حل المنتج طارق الجنايني ضيفا على برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر شاشة ON.

 

 وتحدث طارق الجنايني، أن أهم أسباب نجاح تجربة فيلم "الحريفة" لدعاء والدته، قائلا: "اللي والدته راضية عنه يمشي على الميه مقتنع بده جدا هي بتدعمني جدا  وده شيء متأكد منه".

 

طارق الجنايني: معانا إسكربت حرفي ومخرج شاطر جدا

 

أضاف: "معانا إسكربت حرفي ومخرج شاطر جدا خلق حالة مابين الناس وكلهم كانوا أصحاب أوي وبالتالي تخلصنا من مشا الشغل والتصوير بالعكس من قبل أن نبدأ تصوير والناس بقت أصحاب داخل الكادر وخارجه وده إنعكس على الشاشة أمام الجمهور".

واستكمل حديثه: "الشباب دول لو مكنوش حبوا بعض مكنوش نجحوا سواء نور النبوي الأكثر خبرة بينهم و"غزي" لم يبخل على أحد من الجدد بأي تجربة أو معلومة".

 

وتحدث طارق الجنايني رأية في أحمد خالد "كزبرة" قائلا: شاطر جدا بالفطرة وتقريبا مايعرفش هو أد إيه شاطر رغم أنه كان عنده في البداية ثقة كبيرة في نفسه وينطبق الأمر على عبد الرحمن محمد".

 

أبطال فيلم الحريفة 

 

فيلم "الحريفة" بطولة نور النبوى، أحمد غزى، كزبرة، نور إيهاب، خالد الذهبى، عبد الرحمن محمد، سليم الترك ونجم الكرة السابق أحمد حسام ميدو، وآخرون من النجوم، مع ظهور خاص لبيومي فؤاد وشريف الدسوقي، والفيلم من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: طارق الجناينى المنتج طارق الجنايني أحداث فيلم الحريفة ا برنامج كلمة أخيرة الفجر الفني طارق الجناینی

إقرأ أيضاً:

«سأعيش في جلباب أبي».. «محمد» يبيع الورد بشوارع الزقازيق لتحقيق حلم «العجلة»

في أحد شوارع مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، تجده واقفا بملابس مهندمة، وشعر ناعم، وحذاء نظيف، ملامحه بريئة لم تعكرها مرارة الحياة، يمسك بيده باقة ورود طبيعية، يعرضها للبيع على المارة مقابل 25 جنيها للواحدة.

محمد أحمد، طالب بالصف الخامس الابتدائي، عمره 13 عاما، لدى والده محل لبيع الورود بالزقازيق منذ سنوات، ما جعل الطفل يفكر بطريقة «داخل الصندوق»، مقررا ارتداء عباءة أبيه في تحقيق طموحه.

حالة «محمد» المادية لم تكن سيئة، يومه عبارة عن دراسة ومذاكرة ولعب، كمثل باقي الأطفال، حتى انتهى من أداء الامتحانات الدراسية منذ شهر، مقررا اقتراح الفكرة على والده.

سعر الوردة 25 جنيها

«روحت لوالدي قولتله إني عايز أشتغل، وبقيت أشتري منه الورد، وأخرج للشارع علشان أبيعه، وبعرضه على الناس الواحدة بـ25 جنيها»، هكذا تحدث «محمد»، لـ«الوطن»، عن كيفية بداية عمله في بيع الورود بالشارع، مؤكدًا أنه يخرج من بيته صباحا قاصدا محل والده، ويشتري منه الورود، ويبدأ رحتله اليومية جائبا الشوارع.

حلم شراء «العجلة» 

«بشتغل علشان أشتري العجلة اللي أنا نفسي فيها».. أحلام «محمد» ما زالت بسيطة، وشخصيته الحقيقية لم تكتمل نظرا لصغر عمره، ورغبته في العمل مبكرا سببها الرئيسي حلم شراء «العجلة».

إعجاب الزبائن بـ«محمد»

مشهد وقوف الشاب الصغير أثار إعجاب كل من يراه بالشوارع، خاصة أنه يعرض بضاعته بدون إلحاح، وبعد أن قام أحد الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بنشرها، حازت تفاعل كل من رآها، خاصة أن الطفل لم يكن مضطرا للخروج للعمل.

مقالات مشابهة

  • ألف درهم غرامة في حق ناشط اقتحم مباراة بركان والزمالك بحاملا علم فلسطين
  • بعد نجاح العتاولة.. طارق لطفي يتعاقد على «منتصر القرش»
  • «سأعيش في جلباب أبي».. «محمد» يبيع الورد بشوارع الزقازيق لتحقيق حلم «العجلة»
  • المحافظون الجُدد يؤدون اليمين الدستورية أمام الرئيس
  • طارق لطفي "صعيدي" في أجدد أعماله التلفزيونية
  • عضو الزمالك: "عايز أبقى جامد زي الأهلي"
  • الرقابة الصحية: نجاح 5 مستشفيات في الحصول على اعتماد جهار
  • محافظ ميسان يزور هيئة الحج والعمرة فرع ميسان ليقدم لهم التهاني والتبريكات بمناسبة نجاح موسم الحج.
  • تعرف على اسم الجزء الثاني من فيلم "الحريفة"
  • بعد نجاح مسرحية ملك والشاطر.. يسرا توجه الشكر لجمهورها