ليلى عبد اللطيف تتنبأ بكارثة إنسانية عالمية مع بداية شهر رمضان
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات :
أطلقت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف توقعا مروعا عما سيحدث في العالم مع بداية شهر رمضان المبارك، الذي يصادف في أبريل/نيسان من العام الجاري.
وقالت عبد اللطيف في برنامجها الذي يبث على قناة الجديد اللبنانية، إن العالم سيكون مع موعد مأساوي لكارثة إنسانية ستضرب عدة دول ومناطق، بسبب الحروب والنزاعات والأوبئة والكوارث الطبيعية.
وأشارت إلى أن بعض الدول العربية والإسلامية ستشهد أحداثا دامية ومفاجئة، مثل انقلابات واغتيالات وانفجارات وهجمات إرهابية، وأن بعض القادة والشخصيات البارزة سيفقدون حياتهم أو سلطتهم.
وتوقعت أيضا أن تحدث مجاعات ونقص في الموارد الغذائية والمائية في بعض الدول الفقيرة والمتضررة من الصراعات، ما سيؤدي إلى موت الملايين من الناس جوعا وعطشا ومرضا.
وحذرت من أن العالم سيواجه تحديات كبيرة في مواجهة تفشي فيروس كورونا وسلالاته المتحورة، وأن بعض الدول ستفرض إجراءات صارمة للحد من انتشار الوباء، ما سيؤثر على الحركة والتجارة والسياحة والاقتصاد.
ونصحت الناس بالالتزام بالإجراءات الوقائية والصحية، والتوجه إلى الله بالصلاة والصيام والصدقة والتضرع، والتمسك بالأخلاق والقيم الإسلامية، والتعاون والتضامن والتسامح مع بعضهم البعض.
وأكدت أنها لا تريد أن تثير الرعب أو اليأس في نفوس الناس، بل تريد أن تنبههم إلى ما قد يحدث، وتحثهم على الاستعداد والاحتياط، وتذكرهم بأن كل شيء بيد الله وأنه هو العليم الحكيم.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
روبيو: ترامب الوحيد في العالم الذي يستطيع جلب بوتين إلى طاولة المفاوضات
قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع جلب بوتين إلى طاولة المفاوضات
أضاف وزير الخارجية الأمريكي بأنهم في أمريكا جاهزون للانخراط مجددا مع الأوكرانيين إذا كانوا مستعدين للسلام، في بادرة انفراجة ممكنة إذا ما أبدت أوكرانيا عزمًا في المضي قدمًا.
أردف وزير الخارجية الأمريكي بأنه لا يمكن تحقيق السلام دون الحديث مع روسيا ومعرفة مطالبها، ذاكرًا إنه سأل نظرائه الأوروبيين عن خطتهم لإنهاء الحرب في أوكرانيا وإنه لم يخرج بشئي فلم يسمع أفكارا من أي منهم.
يأتي ذلك فيما ذكر المتحدث باسم الحكومة البريطانية، بأن رئيس الوزراء كير ستارمر وميلوني رئيسة وزراء إيطاليا اتفقا على أهمية التحالف عبر الأطلسي لمواجهة التحديات وأكدا عزم لندن وروما على الوقوف إلى جانب كييف مهما طال الوقت.