«الصفعة» تُكلف يوفيتش مباراتين
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
ميلانو (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
أُوقف الدولي الصربي لوكا يوفيتش مهاجم ميلان مباراتين، بعدما قام بصفع أحد منافسيه، خلال خسارة فريقه أمام مضيفه مونزا 2-4، في منافسات المرحلة الخامسة والعشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم الأحد.
وصفع يوفيتش «26 عاماً» المدافع المخضرم أرماندو إيتسو، ليشهر الحكم في وجهه البطاقة الحمراء، بعد عودته إلى حكم الفيديو المساعد «الفار» في الدقيقة 52، في حين كان ميلان متأخراً بهدفين نظيفين.
ويغيب الصربي عن مواجهة أتالانتا، ضمن المرحلة السادسة والعشرين «الأحد»، وزيارة العاصمة روما أمام لاتسيو في الأول من مارس المقبل.
وسجل يوفيتش 7 أهداف هذا الموسم بقميص «الروسونيري» الذي يحتل المركز الثالث برصيد 52 نقطة، متأخراً بفارق 11 نقطة عن الجار اللدود الإنتر المتصدر.
كما ينافس ميلان في مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج»، حيث فاز على ملعبه «سان سيرو» على رين الفرنسي 3-0، في ذهاب الملحق المؤهل إلى ثمن النهائي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي ميلان إنتر ميلان لوكا يوفيتش
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوَ على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… حزين…. عاجز عن الانهماك في الحياة العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلة
ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..
تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان