الجمهور يشيد بأغنية "آخر مرة قابلتك" لـ هيثم شاكر
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
تمكنت أغنية "آخر مرة قابلتك" للنجم هيثم شاكر من لفت انتباه الجمهور واستحوذت على عدد كبير من الإشادة والثناء، حيث شارك "هيثم" جمهوره بمقطع من الأغنية عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".
وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:"جديدي آخر مرة قابلتك، والأغنية من كلمات تامر حسين وألحان عزيز الشافعي وتوزيع أمين نبيل".
من جانبه، عبّر العديد من المعجبين عن إعجابهم الكبير بأغنية "آخر مرة قابلتك" وبأداء هيثم شاكر الرائع. انهالت التعليقات الإيجابية على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد الجمهور بقدرته على إحياء الأغاني الرومانسية بأسلوبه الخاص والمميز.
وقد أشار البعض إلى أن أغنية "آخر مرة قابلتك" تشكل إضافة قوية لتراث هيثم شاكر الفني، وأنها تحمل في طياتها العديد من العواطف والمشاعر التي يمكن للجمهور التعايش معها. كما أشاد البعض بالكلمات الرقيقة والمؤثرة التي تميزت بها الأغنية، معتبرين أنها تعبر عن تجربة حب حقيقية ومؤلمة يمكن للكثيرين التعرف عليها.
يعد هيثم شاكر واحدًا من أبرز الفنانين في العالم العربي، وقد حقق نجاحًا كبيرًا على مدار مسيرته الفنية التي امتدت لعقود. ومن خلال أغنية "آخر مرة قابلتك"، يؤكد شاكر مرة أخرى قدرته على الابتكار وتقديم الأعمال الموسيقية ذات الجودة العالية التي تلامس القلوب.
والجدير بالذكر آخر أعمال هيثم شاكر أغنية "بشوف عيونك" من كلمات محمد شافعي، وألحان محمد يحيى، وتوزيع أسامة الهندي،
كما طرح أيضا ً أغنية "حكايتنا كملت" وهى من كلمات تامر حسين وألحان محمد الصاوى وتوزيع شريف مكاوى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيثم شاكر تريند يوتيوب عزيز الشافعي تامر حسين هیثم شاکر
إقرأ أيضاً:
راغب علامة يستعد لإحياء حفل عيد الحب في الأردن بأجواء ساحرة
في مفاجأة سارة لعشاقه في الأردن والوطن العربي، يحيي النجم اللبناني راغب علامة حفلًا غنائيًا ضخمًا في 14 فبراير المقبل، احتفالًا بعيد الحب.
الحفل الذي سيقام في العاصمة الأردنية عمان يعد من أبرز الفعاليات الغنائية في موسم الفالنتاين، حيث يستعد "السوبر ستار" لتقديم باقة من أشهر أغانيه التي ما دام أسرت قلوب جمهوره على مر السنين.
من المتوقع أن يشهد الحفل حضورًا جماهيريًا كبيرًا، حيث سيغني راغب مجموعة من أروع أغانيه التي حققت نجاحًا واسعًا، مثل "نسيني الدنيا"، "مغرم يا ليل"، "آسف حبيبتي"، "توأم روحي"، "طب ليه"، و"بنساك"، إلى جانب العديد من الأغاني التي تلامس مشاعر العشاق وتلامس القلوب.
وقد عرف راغب علامة بقدرته الفائقة على تأدية الأغاني الرومانسية بأداء يجذب الأنظار ويجعل من كل حفل له مناسبة خاصة لا تنسى.
ومع كل حفل، يثبت علامته الفارقة في صناعة الموسيقى العربية، ويحافظ على مكانته البارزة بين كبار النجوم في الوطن العربي.
وتأتي هذه المناسبة بعد سلسلة من النجاحات التي حققها النجم اللبناني في الفترة الأخيرة، حيث أطلق مؤخرًا أغنيته الجديدة "بيروت ولا روما" التي لاقت صدى واسعًا بين محبيه.
الأغنية التي تم تصويرها على طريقة الفيديو كليب، تحمل كلمات فيليبينو وألحان محمد يحيى وتوزيع إيلي بربر. وغناها راغب باللهجة المصرية، وهي تُعد من أغاني الحب التي تتغنى بالجمال الشرقي.
كلمات الأغنية تقول: "كل حاجة معقولة وإنتِ مش معقولة، خدتي قلبي لوحدك من النظرة الأولى..."، مما جعلها تحتل مكانًا مميزًا في قلوب مستمعيها.
إلى جانب ذلك، طرح راغب أغنيته الشهيرة "التقيل تقيل"، التي حققت نجاحًا كبيرًا، مع فيديو كليب أخرجه زينة مكي.
الأغنية من كلمات أحمد حسن راؤول، وألحان أحمد زعيم، وتوزيع أحمد عادل، مما يعكس تنوعًا موسيقيًا جديدًا في مشوار النجم.
ومع كل أغنية جديدة، يثبت راغب علامة تفوقه وقدرته على التجديد وابتكار ألوان موسيقية تعكس تطور الذوق الفني لدى جمهوره.
لا يقتصر نجاح راغب علامة على أغانيه الرومانسية فحسب، بل يواصل النجم اللبناني تحقيق النجاح من خلال أغانيه المتنوعة.
آخرها أغنيته "في كتير حلوين" التي طرحها باللهجة المصرية، وهي من كلمات عصام شعبان وألحان عبد سليم. الأغنية لاقت رواجًا كبيرًا في الساحة الفنية، وحققت أرقامًا قياسية على منصات الاستماع.
إلى جانبها، كانت أغنية "يلا" التي أطلقها مؤخرًا، أيضًا أحد أبرز أعماله التي تحققت من خلالها نجاحًا جديدًا على الساحة الفنية، فقد حققت الأغنية نجاحًا واسعًا بفضل كلمات عماد الأبياري، وألحان محمود الخيامي، وتوزيع طارق عبد الجابر.
ومع كل هذه النجاحات المستمرة، يبدو أن راغب علامة يواصل إبهار الجمهور بأدائه الغنائي المميز، ويحافظ على مكانته المرموقة في الساحة الفنية العربية. ومن المتوقع أن يشهد حفله المقبل في الأردن أجواءً مليئة بالرومانسية والأجواء الساحرة التي ستجعل من هذا اليوم ذكرى لا تُنسى لمحبيه.
من خلال هذا الحفل المنتظر، يعود راغب علامة ليقدم لجمهوره في الأردن والوطن العربي لحظات موسيقية استثنائية، تجمع بين عبق الذكريات وأغاني الحب التي ما دام أضاءت ليالي الفالنتاين في كل عام.