منتج الحريفة يكشف أهم عوامل نجاح فيلمه في السينمات
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد المنتج طارق الجنايني، أهمية دعم ورضا والدته كأحد أسباب نجاح تجربة فيلم "الحريفة"، حيث أشار إلى أن والدته تدعمه بشكل كامل وثابت في مجال عمله، وهو ما يجعله واثقًا ومتفائلًا بالنجاح.
وجدد تأكيده في تصريحات تلفزيونية، على جودة سيناريو “الحريفة” واختيار مخرج الفيلم الذي نجح في خلق جو مميز خلال التصوير، حيث تمكن من تحقيق تواصل جيد بين أبطال العمل، وتأكيدهم على أهمية الفريق الذي كان متماسكًا ومتعاونًا في جميع المراحل.
وأشاد بالشباب المشاركين في الفيلم، مثل نور النبوي وأحمد غزي، اللذان قدما دعمًا كبيرًا لزملائهم الجدد، مما ساهم في نجاح العمل بشكل ملحوظ.
وأثنى بشكل خاص على أحمد خالد "كزبرة"، مُشيرًا إلى قدراته الطبيعية والمهارات التي يتمتع بها في التمثيل، وكذلك على عبد الرحمن محمد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق الجناينى فيلم فيلم الحريفة
إقرأ أيضاً:
1 من كل 7 أتراك معرض لأمراض القلب القاتلة
أنقرة – (زمان التركية) – كشفت بيانات رسمية صادرة عن وزارة الصحة التركية عن إصابة أكثر من 317 ألف مواطن تركي بأمراض قلبية خطيرة، وذلك بعد فحص 2.5 مليون شخص خلال 6 أشهر فقط، في تحذير صارخ من تفشي أمراض القلب والأوعية الدموية بالبلاد.
وبحسب بيانات وزارة الصحة بمناسبة “أسبوع صحة القلب”، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية، أحد الأسباب الرئيسية للوفاة والإعاقة في جميع أنحاء العالم، تتسبب في وفاة ما يقرب من 18 مليون شخص كل عام.
وتشمل أهم عوامل الخطر السلوكية التي تؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية النظام الغذائي غير الصحي وعدم كفاية النشاط البدني والتبغ وتعاطي الكحول.
وتزيد تأثيرات عوامل الخطر من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية من خلال الكشف عن حالات مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة السكر في الدم والسمنة لدى الأفراد.
ويزيد الجمع بين عوامل الخطر من خطر إصابة الفرد أكثر من ذلك. لهذا السبب، من المهم معالجة عوامل الخطر والتدخل ليس فقط عامل خطر واحد بل جميع عوامل الخطر معًا في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يمكن الوقاية من أكثر من ثلاثة أرباع الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية من خلال تغيير نمط الحياة المناسب والسيطرة على عوامل الخطر القابلة للتعديل.
إعداد برنامج المكافحة
وأعدت وزارة الصحة، التي تكافح المرض بفعالية، ”برنامج تركيا للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية ومكافحتها“.
ويحدد البرنامج الاستراتيجيات المطلوبة للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية من عوامل الخطورة والتشخيص المبكر والعلاج الفعال ومتابعة أمراض القلب والأوعية الدموية على جميع مستويات الخدمة مع ”نهج الإدارة الشاملة“ بدءاً من أطباء الأسرة.
ضمن نطاق البرنامج، يقوم أطباء الأسرة بإجراء تقييم لمخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 40 عاماً فأكثر. أثناء عملية التقييم، يتم الحصول على معلومات عن عمر الشخص وجنسه وعادات التدخين لديه، ويتم قياس ضغط الدم وتحليل مستويات الكوليسترول. وباستخدام البيانات التي تم الحصول عليها، يتم حساب خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التي قد تسبب الوفاة في غضون 10 سنوات، ويتم وضع خطة علاجية من خلال تقديم استشارات شخصية.
317 ألف شخص معرضين للخطر
مع بدء سريان اللائحة المعدلة للائحة تعديل لائحة عقود طب الأسرة ونظام الدفع، تم إجراء 2 مليون و483 ألف و467 تقييمًا لمخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية من قبل أطباء الأسرة في الفترة من 1 نوفمبر 2024 إلى 14 أبريل 2025.
ونتيجة لهذه الفحوصات، تبين أن 317 ألفًا و776 شخصًا معرضون للخطر، وتم البدء في تقديم خدمات استشارية مجانية حول قضايا مثل التغذية الصحية والحياة النشطة والإقلاع عن التدخين في مراكز الحياة الصحية وفقًا لظروف هؤلاء الأشخاص.
ويوصي مسؤولو الوزارة بتجنب الأطعمة المصنعة، وتقليل استهلاك الملح، وعدم التدخين وشرب الكحول، وممارسة الرياضة بانتظام، والاهتمام بأنماط النوم لحماية صحة القلب.
Tags: أمراض القلبالقلبتركياوزارة الصحة التركية