مقابل 6 ملايين يورو.. راموس يعرض على مبابي منزلا في مدريد
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
عرض سيرجيو راموس لاعب ريال مدريد السابق وإشبيلية الحالي لكرة القدم منزله في حي لا موراليخا بالعاصمة الإسبانية مدريد للبيع، لصالح زميله السابق في باريس سان جيرمان كيليان مبابي.
وعلى الرغم من أن الإعلان الرسمي لم يصدر بعد، إلا أنه لم يعد هناك أي شك بأن مبابي سيكون لاعبا في ريال مدريد اعتبارا من الموسم المقبل، وذلك بعد إبلاغ رئيس النادي الفرنسي ناصر الخليفي بنيته ترك سان جيرمان في نهاية عقده في 30 يونيو/حزيران المقبل.
وبحسب البرنامج الإسباني الشهير "الشيرينغيتو"، فإن راموس تواصل مع مبابي ليعرض عليه شراء فيلا يملكها شمال مدريد، ويقع المنزل في حي موراليخا.
وهو حي راقي في بلدة ألكوبينداس، على بعد حوالي 20 كيلومترا شمال مدريد، وتشتهر المنطقة بملاعب الجولف الكبيرة ومدارسها الخاصة وأمنها وأصحابها الأثرياء.
وتعد تلك المطقة التي يتواجد بها منزل راموس، هي موطن لكثير من الشخصيات العامة من عالم الرياضة والإعلام والسياسة والترفيه، وجدير بالذكر أنه قد عاش هناك كل من النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام والبرتغالي كريستيان رونالدو وكريم بنزيما عندما لعبوا مع ريال مدريد.
وتم بناء المنزل على قطعة أرض مساحتها 2500 متر مربع، بديكور راقي يوفر راحة كبيرة، مع مسبحين (أحدهما خارجي والآخر داخلي)، وغرفة سينما، ومنطقة ألعاب وغرفة للياقة البدنية.
ويطلب المدافع الإسباني، الذي عاد إلى إشبيلية الصيف الماضي مبلغ 6 ملايين يورو لبيع المنزل، وهو المبلغ الذي لا ينبغي أن يشكل مشكلة بالنسبة لمبابي.
وذكرت تقارير صحفية إسبانية أن مبابي سيكون اللاعب الأعلى أجرا في صفوف الريال، حيث سيتراوح راتبه بين 15 لـ 20 مليون يورو سنويا مع النادي الملكي كربح صافي، بالإضافة إلى مكافآت للأهداف خلال السنوات الخمس التي سيستمر فيها العقد.
المصدر: فرانس فتبول
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلن صرف 10 ملايين يورو إضافية لوكالة الأونروا
أعلنت المفوضية الأوروبية، الجمعة، صرف 10 ملايين يورو إضافية كدعم لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وقالت المفوضية، في بيان، إن الدعم الإضافي يأتي إضافة إلى مبلغ 82 مليون يورو جرى تقديمها بالفعل للوكالة خلال عام 2024.
وأكدت المفوضية أنها ملتزمة بتقديم الدعم المالي والسياسي لتمكين "الأونروا" من أداء عملها في إغاثة الفلسطينيين في وقت تتعاظم فيه الحاجة إليها