بوابة الفجر:
2024-11-22@10:05:23 GMT

في بداية يومك: أذكار الصباح وركيزة النجاح

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

في بداية يومك: أذكار الصباح وركيزة النجاح.. أذكار الصباح تعدّ وسيلة قوية لبداية يوم مليء بالفرص والتحديات. إنها عبارة عن كنز روحي يمكن أن يلهم حياتك ويحدد اتجاه يومك. في هذا المقال، سنتناول أهمية أذكار الصباح وفضلها الروحي والعقلي.

أهمية أذكار الصباحفي بداية يومك: أذكار الصباح وركيزة النجاح

1- توجيه القلب والنية:
  أذكار الصباح تساعد في توجيه القلب نحو الخير وتحديد النية لليوم القادم، مما يعزز النية الصافية في الأعمال والتفاعلات.

2- تعزيز الروحانية:
  تساعد هذه الأذكار في تعزيز الروحانية والاتصال بالله، مما يمنح الفرد طاقة إيجابية وراحة نفسية.

3- تفجير الطاقة الإيجابية:
  تعمل أذكار الصباح كمصدر للطاقة الإيجابية، مما يسهم في مواجهة التحديات بروح مستنيرة وتفاؤل.

4- تحفيز الشكر والامتنان:
  تشجع أذكار الصباح على الشكر والامتنان، حيث يتذكر الفرد نعم الله عليه ويبدأ يومه بروح الامتنان.

فضل أذكار الصباح

1- الحماية من الشر:
  تقدم أذكار الصباح حماية من الشرور والمحن، حيث يشعر الفرد بالأمان تحت رعاية الله.

2- تحقيق السكينة والهدوء:
  تعمل أذكار الصباح على تحقيق السكينة والهدوء الداخلي، مما يؤثر إيجابيًا على الصحة النفسية.

3- توجيه النشاطات نحو الخير:
  تشجع أذكار الصباح على توجيه النشاطات نحو الخير والعمل الصالح، مما يسهم في بناء مجتمع إيجابي.

4- التأثير العقلي:
  لها تأثير عظيم على العقل، حيث تعزز التفكير الإيجابي وتقوي العزيمة لتحقيق الأهداف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اذكار الصباح أبرز أذكار الصباح فضل أذكار الصباح فوائد أذكار الصباح أثر أذكار الصباح أذکار الصباح

إقرأ أيضاً:

الإمارات الأولى عالمياً في نصيب الفرد من الكهرباء النظيفة

 

سيد الحجار (أبوظبي)


رسخت دولة الإمارات العربية المتحدة مكانتها الريادية في قطاع الطاقة النووية على الصعيد العالمي، بعد الإنجازات الاستثنائية التي حققها البرنامج النووي السلمي الإماراتي، والتي جعلت الدولة في المرتبة الأولى عالمياً من حيث نصيب الفرد من الطاقة الكهربائية النظيفة التي تمت إضافتها خلال السنوات الخمس الأخيرة.
وبحسب تقرير صادر عن شركة الإمارات للطاقة النووية، حصلت «الاتحاد» على نسخة منه، فإن 75% من هذه الكهرباء أنتجتها محطات براكة للطاقة النووية التي طورتها الشركة في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي، مشيراً إلى أن الإمارات تقدمت على أربع دول فقط حول العالم تمكنت من الحفاظ على مستوى الإضافات السنوية من نصيب الفرد من الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية، بحسب دراسة أجرتها مجموعة دولية متخصصة بالطاقة. 

ويأتي ذلك نتيجة تميز دولة الإمارات في تطوير برنامج سلمي للطاقة النووية وفق جدول زمني يعد الأكثر تميزاً في تاريخ قطاع الطاقة النووية العالمي، وذلك عبر تشغيل محطة للطاقة النووية على نحو تجاري خلال 8 سنوات فقط منذ بداية العمليات الإنشائي ولغاية تحميل الوقود النووي، وهو ما يعد عنواناً لسلسة إنجازات استثنائية تحققت في هذا القطاع خلال السنوات القليلة الماضية.
وكان عام 2024، عاماً مفصلياً في مسيرة شركة الإمارات للطاقة النووية، بعد تشغيل المحطة الرابعة من محطات براكة على نحو تجاري في سبتمبر الماضي، وبالتالي التشغيل الكامل لكافة محطات براكة، التي تنتج 40 تيراواط في الساعة سنوياً وبدون أي انبعاثات كربونية، وهو ما يعادل 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، والطلب السنوي لبعض الدولة، وكذلك ما يكفي لتشغيل 50% من السيارات الكهربائية الموجود اليوم في مختلف أنحاء العالم.
وساهم توجه الشركات المحلية الكبرى، مثل «أدنوك»، و«الإمارات العالمية للألمنيوم»، و«الإمارات للحديد والصلب»، وغيرها، للاعتماد على الكهرباء التي تنتجها محطات براكة لإنتاج منتجات خضراء تتيح لها ميزة تنافسية فريدة في الأسواق الإقليمية والعالمية، بشكل أكثر في تميز قطاع الطاقة النووية في الدولة، وأسهمت جهود دائرة الطاقة في أبوظبي والشركاء في شركة مياه وكهرباء الإمارات، في جعل أبوظبي أول سوق في العالم يوفر شهادات الكهرباء النظيفة من الطاقة النووية.
وفيما يخص التمويل المستدام، تعاونت شركة الإمارات للطاقة النووية مع بنك أبوظبي التجاري وبنك أبوظبي الأول لإنجاز أول تمويلات خضراء في منطقتي الشرق الأوسط وآسيا، مما فتح الطريق أمام طريقة جديدة لتمويل مشاريع الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم.
وأكدت شركة شركة الإمارات للطاقة النووية، أنه في دولة الإمارات قامت بدور ريادي على صعيد قيادة الجهود العالمية لخفض البصمة الكربونية وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة وفي مقدمتها الطاقة النووية لتوفير كهرباء الحمل الأساسي الخالية من الانبعاثات الكربونية.
وفي موازاة ذلك، توجهت الشركات العالمية العملاقة، مثل «مايكروسوفت» و«أمازون» و«غوغل» للاستثمار في تطوير مفاعلات جديدة لتلبية الطلب الهائل على الكهرباء الذي تحتاج إليه لتشغيل الذكاء الاصطناعي، ومراكز البيانات والذي من المتوقع أن يصل إلى 1000 تيراواط في الساعة سنوياً بحلول عام 2026، وهو ما يعادل الطلب السنوي على الكهرباء في اليابان.
ومع الزخم الكبير الذي تشهده الطاقة النووية على الصعيد العالمي، تتجه الأنظار إلى قطاع الطاقة النووية الإماراتي، بعدما أصبحت محطات براكة نموذجاً عالمياً يحتذى به من قبل الدول الساعية لتطوير برامج جديدة للطاقة النووية، وهو ما يفتح آفاقاً جديدة لشركة الإمارات للطاقة النووية التي بدأت انطلاقة جديدة في مسيرتها لتصبح مستثمراً استراتيجياً ومطوراً عالمياً لتقنيات الطاقة النووية المتقدمة، بحسب التقرير.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. حان وقتها.. صحيح أذكار الصباح من الكتاب والسنة
  • هطول أمطار الخير والبركة على 13 محافظة خلال الساعات القادمة
  • أذكار الصباح: مفتاح البركة والسكينة في بداية اليوم
  • T4Trade تحت مجهر النجاح
  • من قالها أجير من الجن.. أذكار المساء كاملة
  • الإمارات الأولى عالمياً في نصيب الفرد من الكهرباء النظيفة
  • «التموين» توضح الفرق بين حصة الفرد في نظام الدعم العيني والنقدي
  • أذكار المساء كاملة مكتوبة.. رددها للوقاية والحفظ من كل مكروه
  • شاروخان يتحدث عن فقدان والديه في سن صغير
  • ندوة بمركز إعلام الخارجة عن مخاطر الإدمان والتعاطي على الشباب والمجتمع