أحمد الطيب: "شيكابالا" أسطورة كروية وأصبح خارج التقييم
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد أحمد الطيب، المعلق الرياضي، أن محمود عبد الرازق "شيكابالا"، قائد فريق الزمالك، خارج نطاق التقييم.
الزمالك وأبو سليم في الكونفدرالية.. موعد المباراة والقناة الناقلة الإسماعيلي: سنبادر بدعوة الأهلي لزيارة الإسماعيلي في المئوية وعلاقتنا مع الزمالك تاريخيةوقال الطيب فى تصريحات لبرنامج "كلام فى الكورة" مع الإعلامي أحمد جمال المذاع على قناة "الحدث اليوم": "شيكابالا واحد من أساطير كرة القدم وأصبح خارح التقييم فهو لاعب من طراز فريد ويمتع كل من يشاهده لأنه في حتة تانية".
وأضاف: "أعشق شيكابالا لأنه مثل محمد صلاح لا يجب أن يتم مقارنته على الإطلاق فهو أسطورة عاطفية ويدخل قلب كل من يشاهده داخل الملعب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطيب أحمد الطيب شيكابالا محمود عبد الرازق الزمالك فريق الزمالك
إقرأ أيضاً:
[ خانوك … ، وتاجروا بدمك الطيب الطاهر النازف سيدي محمد باقر الصدر ….. ؟؟؟ ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
ظلموا ، وخانوا ، لما إتخذوا من {{ يوم إستشهاد ونزف دم السيد الشهيد الكريم ، الشهم الشجاع التقي الورع ، الحيدرة العظيم محمد باقر الصدر }} تجارة دنيوية بائرة خاسرة مفضوحة لعينة ، همها كسب دولار السحت الحرام ، وقضم المنصب الحاكم الظالم مقر جلوس لأستهم ( ……. ) … ؟؟؟
أتخذ وجعل ووظف يوم ٤/٩ من كل عام ، فرصة متاجرة وتجارة براجماتية ذاتية وسخة ، ومتاجرة مكيافيلية بائسة قذرة وضيعة مكشوفة مجرمة ، بدم الشهيد السعيد النقي الطاهر المطهر محمد باقر الصدر ….. ولذلك أخذ. —- وعمل وهو المتظاهر المجرم البائس الوضيع الكاذب الغاش الخادع —- كل يدعي وصله بالسيد الشهيد ، والسيد الشهيد البريء —- المتبريء منه ذلك الأفاك المدعي، ومنهم الذين يزعمون الإنتماء والإنتساب والإنقياد كذبٱ وتزويرٱ —- يرفض ولا يقر له ، ولا لهم ، بهذا الوصل أو الإنتماء أو الإنتساب ، وما الى ذلك …. بسبب إنحراف عقيدتهم ، وضعف إيمانهم إن لم يلغوه أساسٱ ، وسوء سلوكياتهم ، وإنحدار تصرفاتهم ، وبؤس أخلاقياتهم المجرمة المنحطة السافلة ….
لا يمكن ، بل يستحيل الرقي للطهر النقي الخالص والنقاوة الزلال الخالصة …. ممن هو على غير نهج السيد الشهيد محمد باقر الصدر الرسالي المستقيم الصالح حقٱ وعدلٱ ، ونطقٱ وسلوكٱ ، وإيمانٱ وإعتقادٱ ، وسيرة ومنهج نظام حياة ……..
هيهات هيهات …. وبعد ( بفتح الباء ، وضم العين ، وفتح الدال ) هذا وذاك وذلك ….
ولا وجه للمقارنة ، حتى أقول { أين الثرى من الثريا } ……