بعد إعلان دول أوروبية نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية.. «نتنياهو»: تهديد لإسرائيل
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
عرض برنامج «من مصر»، للإعلامي عمرو خليل، والمُذاع على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريراً بعنوان: بايدن عن العدوان الإسرائيلي على غزة: «فاق الحد»، والذي تطرق إلى تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن رفضه إقامة دولة فلسطينية وخطرها على الكيان المحتل.
ووفقاً للتقرير، فإنَّ رئيس الوزراء الإسرائيلي يتباهى مجدداً برفضه الدولة الفلسطينية وإعلانه احتفاظ دولة الاحتلال بالسيطرة الأمنية الكاملة على الضفة الغربية وقطاع غزة، معتبرا أن إقامة دولة فلسطينية يشكل خطراً وجودياً على «إسرائيل».
وتابعت «القاهرة الإخبارية» في تقريرها: «تصريحات نتنياهو تأتي بعد إعلان الولايات المتحدة ودول أوروبية، أنها تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، في خطوة استباقية من شأنها التمهيد لتطبيق حل الدولتين».
وأشار التقرير، إلى أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، جاءت على خلفية ما تردد بشأن خلافات بين الإدارة الأمريكية وحكومة إسرائيل، تتعلق بسير الحرب في غزة ومرحلة ما بعد الحرب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي حل الدولتين
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل مراهق.. دولة أوروبية تحظر «تيك توك»
أعلنت ألبانيا حظر تطبيق “تيك توك” لمدة عام بعد مقتل مراهق يبلغ من العمر 14 عاما الشهر الماضي مما أثار مخاوف بشأن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال.
وقال رئيس الوزراء، إيدي راما، بعد اجتماعه مع مجموعات للآباء والمعلمين من جميع أنحاء البلاد إن الحظر، وهو جزء من خطة أوسع لجعل المدارس أكثر أمانا، سيدخل حيز التنفيذ في أوائل العام المقبل.
وأضاف راما: “لمدة عام واحد، سنغلقه تماما أمام الجميع. لن يكون هناك تيك توك في ألبانيا”. وفرضت العديد من الدول الأوروبية بما في ذلك فرنسا وألمانيا وبلجيكا قيودا على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال.
وفي واحدة من أكثر اللوائح صرامة في العالم التي تستهدف شركات التكنولوجيا الكبرى، وافقت أستراليا في نوفمبر على حظر كامل لوسائل التواصل الاجتماعي للأطفال دون سن 16 عاما.
وألقى راما باللوم على وسائل التواصل الاجتماعي، وتيك توك على وجه الخصوص، في تأجيج العنف بين الشباب داخل وخارج المدارس.
ويأتي قرار حكومته بعد أن طعن تلميذ زميله البالغ من العمر 14 عاما حتى الموت في نوفمبر. وذكرت وسائل إعلام محلية أن الحادث جاء بعد خلافات بين الصبيين على وسائل التواصل الاجتماعي. كما ظهرت مقاطع فيديو على تيك توك لقاصرين يدعمون القتل.
وقال راما: “المشكلة اليوم ليست أطفالنا، المشكلة اليوم هي نحن، المشكلة اليوم هي مجتمعنا، المشكلة اليوم هي تيك توك وغيرها التي تستحوذ على أطفالنا”.
بدورها، ذكرت شركة تيك توك أنها تسعى إلى الحصول على “توضيح عاجل” من الحكومة الألبانية. وقال متحدث باسم الشركة: “لم نعثر على أي دليل على أن الجاني أو الضحية لديهما حسابات على تيك توك. في الواقع، أكدت تقارير متعددة أن المقاطع المصورة التي أدت إلى هذا الحادث تم نشرها على منصة أخرى، وليس تيك توك”.
كندا تطلب من "تيك توك" إغلاق فرعها في البلاد بسبب مخاطر متعلقة ببيانات المستخدمين
#الشرق #الشرق_للأخبار pic.twitter.com/TJl2sIY4cB