دمشق-سانا

1922 – المملكة المتحدة تنهي حمايتها التي فرضتها على مصر عام 1914.

1946 – اللجنة العامة للعمال والطلبة المصريين تدعو إلى إضراب عام ضد سلطات الاحتلال البريطاني.

1952 – طلاب بنغال يقضون في مظاهرات ضد إثبات الأردية كلغة رسمية وليس البنغالية، ويسمي أهل بنغلاديش هذا اليوم بعيد شهداء اللغة.

1965- اغتيال رئيس الاتحاد الأفريقي مالكوم إكس أثناء وجوده في قاعة المؤتمرات في مدينة نيويورك.

1965- فيدل كاسترو يؤمم جميع الأعمال في كوبا.

1972 – الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون يزور جمهورية الصين الشعبية.

1973 – طائرات الاحتلال الإسرائيلي تعتدي على طائرة ركاب ليبية فوق سيناء وتسقطها، وأدى الحادث الإرهابي إلى مقتل 108 من الركاب.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لمكافحة الأميةالإمارات عززت التعليم بقوانين نوعية

أولت دولة الإمارات منذ تأسيس الاتحاد في 1971، التعليم اهتماماً كبيراً باعتباره أحد الركائز الأساسية للتنمية المستدامة ومكافحة الأمية، وبدأت أولى خطواتها بإعلان إلزامية التعليم بشكل قانوني وما تبعه من تشريعات ضمنت السير نحو ما حققته الدولة اليوم من تقدم علمي ومعرفي نموذجي.

وتزامناً مع اليوم العالمي لمكافحة الأمية الذي يصادف 8 أغسطس (آب)، أكد المحامي عبد الله المرزوقي، أن الدستور الإماراتي الذي جاء مع تأسيس الاتحاد كان أول من أقر إلزامية التعليم لإيمان القيادة الرشيدة بأن التعليم هو أساس التنمية الشاملة والمستدامة التي تحقق الأهداف الوطنية. على سلم الأولويات وأشار إلى أن إدارك الدولة لأهمية التعليم، دفعها لإقراره في المواد العشرين الأولى للدستور، موضحاً  أن الإمارات تحصد اليوم ثمار هذا الاهتمام بالتعليم بوجود أبناء وبنات على مستوى أكاديمي عالي في مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة إلى جانب تمثيلهم الدولة عالمياً.  القضاء على الأمية ولفت إلى أن الدستور في مادته رقم المادة 17 نص على أن "التعليم عامل أساسي لتقدم المجتمع وهو إلزامي في مرحلته الابتدائية ومجاني في كل مراحله داخل الاتحاد، ويضع القانون الخطط اللازمة لنشر التعليم وتعميمه بدرجاته المختلفة، والقضاء على الأمية". قوانين التعليم أما المستشار القانوني أحمد عادل، فأوضح أن الإمارات استطاعت عبر قوانين مختلفة أن تجعل التعليم إلزامي على كافة المستويات، مشيراً إلى أن دولة الإمارات حققت نتائج مبهرة في محو الأمية والتصدر علمياً من خلال قانون إلزامية التعليم وكذلك من خلال قانون حقوق الطفل "وديمة" الذي تضمن باباً خاصاً بالحقوق التعليمية للطفل. تعليم أصحاب الهمم  وبين أن الإمارات أقرت أيضاً على مدار السنوات الماضية العديد من القوانين الداعمة للعملية التعليمة على كافة المستويات ومنها القانون الاتحادي بشأن البعثات والمساعدات الدراسية، والمرسوم بقانون في شأن التعليم الخاص، والمرسوم بقانون بشأن التعليم العالي، إلى جانب التأكيد على أهمية التعليم في القوانين الخاصة بفئات معينة مثل أصحاب الهمم وغيرهم.

مقالات مشابهة

  • وزير الثقافة يطلع على أبرز مشروعات مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
  • وزير الثقافة يزور مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
  • في اليوم العالمي لمحو الأمية.. ما سبب اختيار 8 سبتمبر للاحتفال به؟
  • في اليوم العالمي لمحو الأمية.. «سواء» مشروع لمكافحة التسرب من التعليم
  • في اليوم العالمي لمكافحة الأميةالإمارات عززت التعليم بقوانين نوعية
  • اليوم العالمي لمحو الأمية
  • عبر 240 محطة لقياس جودة الهواء المملكة تشارك في اليوم العالمي لنقاوة الهواء
  • اليوم العالمي للتوعية بالنسر.. ما سبب اختيار «السبت» للاحتفال به؟
  • بـ 240 محطة لقياس الجودة.. المملكة تشارك في اليوم العالمي لنقاوة الهواء
  • «أحادية الزواج».. 7 حقائق عن النسور الجارحة في اليوم العالمي للتوعية بها