كريشان يأسف لمقاطعة ضيفه على الهواء بسبب نقل كلمة لنتنياهو
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أبدى الصحفي الشهير، والمذيع بقناة الجزيرة، محمد كريشان أسفه لمقاطعة أحد ضيوفه خلال برنامج كان يبث على الهواء مباشرة، لنقل كلمة لرئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو.
واضطر كريشان لمقاطعة مداخلة للسياسي الفلسطيني، مصطفى البرغوثي، لنقل كلمة لنتنياهو، حيث قال كريشان : "دكتور مصطفى البرغوثي آسف لمقاطعتك، وآسف أن تكون هذه المقاطعة لنقل كلمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو".
pic.twitter.com/yG76JMQESy — محمد كريشان (@MhamedKrichen) February 19, 2024
وكريشان أحد الأوجه الإعلامية البارزة في العالم العربي، له خبرة طويلة في مجال التقديم التلفزيوني والإذاعي، والكتابة الصحفية، والتدريب الإعلامي امتدت لأكثر من 40 عاما.
عرف كريشان بدفاعه عن القضية الفلسطينية، وكرمه الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات على تغطياته الخاصة بالقضية الفلسطينية عام 1993.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية محمد كريشان نتنياهو الفلسطيني فلسطين نتنياهو محمد كريشان المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
75 يوماً ثمينة جداً لنتنياهو
كتب طوني عيسى في" الجمهورية":لن يكون ترامب مضطراً في ولايته المقبلة، إذا فاز بالرئاسة، إلى مسايرة قوىالضغط، بما فيها اللوبي المتعاطف مع إسرائيل، لأنّ لا طموحات انتخابيةأخرى ستكون لديه. فهو سيكون في ولايته الثانية، ولا حق له في الترشح لولايةثالثة.
وفي المقابل، هاريس الآتية حديثاً إلى الحكم، في حال فوزها، قد تكون مضطرةإلى استرضاء كثيرين، بما في ذلك اللوبي
الداعم لإسرائيل. ولكن، ما لا يريح نتنياهو حصراً ليس تمثيلها للحزبالديموقراطي، بل كونها من الرعيل البعيد نسبياً عن المزاج الصهيوني.
على الأرجح، أعدّ نتنياهو ورفاقه في الحكومة خطة متكاملة تراعي كلالاحتمالات في الانتخابات الأميركية، وهي تحتسب لطريقة التعاطي مع أي رئيس أميركي جديد، سواء كان ترامب أو هاريس.
ولكن، أياً يكن الفائز، سيستفيد نتنياهو من الفترة الطويلة جداً المتبقية حتىتسلّم الرئيس الجديد ولايته في 20 كانون الثاني 2025 . فحتى ذلك الحين،هناك 75 يوماً ثمينة جداً سيستغلها نتنياهو ورفاقه لتغيير الوقائع جذرياً فيغزة والضفة الغربية ولبنان، ولفرض معطيات جديدة
تصبح أمراً واقعاً يصعب على أي رئيس أميركي جديد أن يتجاوزها. وهذا يعنيمنسوباً عالياً جداً من العنف، ومغامرات بعضها ربما لن يكون محسوباً.