سلسلة سرقات تستهدف منزل الفنان فريد شوقي بالعجوزة.. وابنته تكشف: «في منطقتنا حرامية غسيل»
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
في وقتنا الحالي، يشكل الأثر الثقافي والفني جزءًا مهمًا من هوية البلاد وتراثها.. ومع ذلك، يستمر التهديد الذي يواجهه هذا التراث الثمين في الزيادة.. وتعد حادثة السرقة المروعة التي تعرّض لها منزل الفنان الراحل فريد شوقي في منطقة العجوزة لسرقة لوحة نحاسية ذات قيمة تاريخية وفنية كبيرة، مثالًا حيًا على هذا التهديد.
وينبغي أن نشعر بالحزن والغضب الشديدين إزاء هذا الحادث الذي يهدد التراث الثقافي والفني. إن استهتار الجناة بهذا التراث الثمين يجب أن يشكل نقطة تحول لمكافحة ظاهرة السرقة التي تهدد الثروات الفنية والتاريخية للجميع .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فريد شوقي الفنان السرقة حادثة عبير شوقي
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب