ملتقى ومعرض المهنة والتوظيف بجدة يختتم فعالياته باستقطاب أكثر من 5000 زائر
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
اختتم ملتقى ومعرض المهنة والتوظيف 2024 "التوطين من أجل الاستدامة" فعالياته أمس؛ مستقطباً أكثر من 5000 زائر؛ وسط استهداف ما يقارب الـ 1500 وظيفة؛ قدمتها 44 جهة مختلفة من مؤسسات وشركات القطاع الخاص؛ ممثلة في قطاعات المصانع، والخدمات الصحية، والإنشاءات المعمارية، واللوجستيات؛ والاستشارات الإدارية والأغذية، وذلك بفندق الهيلتون بجدة.
وشهد الملتقى ضمن برنامج فعالياته، عقد جلسته العلمية الثانية حول تسريع الرحلة المهنية حول الوظيفة؛ تطرقت لمساعدة الشباب في البحث عن الوظيفة التي تناسب مؤهلاتهم، ووصف طرق تنمية المهارات بالالتحاق بالبرامج التدريبية التأهيلية.
وخصص الملتقى الجلسة الثالثة لأساليب النجاح في الحياة العملية؛ جرى خلالها تعريف الحضور بأبرز أنظمة العمل داخل المنشأة، ووضع خطة العمل الواضحة لتحقيق الأهداف؛ في الوقت الذي يتطلب فيه تحقيق النجاح الكثير من العمل الشاق والتفاني.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
مؤتمر أدب الطفل بدار الكتب يختتم فعالياته.. ويعلن التوصيات
شهدت وزارة الثقافة ممثلة في دار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتور أسامة طلعت، اليوم، ختام فعاليات المؤتمر السنوي التاسع لمركز توثيق وبحوث أدب الطفل، تحت عنوان «أدب الطفل والذكاء الاصطناعي»، التي انعقدت على مدار يومين 4 جلسات، شارك فيها 19 باحثا وباحثة، من المهتمين بأدب الطفل وتقنيات الذكاء الاصطناعي.
توصيات مؤتمر أدب الطفل والذكاء الاصطناعيأعلنت إدارة المؤتمر مساء اليوم، توصياته التي جاءت كالتالي:
1- السعي لتغذية برامج الذكاء الاصطناعي بمحتوى الصناعات الأدبية المقدمة للطفل العربي لصون تراثنا الثقافي.
2- تحفيز الوعي العام بعصر الذكاء الاصطناعي وحتمية ولوج أدباء الطفل لخوض هذه الصناعة.
3- أهمية التوعية بالمخاطر الأخلاقية التي قد يتعرض لها الطفل بمحتوى الأدب الناتج عن الذكاء الاصطناعي.
4- تنظيم ورشة عمل للأطفال حول سمات أدب الطفل الياباني.
5- الاهتمام بتوظيف الذكاء الاصطناعي في مجال أدب الطفل لغرس وتعزيز تراثنا الثقافي بعقول الطفل المتلقي.
6- تجنب مخاطر التعدي على حقوق الملكية الفكرية لأدباء الأطفال وللطفل المبدع.
٧- تنظيم برامج تفاعلية لتدريب الأطفال على التعامل الآمن مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي تحقيقا لمفهوم الأمن الثقافي متمسكين بقيم وعادات وأعراف مجتمعاتنا العربية وبما يضمن الأمن السيبراني.