الحرس الثوري الإيراني.
وجاء في بيان سنتكوم أن القوات ضربت أكثر من 85 هدفا في العراق وسوريا بينها مراكز قيادة وتحكّم واستخبارات وكذلك مرافق لتخزين الصواريخ والمسيّرات.
وفي وقت سابق، تعرضت مدينة أربيل، لهجوم واسع النطاق بصواريخ وطائرات مسيرة ما أدى إلى وقوع انفجارات قوية بمناطق مختلفة من المدينة.
وأشارت نقلا عن مصدر أمني في أربيل إلى أن الهجمات استهدفت القنصلية الأمريكية ومطار أربيل الذي تتواجد فيه قوات التحالف الدولي حيث تم توجيه 5 صواريخ ومسيرات من جهات مختلفة.
وأكد أن تلك الهجمات "أصابت أهدافها.
وحسب المصدر الأمني فإن "نوع الهجوم مختلف عما سبقه، ونفذ بعدة مسيرات وصواريخ باليستية بعيدة المدى.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة
عرض برنامج "المراقب"، الذي تقدمه الإعلامية دينا سالم، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان " اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة".
وقال التقرير أن قطاع الطاقة يعد في مقدمة القطاعات التي شهدت زيادات كبيرة في الأسعار، مما يزيد من الأعباء الملقاة على كاهل الأسر اليونانية.
الارتفاعات المتواصلة للأسعاروأوضح التقرير أن المواطنين شددوا على أن الارتفاعات المتواصلة للأسعار أصبحت ظاهرة غير مقتصرة على اليونان فقط، بل هي نتيجة لتحديات عالمية تتعلق بالصراعات والحروب، مما ينعكس سلبًا على ميزانيات الأسر.
وولفت التقرير إلى أن المواد الأساسية مثل الخبز، الألبان، زيت الزيتون والخضروات شهدت زيادات تتراوح بين 15 إلى 20% مقارنة بالعام الماضي، في حين تضاعفت أسعار بعض المنتجات المستوردة بسبب اضطرابات سلاسل الإمداد العالمي، بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف النقل.
وأكد التقرير أن اليونان، مثلها مثل باقي الدول الأوروبية، تواجه موجة غلاء معقدة تتقاطع فيها التحديات العالمية مع الأوضاع الداخلية، وبينما تكافح العائلات لتغطية احتياجات الحياة الأساسية، تزداد الحاجة إلى حلول اقتصادية مستدامة، تهدف إلى إعادة التوازن بين الدخل وارتفاع تكاليف المعيشة.