شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ورشة عمل للقومى للمرأة حول استراتيجيات التواصل والتنمية المجتمعية والتغيير السلوكي والمجتمعي، نظم المجلس القومى للمرأة ورشة عمل حول استراتيجيات التواصل والتنمية المجتمعية و التغيير السلوكي والمجتمعي في إطار مشروعات تنمية الأسرة ، .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ورشة عمل للقومى للمرأة حول «استراتيجيات التواصل والتنمية المجتمعية والتغيير السلوكي والمجتمعي»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ورشة عمل للقومى للمرأة حول «استراتيجيات التواصل...

نظم المجلس القومى للمرأة ورشة عمل حول" استراتيجيات التواصل والتنمية المجتمعية و التغيير السلوكي والمجتمعي في إطار مشروعات تنمية الأسرة"، بالتعاون مع منظمة يونيسف مصر، واستهدفت فريق عمل المجلس المعني ببرامج المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، وقد حاضر خلال الورشة خبراء فى التغير السلوكي والمجتمعي بمنظمة يونيسف، واستمرت لمدة ٣ ايام.

هدفت الورشة الى تدريب فريق عمل المجلس القومى للمرأة المعني ببرامج المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية علي أحدث الأسس العلمية في مجال تغيير السلوك المجتمعي وتزويدهم بالآليات والأدوات المستحدثة في هذا المجال، حتى يتمكنوا من الجمع بين الخبرة العملية والنظرية في إحداث التغيير السلوكي داخل المجتمعات المستهدفة ونقل هذه الخبرة الي فرق العمل المختلفة داخل المحافظات.

تأتى ورشة العمل في ضوء تنفيذ برامج مشروع تنمية الاسرة المصرية وما يشمله من مكونات لزيادة الوعي المجتمعي تجاه بعض القضايا التي تخص المرأة والفتاة من تغيير للسلوك والانماط الاجتماعية المناهضة للمساواة بين الجنسين داخل الاسرة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المدارس الصيفية الحاضنة المجتمعية الأولى لجيل يدرك خطورة المؤامرة

 

تلعب الأم دوراً مهماً وبارزاً في إنجاح المدارس الصيفية من خلال دفع أبنائها إلى التعليم إدراكاً منها أن هذا الجيل الناشئ هو المعول عليه مستقبلاً، والتي تبني هذه المدارس بدورها شخصية الطلاب وتجعل منهم قدوة مثقفة قرآنياً مدركة لخطورة مسعى العدو لتدجينهم ومحاصرتهم بمغريات الانحلال الخلقي بهدف خلخلة الشعوب وإضعافها.. من خلال هذا الاستطلاع سنتعرف على أهمية دور الأم وواجبها تجاه أبنائها للحفاظ على الجيل الصاعد وتنشئته التنشئة الصالحة..

الثورة / أمل الجندي- رجاء عاطف

دعوة لجميع الأمهات
ظلمت نفسها وأولادها من تقاعست أو رفضت دخول أبنائها إلى المدارس الصيفية دون حتى أن تخوض هذه التجربة، هكذا بدأت ليلى الجنيد أم لخمسة أبناء حديثها بدعوة جميع الأمهات إلى الدفع بأبنائهن إلى المدارس الصيفية والتي لمست من خلالها تغييراً ملحوظاً وإيجابياً في انطباع أبنائها وتفكيرهم والاهتمام بنظافتهم الشخصية والالتزام بأداء الصلوات المفروضة وأيضاً طريقة تجويد القرآن الكريم وتعلم بعض الأنشطة كالإلقاء والنشيد التي باتت تشغلهم من فترة إلى أخرى خلال السنوات الماضية، ونصحت الجنيد كل الأمهات بخوض هذه التجربة المجانية التي تقدمها المراكز الصيفية.
وأوضحت منى إبراهيم- مديرة مركز مدرسة سعيد بن جبير الصيفي أن الأم هي الموجّه الرئيسي للأبناء والبوصلة التي تحدد المسار الذي يمشون عليه، فإذا كانت تعي أهمية الوقت ومستشعرة عظمة مسؤولية تربية الأبناء وأنها مُساءلة ومسؤولة على تربيتهم وعن تشكيل شخصيتهم فبالتأكيد ستكون الدافع الأول لأبنائها للالتحاق بالمراكز الصيفية لما لها من أهمية في إعداد نشء متسلح بسلاح الإيمان والعزة بالحرية والكرامة، جيل يكون له موقف وكلمة في مواجهه الظلم والوقوف بوجه قوى الطغيان والحرص على تعديل الثقافات المغلوطة التي أدخلت على الأمة في وقت سابق.
المدارس الصيفية حاضنة فكرية وثقافية
وتقول فايزة علي بسباس – مشرفة المراكز الصيفية بمديرية الصافية: في ظل ما وصلت إليه الأمة من ذل وهوان أمام الحرب الصهيونية الأمريكية على غزة والتي أثبت أعداء الأمة مدى نجاحهم في استهداف العقول بحربهم الناعمة والتي كان تركيزهم فيها على الشباب والجيل الناشئ، وفي ظل هذه المرحلة برز دور الأمهات والآباء في يمن الإيمان والحكمة في مواجهة هذا العدو الأرعن بدفع أبنائهن وبناتهن للمدارس الصيفية التي هي حواضن فكرية وثقافية خلال الإجازة الصيفية لاستيعاب النشء والشباب فيها لتنمية قدراتهم وصقل مواهبهم في مختلف المجالات بما في ذلك المجالات الدينية والعلوم الإنسانية، والأنشطة الفكرية والرياضية، وتعليمهم الثقافة القرآنية التي من شأنها إنقاذ الجيل الناشئ وتحصينه من الوقوع في مستنقع المخاطر والضلال القادم من الغرب الكافر.
وتابعت حديثها: من هنا فقد أدرك الأعداء الأهمية التي تكسبها وتمثلها المدارس الصيفية ومن أجل ذلك عملوا على شن حملة إعلامية تحريضية ضدها والتي تنفذها وسائل إعلام تحالف البغي والعدوان والإجرام وأبواق العمالة والخيانة والارتزاق بوتيرة عالية.
وشددت بقولها: على كل أم وأب معرفة أن أهم وأعظم وأقدس وأسمى ما يخدمون به أبناءهم وتقديمه لهم، هو تحصينهم من الأفكار المنحرفة ليقوموا بدورهم العظيم في الحياة ويجب المبادرة إلى تسجيلهم وإلحاقهم بالمدارس الصيفية للاستفادة من برامجها وأنشطتها المتنوعة التي تعود بالفائدة عليهم وعلى أسرهم والمجتمع بشكل عام.

 

مقالات مشابهة

  • المدارس الصيفية الحاضنة المجتمعية الأولى لجيل يدرك خطورة المؤامرة
  • «رئيس الرؤى السلوكية»: الإمارات رائدة عالمياً في التفكير السلوكي
  • القومي للمرأة يختتم فعاليات ورشة عمل للتعريف بمقررات فروع المجلس بالمحافظات
  • حمدان بن محمد يشهد جانباً من ورشة «جسور التواصل»
  • ضمن ملتقى "أهل مصر" للمرأة الحدودية بالعريش.. لقاء حول "العمل التطوعي" وورش فنية وحرفية متنوعة
  • «مجرى» يعتمد أُطُراً جديدة للتوسع في المسؤولية المجتمعية
  • استراتيجيات عالمية لتحقيق النمو الإقليمي.. جلسة نقاشية بمؤتمر الاتحاد الدولي للمعارض
  • اليونيدو تنظم ورشة تدريبية بالقضارف لتعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة في القطاع الزراعي
  • مناقشة استراتيجيات التحصين.. التربية تشارك بورشة تدريبية في تونس
  • قومي المرأة يشارك في ورشة العمل الإقليمية بعنوان دور الحضانات في توسيع أفق اقتصاد الرعاية